شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 218)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 218)
- المحتوى
-
العسكرية لم يعرف شيثا يشان القرار إلا صباح.
بوم الجمعة. على الرغم من ذلك لقد اعلنا اننا
وحدنا صعربة في قبرل هذا الافتراض. هذا
لا يبرن تقرير عن القرار مرحجه إلى المسؤرلين.
وعلى سبيل المثال ققد ظهر أن قائد وحدة
الاستخيارات ايلغ ضمباط الاستخبارات القياديين
بان الكتائببين سيدخلون المخيمات وذلك يوم
الخميس إي بد ساعتين من بده المملية
راستنادا إلى شهادة ضباط الأيماك في
المخابرات العسكرية والذين مهمتهم تحضير تقب
اللحالة فإنهم لم يلقوا أي تقرير عن قران إدخال
فتاثببين إلى المخيعات. وينقيجة ذلك كانت
الادارة غير قادرة على تحضير تقييماتها كما هو
مترقع قبل دخيل الكتائبيين إلى المخيمات. وهذا
أيضا كان له تاثير معين على طريقة عمل الادارة
في المرحلة التي كلقت لبها التقرير حول مقتل
2٠٠ شخص [القسم 8. اللحق ب
القد سمع رئيس «الموسادء بشان القرار في
اجتماع الحكومة فقط. وبالرفم من حقيقة أن رجال
الموساد كاتوا في بييروت عثينا جرت تلك
الحوادث. ركانوا يجرون اتصالات مع قيادات
الكتائبيين لم يتم تلقي أية أنباه منهم في ما يتعلق
بدون الكتائب بعد دخرلهم المشيمات. كما انهم
يتطلب إرسال الاثباء عن دخول الكتائبيين
منظم وبطريقة موثكة إلى مختلف الجهات 5
يجب أن تعلم بشائهاء حتى تتمكن من توجية
اعمالها وتقييمهاء حسب ثلك.
#6 تقوم المؤسسات العسكرية على ١
المتيادلة للمعلومات, إلا أن تقخص الأحداء
إلى وجود ثغرات كبيرة في الثوات المعلويات هذه
إن الأمور التي كان متوجبا البيان عنهاء لم يبلغ
أي شيء بشأنهاء أواقم الابلاغ عنها في وقت
متاخرء أو بطريقة متقطعة. على سبيل المثال فإن
التقرير عن تصرف الكثائبيين في العيدان لم يتقل.
إلى استخيارات الفرقة. كما أن هذهء من جيتهاء
لم ترسل تقريرا بشأن المدئيين ال40 الذين
علمت بشناتهم مساء يوم القميس إلى
الاستخبارات. وبالنسبة لفيادة الاستخبارات.
فبالرغم من حاليقة انها ثلقت تقريرا من الفرقة بان
3
2٠١ شخص اقثلواء فإنها لم تنقل الآمن إلى
رئاسة اركان الاستخبارات المسكرية. وكان ذقل
التقرير إلى الاستخبارات العسكرية نتيجة لعبادرة
جيدة من ضابط الاستخبارات «اء. ونجد صورة
عشابهة في لنوات فرع العمليات. فإن قيادة فرع
العمليات لم تتلق تقريرا رسميا حول ما الذي
يجري في الميدان. وكما رليئا فإنه في مسام
الخميس وصباح الجمعة رقي خلال يرم الجمعة
جمعت تقارير من عدد كبير من الجنود والضبباط
الذين كانوا قرب المخيم. ولم
عمفيات الفرقة إلا إلى بعضى هذه التقارير وبطريقة.
متقطعة. وبالمقايل قبن عمليات الفرقة بدررها
لم تبعث بالمعلرمات التي تملكها إلى عتاصر قيادة
الععليات. ومثال على هذاء فين التقارير التي
حصلت عليها عمليات الفرقة حول مقتل
5٠٠ شخص (لى ال 12١ فتيل) لم تنفل على
الاطلاق إلى قيادة السليات. وليادة العمليات في
المقابل لم تتقل الاثبباء هن الدخول القطي
الكتائبيين إلى المخيمات إلى فرع العمليات.
وهكذا على سبيل العثال, فزن قيادة الاستفبارات
الم تثلق التقرير عن مقتل 7٠١ للشخصض إلا مساء
الخديس. ولسيب ما لم ينئل التقرير إلى شنابيط
5 الاستخبارات. لاعن طريق الهاتف ولا
برقيا. إن التقرير لم ينفل إلى قيادة العمليات.
وكذلك لم ينقل إلى قياء في
تلك الليلة ولافي اليوم الثالي. كذلك لم يصبدر
اتقرير حول قرار القيادة الشمالية
مختلف الأقئية؛ لم تنقل دائما يسبب العرف
القائم» رهذا هر السيب الذي يجعل من هذه
الأنباء أحيانا غير ذات قيمة. وفي بعض الاحيان
كانث التقارير التي يقم ظقيها غير مسجلة في
اسجلات الخدمة. كذلك فين بعض التقارير أرسلت
بع إشقال عناصن مهنة, مما يجعل من الصعب
امل معها بالطريقة المدجيدة. حتى أن التقارير
التي تم تتاولها (م تقرير .ابحاث الاستخبارات
العسكرية حول ال ٠٠١ قتبل) تم تقارلها بطريقة. - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)