شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 180)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 108 (ص 180)
- المحتوى
-
الأميركي كارتر للشيوئه في حرزيران (يونير)
الماضي. وقد حسرح لي حديظ لصحيفة لوس
انجيلوس تايمز؛ الأميركية 5١| ١6م دك؟]
بان دكومته اخلال الأشهر التسعة السابقة
اتثذت من الخطوات الايجابية ما لم بِتَئِذْ
أبدا من قبل للمشاركة في تضبامن مم الولايات
المتحدةٌ: حول عسائل مثل عساألة اليفائن في
ايران؛ والغزد السوفداتي لاقفغائسئان:. وقال إن
هناك؛ برأيه. خطرين رئيسيين في الدالم هما
«الامبريائية السوفبائية» والفقرء وحدد أحد
الأهداف الرئيسية لحكومته باأية يحديث القوات
البرتقالية في اطار حلف شمال الأطلسي.
دكذا تكين انتخابات البرتغال؛ في قلل المملة
الانتخابية الأميركية؛ فد اقتربت كثيرا عن
اجهاض وثورة الترتئن» والعودة الى يرتقال
ماتيل 1994.. ينقصها فقط ها فقدثه من
«مستهراتهاء السليتة في اقريقياء الآمى الذي
يجعلها أكثر ذيلية للولابات المتحدة وأكثر التؤاعا
«تنفيذ سياساتها. والدسكرية منها بخاصسة.
ظاهرة تنهيث
فاد! انتقلنا لاثقاء تظرة على الانتقايات
البرثائية التي حيت قٍ الماشا: الغربية فائنا تجد
ناثيْ انتخابات الرئاسة الاميزكية؛ إئعا بصسررة
اخرى؛ مختائة عن تأثيراتها علي نتائج انتثابات
اليرتقال. وف بعضى الاحيان عكسية يالنسبة
اليها.
لقد فار حزب هلعوت شميث مستشار الانيا
القردبة [الديمقراطي الإاشتراكي): وهناكب دلائل
#ثيرة على أن الدوائر الاسركية لم تعثير ذلك
النجام نجاحاً لها. ات كانت تتصور أن أحداث
بولند؟ التي كانت تتائجها ايتعاد ادرارد غيريك
عن وزعامة الحزب الشيوعي البولتدى. ور صديق
شخمي لشحميث: ستشكل انتكاسة اللمستشار
الالماني الفربي ولآمالك في اقامة.شيكة واسعة من
التقاهم بين اليلدان الاوروبية تكرن قادرة شلى
ااصمود ف وجه تطبررات يمكن أن تنشا عن
تدهور الحلاقات بين الدولتين الاعتلم: الولأيات
المتحدة والاتجاد السوفياتي.
كما كانت الدوائر الاميركية تعرل غل تأثير آخر
بتحدته الحرب العراقية - الايرانية على مركز شهعيث.
حيث أنْ هذه الحرب تكشف مدى اعتباد اكاتيا
الخربية على تفط منطقة الخليج: وبالبالي تكشف
من قٌصرر ف قدرة المائيا الغوبية - والسوق
الاوووبية المشتركة التي تلعب فيها يون دورا
قياديا- ع القيام بدور فعال ف محاولات ايجاد
تسوية للصواع العربي - الاسرانيلي, وكذلك عن
اغب دير كبادي كل الصعيد العامي اجبالا.
[«تيويورك تايمز 0/1/1 158). وغل رجه
الاجمال تكشف العالجات الاميركية لفوز حرب
شميث في انتخابات المانيا الشربية عن مدارة
مرجعها اصرار شميث على السي قدما في سياق
«الاندماج الدولي: ومحاولاته طوال الأشيون
الماضبية عإيجاد بدييل عن المحاولات الأميركية
لعاتبة الاتحاد السوفيائي غلى تدكله العسكري في
اقفانستانء. فقيلاً عن استياء واشتطن من
الشرط الذي كان شعيث قد فرضمة اقبول. اقامة
السواريخ الاميركية في أراضي المانيا. رهو أن
تيدأ فورا المحادئات الرامية الى خفض التسئع في
أيرويا ؤأت تؤافق دول الاطلسي الأوروبية
الأخريى على اقامة هذه الصراريج في أراشبيهاء
شلا تكون المانيا القرببة يحدهائتي ذلك.
وقد عيرت صحيقة .انترياشيونال هيرالد
دريبيون» الاميركية عن تعاطفها عم 'الزشضعح
البعيني المتطرف فرائترٌ جورف شرارسء, وئيس
حكورمة اقليم بافاريا ومرشم الحزب. الديمقراطي
السيجى المعارش. في المائيا الغربية . هين أبدث
قوله بعد اعلان ذتائج الانتخابات ٠٠ ان شميث
بواجه !لآن أصعب ثترة في حداته السياسية
كلهاء. وأضاقت أن علاقات بون الخارجية. من
أووويا الشرقية الي الشرق الأرسطاء قد أصبحت
أكثر تحقيدا وأقل قابلية للطرق .. لقم بعد لبون قدر
من المسيطرة علي الاحداث ف. يولئدا أو في الخليج
أكير مما لايطاليا أو لبلجيكا مثاا.
والحقيقة التي تبدو من خلال مل هذا التقييم
في أن السياسة الأميركية:؛ في ظل حمئة
الانتخايات؛ جيث تسود المزايدات: تغلب الموافف
المخط رقةء يدث راغية ف نجاح عتاصر تقسم
بالترف وانتقاد سياسة الانفراج الدولي؛ عناصر
تكين مستعدة للسبير خلف الولايات المتحدة لي
تأذيم الوضع الدرليء في العلاقات مع الاتحاد.
السونياتي؛ ولي محارلة الاتتشسار عسكريا لي
دتاطق متفقجرة؛ وخاصة قف الشرق الاوسط
والخليع. 1 ش
قبا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 108
- تاريخ
- نوفمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10634 (4 views)