شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 148)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 148)
- المحتوى
-
الدقاع آنذاك لجبارص؟١؟) من أيرِز من روجوا له. وععلوا علي غرسه في فقول قطاعات واسعة عن
الأسرائيليين. وفقاده أن الحرب لن يتجرأوا؛ بعد الهزيعة التي لحقت بهم ف حزيران. فلى مهاجمة
إسرائيل: ريما للعشر أو العشرين سنة القلدمة؛ وان وقعوا في هذا الخطاء نسيدفهوا التمن غاليا؛ نظرا
للتفوق الأسرائيلي الساحق عليهم.
وبيدو أن كيار ضصباط الجيش الاسرائيل لم يسلموا أيضا من فأثير ذلك «المقهوم., وخصوهياً رجال
شعية الاستخيارات السكرية في الاركان العابة؛ وي طلبمتهم رئيس الشفية الجترال الدافق زعيراء الذي
وصل؛ حتي تشرين الثاتي إنوفمبر)5؟15:بنا+علي تقييمات وتحليلات جاصة به ويشعيبه + الى نتيجة مقادهاأته
ليست قنائلك إمكائية للبادرة العربب لي بشن حرب علي اسرائيل (17/5؟]. واتضح ان كافة جئرالات الخيش
الاسرائيل: عدا شعوئيل قونين؛ قائد المتطقة الجنئوبية قيما يعد؛ كانوا يوافقون زعيرا لي رآيه هذا
1م14 وكان هذا +المفبيم؛ قد تعمق» أيضاء إثر طرد السادات للخيراء السوقيات من مصرء لي صيف
35 هما بعث الشحور بالأمن والاطمئتان لدى الجميم في اسرائيل؛ وسدا ذلك واضها مِنْ خلال
استتقافيم بالمصريين وغبرهم (5/؟02؟ و5528 - 579) ونتيجة ذلك راحت القيادة الاسرائيلية تيحث في
خطط تنقليس قوة الجيش النظلامي؛ بواسطة تتميض نترة الخدمة الالزاسةء ول الوقت نفسه أحذت توجه
الاعتمام تجو القفايا الداخلية؛ ومحارية الفدائيين الفلسطيتيين (1م؟١؟ رالا - 1 57 اك
أما فيما إذ1 حدث ونشيت حريبه رقم التحليلات التي تك عمس ذلك؛ فستخرضيها توات الاحتباط,
قريطة أن تكون هناك فترة إندار كافية لاسندغائها للخدمة. واتقق الجميع على أن مدة يوم أو دومين تن
تكون كافية؛ بل ينبني أن يكون هتالك إنذار عسبق هدئه خمسة أيام أى سبّة على الأقل. قبل نشوب
الحرب؛ «وتعهدت» الاستخبارات بالقيام بذلك. وأعرب الجميع عن ثقتهم بها ديقدرتها علي إتذار الجيش ف
الوقت الملائم زنارف ؟؟ - ككاي 130و 4ئ15). أما الصواريغ التي حصمل العرب عليها ومدى تأثيرها على
هيران القوي. فلم تعرها هذه التقديرات أية أهمية قفي تشرين الأول (اكتوير) 14197, يلفت الاسرازيليين مطومات
عن صواريخ جديدة مضادة للدبابات سلمت للسوريين؛ الا ان الجيش الاسرائيل, لم يستوعب. النتائج التي
قد تترتب على ذلك. أما بالنسبة للصواريخ المضادة للطائراث؛ فساد الاعتقاد بآن الطيران الاسرائيلي
سيد مر #واعدفا خلال بوم واحد (١57/1؟ و "5؟/. ومن ثم يتفرغ لتادية مهامه الأخرى. واتطلاقا من
ذلك, هم أيضما. على سبيل التوقير في الفو والمعدات, اغلاق عشر قلاع من بين القلاع الثلاثين في خط
بار - ليفء التى كانت «متدة على طول الشاطىء الشرفى لقناة السويسء وِخثهى ايضا عدد الهنود
الدائمين في القلاع الباقية. بحيث وجد فيها مع نشوب الحرب 15١ ينديا اسسرائيليا تقط (9/1:؟
وارضا, .
إضانة الى ذلك. اعتقد العازار ان الوقت مناسب لأجراء التقيبرات الكفيلة يايقاء الجيش الاأسرائيلي
عقتياء: وشق مفهوعه, بحيث يكين كيار ضياطه في الأريعيتات من أعبا رهم ققطء ولذلك رام يسرّح «العجزة:
المتقدمين في السنء ويعين «الشعباب» بدلا عنهم. وحتى نشوب الصرب»: كان قد ثم استيدال نحى ١5ث/ من
ضباط الجيشء من رتبة عتيد وما شوقء بينما كان ,/5١ اخرون ينتظرون دورهم للسسريم [5/5١؟ و ثأثأار
8 ؟). ولكن. خلال المعارك. وبعد أن اتضح انه لا غني عن خيرة القدامي. أعيد عدد من هؤلاء الى
الخدمة.
وف ربيع 1599, أصطدم «القهوعء الاسرائيال بأول شقيةء عندما راحت الأنباء تصل عن
استعدادات مصرية لشن حرب وشيكة. وعم اغتيال الزعماء الفلسطيتيين الثلاثة في يبروتء في ٠١ تيسان [ايديل)
5 اتاكدته هذه الأخبار أكدر رانتظمت وتيرتباء من أكثر من مصدر (كره؟؟ و١ 1؟)! مما شقل
وزير الدفاع ورئيس الأركئن ورئيس الاستجيارات: ووضهعيم في حالة لجتماع دائم؛ للتشاور. وخلال هذه
المشايرات؛ راص رئس الاستثبارات أن احتمال نشوب الهحرب قشيل؛ كما انه لن تكن هنالك حرب غلى
الجبيئين, المصرية والسورية. في الوقت نفسه. دفي أي حال. وان ظهر ان هنالك احتمالا لوقوع حرب,
فستدرف الاستخبارات بذلك وتتذر الجيش مسمبقا (١ر46” -545)], ولكن رئيس الأركان لم يِذ بِيذا
14 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 59403 (1 views)