شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 35)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 107 (ص 35)
- المحتوى
-
وكانت منطقة الخليل اصعب المناطق وذلك لان رئّاسة بلديتها أحتلها على مدى اريعين
عاماء رحل واحد.
س : تقصد الشيخ الجعيري؟
ج: رجل كبيرء له ممارسات وتجربة طويلة» وكان قوياء والناس, داخل المدينة يخشونه
اكثر مما يخشون الاحتلال نفسه؛ اذ انه قادر على البطش الى درجة القتل اذا اقتضى
الاإمر. كانت الخليل تنأ تتألم من هذا الوضع غير قادرة على القيام بشيء» ولا بد من شخص
يستطيع اللواجهة ويخوضٍ ٠ التجرية نضحي بنفسه. وي 6 0١ 0 بجريدة
عه
كانوا غير معروفين, 0 تكن 3 صلات” معهم: وكات النشو عملية ا وقد يدت
بشيء غريب ان ان ١6 شخصا ممن نشرت اسماوهم اعتذروا 3 اليوم التالي مياشرة,
عن دخول الانتخايات.
س: ماذا كان السبب برأيك؟
ج: حين سأآلتهم كان جوابهم: إن. ارجلنا لم تحمل اجسامنا امام هذا الظالم فكان
علينا ان نعتذر..اما انا فلم اعتذر بالطيع. .وقد نصحني حتئى احد. اقريائي بأن اعتذر
مؤكدا ان هذا الرجل بطاشء وهو قاذن على ان يتآمز على اي شخص يحاول المساس
بسلطته. اكني تمسكت بحقي ولم اكترث. وقد تأكد لي ان هذه الدينة بحاج الى انسان
ثلاثة ايام وكان: هذا اول اعلان * نشر في الضفة كلها ولهذا الاعلان, ف حد ذاته؛.قصة؛
أن انني ذهيت لجريدة القدسن اطلب نشره: فطليوا بطاقة هويتي» ورغم:تأكدهم: من انني
الشخص المعني فقد فقد. طلبوا 3 اكت بخط يدي» وان أوقع اع اعلية: واخذوا مني اعشرة
قالت: توكل ع ال ولا تفضي احدا. :
ف 0 الله اعمل موظلفاا ف مجال البحث العلمي والارشاد الزراعي ف 57 ٠ دائرة الزراعة. دكي
الخليل اشياء كثيرة, افهم اي يريدون. ان يقولوا 7 رد و متخوفين, حتى
انهم كانوا يخشون من طرح السلام علي.. كانوا ينظرون: الي .من .بعيد ويبتسمونء ولكن
خوفهم من ذلك الطاغية الذي يهدد ال:
فسنقع 5 الكارقة رضيدا م لم نرضء ولذا. | لا بد ان تحمية. . وهكذا بذ بد أت العائلة تتجمعم
15
كان أواضحا. ودام هذا :الحال: :طيلة.يومين.
حتى .ان افراد عائلتي لم يكونوا يقتربون مني: كثيرا. اف اليوم. بالثالث؛ احذ. ابناء, العايلة:
يفكرون بطريقة يقة مختلفة: ماذا لى وقع اعتداء علي, الى اعتدي على اي من ابتاء , العائلة - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 107
- تاريخ
- أكتوبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22429 (3 views)