شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 152)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 152)
- المحتوى
-
شهريات
الممقاوصةالفلسطيئنبة محسكربا
مقاومة الاحتلال ف الدآخل
والتحركات العسكرية في الجنوب اللبذاني
واصل رجال المقاومة في الداخل نشاطهم ضد
الاحتلال الاسرائيي. وَقيي الوقت نفسة ثآدت
القوات الإسيرائيلية وثوات الشريط الحدودي
من تشاطهما وتحركاتهما العسكرية في الجنوب
اللبنائي: ضد قواعِدٍ الثورة الفلسطيثية.
١ - مقاومة الإحتلال في الداخل
قال ضابط المتفجرات القطري في الشرطة
الاسرائيلية يوسف وايزمن: وان العمليات
الفدائية الأخيرة 'تمت يراسطة عبوات تاسفة
متطورة وأساليب اكثر [سكاما»؛ وتوقع ان تنفاقم
دوجة العملياث الفدائية مع حلول فثرة الاغياد
المقبلة. ورد غلى سؤال وُه إليه. أجاب: ١إن
هذه الحمليات لن تترتف كالما أثنا نري اللدائيين
يجندون كل ما بوسعهم للواصلة تنفيذ عملياتهم؛
حيث يوطلنون لذلك كل قواهم على الرعم من
الصعوبات التي يولجيونبا او مضايقتنا لهم ني
اماكن اخريء هذا غدا عن العملياث العسكرية
المباشرة التي يقوم بها الجيش الاسمزاتيلي علي
الحدود وما يراعشاه. ويرايه أن «القصيد من
سلياتهم وتشاطاتيم هو إلحاق الآذى وقرشن
المتاعب على الحبامٌ عير ايقاع اكير هذد من
الاصابات في صقوفتا. افا بالنسبة للعبوات
الناسفة الني استعملت. في الآرنة الأخيرة؛ أي
«نك اسلنة أو سمنة ونصف السنة فإتها أكثر تطورا
ومصندة من قبل اختصاصيين: وسموهة بصدورة
جيدة حيبت تزداد صعوية كشثفيهاه. وأجاب أيشاً
على سؤال آخر يقوله. «يحب أن نراقب وندرس
من مم استخقاف بالمخصم ودون خشيته
أو الاضطراب أمامه. قالخصيم بدرسئاء ويجب
ان نكون يقطين بما فيه الكفاية لاحباط عملياتة..
وآجاب علي سؤال أشر يقوله؛ من بين الحالات
التى حلث رموزها حتى اليوم خلال السنوات
الأخيرة بوسقئا أن ترص يتن القداشي: اشخاسيا
محليين وآخوين من زوار الصصيف. وسكاثئاً
يدرسون أو يعملرن ف الخارج؛ كما يوجد أجائب
بينهم ابضاً. والمقيقة أن راضعى العبوات
الناسفة مرجودون في داخِل البلهء, وردأ على
سوال آخر قال :معني حدُ علمنا يجري تدريبهم في الديل
المجاورة. وبعد عملية الليطاتي: اكتشننا وثائق كثيرة
تشيهد علي وجود تشاط ندريبي الثدائيين في لبئان
كما ان هتالك أماكن أخريء. واضاف قائلً: «آما
مواد الثاسفة قموجودة في داخل اليلد وفى من
ذوغية جدنة. وهم يبستخدموقها يشكل جيده وقتاك
جهات مطلية لي اسرائيل تشرف على متع إدخال
هذه الواد الى الداخل: وما بيدّل من جهد ي هذا
المجال هو عمل رائّعء فقد تمكنا من عصنادره
كعيات كييرة منها ولأسباب عملية وأمنية
لا استطيع تقصيل هده التقطة؛ وكل ما أستطيع
قوله هو أن خبراءم التقجرات في الشوطة وقوات
الاجن عموماً يتف . على أهبة الاستعدك دائماً
لاحياط العبليات الفدائية في الوقت التاسب» .ومع
ذلك فهر يعترق. بأنه «لا أمل. اليتة في تحقيق
اه - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)