شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 82)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 82)
- المحتوى
-
اليلد ان الملستعمرة؛ و «جزء من القشديه العالميك. قضية التضاء عل النظم العنصرية.
قضسية استقلدل جميم الشعوب سن اوطائهاء وتأخي الشعوب وممساواتها , قكسدة معلاخ
عالمى ف أكم يضمن كقدم الانسياتنة باطر اد نحو سعادة حقيقة وشناء دائدا؟ ”1
وقد أشارت عصبة التحرر الوطنيء في الذكرة التي رفعتها بتاريغ ٠١ تشرين الاول
5 الى «المستر اتلي» رئيس وزراء بريطاتياء إلى أن «العقدة القلسطيئية» قد نجمت عن
السياسة العدواتية «التي انتهجتها الحكومة البريطانية هدة حكمبا لفلسطين منذ الايام
الأول للاحتلال حتى الأآن. فهذه السياسة؛ تركت للصصيدوتية المجال: أمامها؛ رحبا لتثمية
قواها الاعتدائية وتوطيد عراكزها الهجومية في قلسطين, وذلك كله يهدد وطثنا اليوم بالدم
والدموع. وليس من الغريب إذنء أن يرى الشعب العربي من بين ما طوى عن هعحائف
هذا الماضى الاليم, الذي شرح صدره للصييونية فتعنديء: نقاطا سوداء تثذر يمستقيل
مظلم, اق استمرت هذه السياسة تبثي ٠الوطن القومي؛ على انقاض ما تبقى للقلاح من
شقة ارض وللعامل من يوم عمل وللتاجر من سوق ضيقة ولرجل الصناعة العربي من
فتات لا تغني ولا تسمن عن جوعء!!".
وقد تصدت العصبةٌ للمحاولات التى قامت بها القوى الاميريالية والصهيوتية
لاقناع الرأي العالمي بأن قضية فلسطين «في قضية هجرة يهودية: أن ايقاف هذه الهجرة
لا اكثر ولا اقل». وأكدت أن تضبية فلسطين ليسث. ايداء قضية من هذا النوع؛ وإنما
هي مثل قضية كل بلد مستعمر. قضية الاستقلال والتحرر من نقوذ اجنبي استفماريء
رأشارت الى أن السكان العرب ف فلسطين لن بأمنوا شر الهجرة الصهيوئية دما امت
مقدرات هذه الهحرة ف غم ١ أيديهم». باقثيار ان الهجرة الصنهنوتية: نيل الصهيونية كلها
في من دمائره الاستثمار في بلادناء وليس يزول الاصل بِرُوال الفرعء وليس تحل الشكلة
بحل القضايا التي تحجمتث منهاءة"؟!.
وأكدت العصية أن الامبريالية البريطاتية تسعى؛ من خلال إثارة قضية الهجرة
اليهودية: الى عزل قضية فلسطين عن «قضية المستممرات المطروحة على أساس علمي:.
وطالبت باشاعة الديمقراطية واعطاء الشعب الفلسطيني حقه في تقرير مصيره بنفسه
«كطريق عملي لحل الشاكل الثي تعترض وطننا الآن».
وسعت العصبة الى تحديد العنى الحقيقي لحق تقرير المصمٍ حتى لا يكون هناك
مجال لاستقلاله وافراه من محتواهد. فأعلئت بأن حي تقرير المصير ورظالل كلاما مبهما اذا
لم تتوفر الشروط لتأميتة, وذلك بأن يعترف بأن من حق الشعب ان يصل الى تحررة
الوطني واستقلال بلاده من كل نفوذ اجنبي استعماري» وأن من حقه ان يقرر شؤُوئه
الداخلية والخارجية وحده وبمحض اختباره, وأن تقوم على تنفيذ هذا الحق مؤسسات
وطنية شعبية تعكس رأي الشعب بحرية وطلاقة»11.
كما أشارت العصية الى أن إشاعة الديمقراطية السياسية والاقتصادية هو الشرط
الذي لا بد منه لضمان ممارسة الشعب الفلسطينى لحقه في تقرير الصير. «فلاً يمكن
لبك أن دؤمن حق تكردر مصعيرزهة وتتفيذ هذا الحق الا إذا انتشرت الديمقراطية مين صقرفة» .
إل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22434 (3 views)