شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 48)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 48)
- المحتوى
-
١ - ان يعتبروا أي غدوان على أية قطعة أرض. عدوانا على البلد كثها؛ وأن
يتصدوا له ويمتمره يالقوة ميما كانت التنائج , ْ
؟! - أن يتوحدوا ويشتركوا جميعا في الدفاع عن الارض ويكل الوسائل. |
" - إذا قثل أحد في أثناء الدفاع عن الارض يحتبر شهيدا ومرحوماً ثم يدفن في
تلك الارض ليحميها بعد موده.
التعافل مقعة ل 1 مستقيل. ويعتير كل ما يدكخل :يببته حسراما.
7 اليوم الثاني م ل هبت كسرى عن بكرة أبيها شيوخاً ويشباباً ونساء
والفواريع والعصي بالسجارة وغيرها إلى جيث البلدوزرات. وأخرجوها من الأرض بالقوة.
وعاد الأهالي إلى القرية وعقدوا اجتماعأ آخر اثخذوا فيه احتياطات أخرى وقرارات
أضاقية منها:
١ - الإتصيال بمحامين مخلصيين للدفاخ عنهم قانونيا.
؟ - وضع حراسة ورقابة فعلية علي الأرض ليلا ونهارا.
- طلب المساعدة واستنفار القرى الدرزية الآخرى إذا لم الآمر,
© - مطالبة قائد فرقة الأتليات بالكف عن طلب شباب «كسري: للجيش
والاحئياط! وذلك لحاجتهم الماسة الاآن لحراسة أرضهم من الصهيونية؛ حسب تغبير
الشابي سلتمان حسدين نصر الدين, الذي ذهب هر وجاره. سعيد غائم في تلك الليلة؛ على
ضوء اللوكسء لحراسة أرضهما في موقع الرفراقة القريبة من البلحوسية.
وكان أفل كسري قد طردوا. قبل ذلك. البلدوزر من أرض سلمان رشراش (الغريبة)
التي كان قد حشرها بلدوزر الجيش كيؤرة للنفايات: وأهل كسرع يتندرون الأن على
المهندسين والمدراء والسواقين الاسرائيليين الذين هريوا من الارض أمام وحدة الأعالي
واصرارهم. وعلى تمزيق الخرائط والاوراق وتخويف البوليس بدلا من الخوف مثه. فهندما
سال الضابط الطفل ملحمه: وعمره 1١ سنة؛, بقصد تخويفه: لمانا تحمل هذه البلطة نا
ولد؟ اجابه على القور: لاضريك بها إذ! لم تخرج من أزضيئا. أما الشاب سعيد غيد الله
فقال: «اليد التي ستمتد على أرضي ثانية ستنكسر وإذا مت فاللوت أشرف وأفضل من
التسليم للظالمين واللصوص عينك عينك:!'"!.
1# 9 كك
شكن ١ تاضل المسلمون الدرون الفلسطيئيون ضك خصوهيية الاضتطهان م شل
٠ التحنيد الاجباري شلا لاثايىس الأراضي», تفيل «سبناسية التقرقة؛: .ضد «الأساط ير
3 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)