شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 151)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 151)
- المحتوى
-
؟ - مع أن الباحثيث حين سجلوا أن العينات التي حددي' يهثها هي «عينات احتثمالية». إلا أنهمء
في سياق السق اليدانىء, انتهوا إلى استقصاء «عيئات مقصودةه. رسواء فرضت ذلك ظروف البحث
أو غيره؛ فالحصلة: هي أن الآراء المطريحة لا تمثل الرأي العام. حتى في اطاى التسبة التي ذكرناها في
اللاحظة الأرلي: إذ أن أختيار «المبنات المقصودة: يعني أن الباحثين استقصو! صواب اقتراضاتهم من
خطئها ممن أصملا يقبلوتها. وبهذا العنى يصبع الأعتماد على نتائج البعث غم مجد إلا لي حدود أخذ
الاغتبارين السابقين إملاحظة +١ ملاحظة 179 في تظر الاعتيار
٠- * جاعت النسبة الكبري من الاسئئة المتي طرحها الباحتون في عالاستبيان: أسئلة مقلقة |54
سؤالا من أصل 85). والأسئلة المفلقة تقسر البحوث على اجابات محددة انترضى الباحثون أتها الرأي
المتداول. يقد وضع من الاستجابات أن الأمر غي ذلك. ققد تبين هن ثتائع المقارئة التي قدمها الياحتون
لأسس النوحيد السياسي؛ أن «نسية 51,7/ر ١ اقترجوا افترافات أخرى لم يحددها المباحئين. بيثما كانت
أغلى نسية ف الاستجابات لافتراضات الياحثين 57,9//ز. (إراجم القصبل الثالك - بقارتة أسيس التوحيد
السياسي)- وبهذا المعنى يمكن القيل أيضما؛ أن هناك نسية هن القدم في تمط الأسئلة المفلتة,. خاصة إذا
أخذنا يعين الاعتيارء أن هذا النمط من استطلاع الآراء غير عتداول في الوطن العربى؛ ولا يجوز للياحث أن
بقصر طرح أسئلته على الآراء الشائعة؛ باعتبارها ارام عامة.
5 - نلحظا نياينا واسمعا بين استجابة البحوثين لمسائل التوجيد والوحدة [الفسبة الوسطية؛ ,لاز
وبين عا خلص إلية الباحثون في القسيل السادس تن التمحور «حول الذاث الاللدمية:. وقد سجلها الباحثون
ظاهرة علفتة للنظر. فكيف يمكن التوفيق بين النتيجتين؟ لكن الباحثين امتنعوا غن مناقشة الأمر وإجراء
دراسة مقارنة بين النتيجتين. وتبدان ترحيح المبحوثين لأي منهما [التريد والقطرية!. ولن تجتهد في هذا
المجال؛ إلا أنتا نشي إلى خلل أساسي .ف .الدراسة يجعل أيضما تتاثجها مزار شك؛ رأقل جدرى.
- ان الباحثين؛ علي مدار البحث باستئئاء القصلين الخامس والسادس: سجلها تتائج
الاستقصماء؛ من غير الأشارة إلى نسية المستجيبين إلى المبعوثين. أو ما إذا كان جميم البحوثين قد
استجابوا. وهذًا أمى كنن غلى الدراسة ان تتولاه كى تتضح النسبة الاطار الحام, [ذ أن حمم الاستجابة.
يقلل أو يزيد عن النسبة العامة. ولا نعرف ها إذَ! كانت النسب التي درنها الباحثون هي نسية إلى
المستجيبين لي البحث أم نسبة إلى المبموثين بشكل هام. ويتير تجاوز الأمر مصداقية البحث؛ إذ' وهم لي
سياق الملاحظاتٍ السابقة (العيتات القصودة رالأسئلة المغلقة].
أخيراء بالرغم من ملاحظاتنا على الدراسة فإنيا تبتى هاعة كمدخل وفاتحة نسو نمط من اليحث. يفتقر
إليه وطثنا العربي؛ وغو ضريرى لصمياغة التركب السياسي (يمعناه الشامق] للنهوضى بهذا الوطن من جهة.
يوضع الحلول التي تلقى الدعم الجماقيري. فكل وطن بإنسائه وله وإلا كف عن أن يكون وطنا
أحبد ناهين
١ بم - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10632 (4 views)