شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 95)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 95)
المحتوى
وبكلمات اخرى ترى جبهة التحرير العربية ان القاومة الفلسطينية وقعت في فخ
القطربة: قطاليت العرب باملسائدة لا بالمشاركة فنصاءت ولادة الجبية «لبععد هذه التخرة؛.
ويحمل الكتاب علي شعار الجبية العربية المسائدة التى تعنى اعفاء الفرب غير
الفلسطينيين من مهمات المشاركة الفعلية في القتال على أرض فلسطين. وينتقد الكتاب
التركيز على «الفلسطينية» التي تشهدها حركة القاومة.
أن أدبيات جبهة التحرير العربية وبخاصة كتاب «الطريق القوسي لتحرير فلسطين»
الذي سيق ذكره. وكديب «التجرية القومية: في العمل الفدائي» يشددان على أن ساحة
الفاوسسة الفلسطينية موزعة بين تيارين هما: التيار القطري الفلسطيني . والتيار الذي يتمثل
بالفصائل التي تتبنى الماركسية؛ ولذلك فإنحزب البعث بادر الى انشاء جبية التحرير
العربية ألتي يصفها كتاب «الطريق القومي لتحرير فلسطلين» بأنها التنظيم القومي الذي
يعبىء المقاتين العرب لي كل أقطار الوطن العربي. فهل نجع التيار القومي ف تجاوز
الواقع الموضوعي للوطن المجرًا. الجواب نجده في كتيّب «التجربة القومية في العمل
الفدائي.؛ اذ جاء يالصفحة ‎٠٠‏ من هذا الكتيب ما يلي: «رغم قدرة الجبهة على استقطاب
مناضلين من كل الأقطار العريية إلا انه لأسباب عديدة كانت التجمدات الأساسية
للمقاتلين تتركن في أقطار معينة أبرزها. فلسطين: الأردن. العراق: لينان. سورياءل"). وتعود
أسباب هذا «التركيز »: حسب الكتثب, الى عوقف الأنظمة من قضية انتماء أبناء الاقطار
التي تحكمها الى العمل القدائي بشكل عام والى الجبهة بشكل خاص. إلا أن الكتيب اياه
لا ينسب الأسباب التي حالت دون توسع الجبهة-عربياً الى الأنظمة وحسيء بل أنه يشير
الى سيب آخر عظيم الآهمية. فبعد الهجوم على الأنتلمة القطرية سدأ النقد الذاتي فذقرأ
الفقرة التالية: «لقد قاد التركيز على الطابع القومي للجبهة وعلى عروية المعركة الى 3
مضاد لأخماء المنظمات القدائية القطرية. وهو خطا اهمال الوجود الفلسطيني دا
الحبية»(؟!. ‎١‏
ويتوسم الكتيُب في شرح العوامل التي حالت بين جبهة التحرير وبين استقطاب
قطاعات ؤاسعة من الجماهير الفلسطينية بجرأة «لا تخلى من القسوة» كما وصقها الكتيب
نفسه. فالجبهة كما أرادها البعث هي تعبي عن حاجة الكفاح الشعبي المسلّح الى الأفق
القومي الذي تحمله احركة الخورة العريية. . ومن هنا أعتيرت الجبهة «التقصنى القومي كُّ
العمل الفداثي نقصاً قاتلآء(”'). وهذا ما يبرر انشاء جبهة قومية؛ فنقص المتاومة
الأساسي. حسب رؤية البعث: يكمن في «اغفالها لأهمية «تعريب» نفسها وتنظيماتها
واستراتيجيتها منذ البداية». ويقرأ المتابع في هذا الكتيب أنه حين قامت جبهة التحرير
العربية في مطلع عام 1598 وكات حميم فصائل حركة القاومة؛ بيمينها ويسارساء
بالفلسطيني المنشأ او القومي.. تشكو من ذلك النقص/2!'').
الثورة الفلسطيئية عبر رؤية بعض القوميين العرب لها
كتب منح الصلح مقالا يعتوآن: مثورة فلسطين. شيخردة مرحلة وولادة مرحلة,
قال فيه: «إن بؤس الثورة الفلسطينية وعخلمتها في أن وأحد كونيا ظهرت ني فترة. سقويد
#وطلة كاملة من مراحل حركة التدرر العربي وشيتوختياء»!؟ "1
35
تاريخ
ديسمبر ١٩٨٠
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39479 (2 views)