شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 220)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137 (ص 220)
- المحتوى
-
عذل وذيد من متصبه»,
0 رئيس الاركان العامة. اللفتنانت جنرال
رفائيل ابتان
+6 لقد خلصنا إلى نتائج خطيرة بشسان
تصرفات وجوه تقصير رئيس الاركان اللنثنة
جثرال رفائيل ايثان. ونا أن رئيس الايكان
سيكيل مدة خدمته في نيسان (أبريل) 0647
وإذ ناخذ بعين الاعتبار أن احتمال تجديد هذه
المهمة ليس واردا؛ فليس شمة داع,
ابة توصدية بشان متابعته مهامه كرئيس الاركان.
ولهذ! راينا الاكثفاء بتوضيح مسؤوليته بدون آي
اتوصيات إضصافية
0 مدير الاستخبارات العسكرية. العيجر
جنرال يهوشواج ساغي
'- سبق رفصلنا مختلف آيجه التقصيسس
الشديدة الخطورة لمدير الاستخبارات المسكرية
الميجر جنرال يهوشواع ساقي في امباله
الواجبات منصبه. وذمن توصي بإعفاء الجترال
سناغي من منصب مدير الاستخبارات الحسكرية.
قائك القرقة, البريغادير جترال عاموس
ارون
9 لقد سردنا بالتفصيل مدى مسؤرلية
البريقاديز جترال عامرين يارون. داننا توصيء
آخذين بالاعتبار كل الظروف» بأن لا يشقل
الجنرال يارون اي مركز اقيادة عملياتي في +
الدقاج الاسرائيلي؛ وأن لا يعاد النظر في هذه
الترصية قبل مضي ثلاث سفوات.
4 لقد قم في سياق هذا التحقيق, الكشمف عن
العيرب في عبل المؤسنات. كما اشير في الفقرة
إلى الرقابة ال
تحليق في هذه التواقص
قبل خبير لى خبراء, تعيتهم فجنة الدفاع الوزادية.
وإذا عا تبين في سياق هذا التحقيق أن بعض
الاشخاص يتحملون مسؤولية هذه التواقص فمن
الضروري استخلاص 1
اسواء وفق تدابيد الفاتون العسكري السلائعة.
إلى بطريقة آخرى.
0 ملاحظة ختامية
لاف ثم التلنديد في إقادات الشتهرد,
والوثائق المخثللة. على الارق بين اخلاق القتال
ج ١ كاين 2
8 بلقو
الدطاع في لبثان جوع
لي
بين. وللكد سبب هذا الجهد في أكثر من
مناسبة لحسائر إضافية في صقرف جِيش الدفاع
الاسرائيلي. ولقد راي جنرد جيش الدفاع, خلال
لشمهر الحرب ماناهد قتل وتدمير رتهديم عديدة.
لكن ردات فعلهم إزاء إصال الوحشية شد
المدتيين» اظهرت أنه بالرقم من المشاهد الرهيية
رتجارب الحرب, وبالرغم من اضطرار الجندي إلى
التصرف كمقائل مع بعض القسرة» فإن جترد
جيش الدفاع الاسرائيئي لم يفقدوا حساسيتهم
إزاء الاهمال الوحشية التي ارتكيت ضد غير
المقائئين سواء نتجت عن العنف أو إشباع مشاعر
الانتقام. ومن المؤسف أن رد فعل جنود جيشن
الدفاع الاسرائيلي على هذه الاقعال لم بكن دائما
قري بدا يكني لوضع حد للاصرفات الخسيسة.
ريبدولنا أن على جيش الدفاع متابعة تمزيز لوعي
بالالتزامات الاخلاقية الاساسية التي يجب الحفاظ
عليها حتى في ظروف العرب. دون أن يضر ذلك
بقدرة جيش الدفاع الاسرائيلي القنالية
ظروف الممركة قتطلب من المقائكين أن
يكثرا حاّمين. اي إعطاء الأولوية لتحقيق الهدف
والاستعداد لبذل التضحيات في الوصول إلى
الأهدلف المسندة إليهم؛ حتى في أكثر الأحوال
صعرية. لكن الغلية لم تكن آبدا لتبرن الرسية,
في موضوع لا يرتبط مباشرة بمسؤولية لسرائيل.
والحجة التي قدمت هي أنه في مجازر سابقة في
البثان, حيث اقتل اشخاص اكثر مما قتل في صبرا
وشائيلا. لم يصدم الراي العام العالمي وام يتم
للف - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 136-137
- تاريخ
- مارس ١٩٨٣
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)