شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 171)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 171)
- المحتوى
-
الدائرة في الخليج:؛ تتواصسل. وقد قيل وكتب
الكثي. ف أسراشل حول اتعكاسات هذه الحرب
على الصتراع العربي ١ الاسرائيي؛ وعلي أرشياع
اسرائيل سياسيا رعسكريا وانتصاديا قمن
الشاحية السياسية؛ خف القمغظ الدولي علي
' اسرائيل عن أجل تَغَي سياستها أو ثلبيئها
خصوصا فيما يتعئق بالقفبية الفلسطينية.
وحسب كيل وزير الخارجية الاسرابيل سابقاء أيا
ايين. فإن الصسحافة في اورويا واعيركا لم تعد
ذذكر اسرائيق أى تتيمها في حديثها حول الشرق
الأيسط؛ يعد اتدلاع الحرب ف الخليج. ريضيف
ايبن قيله إن هذه الحرب أدت إلى زوال «الوفم»
القائل إن التزاع العريي - الاسرآئيلي هو أساس
أزمة الشرق الأوسط. واتبتت أن الخطر القائم في
هذه امنطفة ناجم عن قرب المصالح الفربية
الحيوية والجساسة إلى مراكز قرة معادية للقربي
ويدعو ايبن إلى استقلال الرشمع الجديد يعت
اتدلاع هذه الحرب؛ من أجل البحث عن حل
المشكلة الفلسطيئية «يليق يججمهاء: على حسد
تعبيرة. ابا ايينء «مغاريف.. ٠١/514 دكا
وبلاحظ أن رأي ايبن هذاء يلاقي تاييدا من قبل
معظلم الكثاب الاسرائيليين؛ الذين سرّضع عتحجيم
الشقضية الفقلسطينيةه في المنظار الدوليء بسيب
هذه السرب! الامر الذي تعتبر في نظرهم. مكسيا
اساسيا لاسرائيل. يحسب قول أحدفم ف والدريس
الذي يحب أن تستخلصسه اررويا الغربية من هذهو
الحصربء هو أن كل من يحاول الشيقط على
اسرائيلء ويعمل على الزاعها باللواققة على انشاء
دولة فلسطيئية بقبادة عءت.ف..: فإئه بميله هذاء
لا يودر حلا لمشكفة الطاقة. ولك يعد أن اتضبع
الآن: أن عفياح تدقق الذهب الآسود إلى اورويا
ليس موضوعا في نابلس أو القدسء يل ف تامين
حرية الملاجة ف مضميق شرمزه (يشعيافي ين
بدرات: «تديعوت احرونوت.. ١/5 رفكلل
رئنتيجة لهذه الحربء ارّداد استخقاقا
اسراشل يالاهم التحدة؛ وبقدرتها عل وقف
المعارك أو غلى ايجاد حلول للمشسائل الدولية.
فحسب ادعاء أيا اسين: تهولت الأمم التحدةيٌ من
أداة لحل الصراع إلى حلية لادارية (١تعاريق:.
ار ءمة؛). ريبدو أن عدم قدرة الأممو
التجدة على توقير أو فرشن حل للتزاع
العراقي - الايرائي: سسيزيد من رفض اسراثيل
المتواصل للقرارات الدولية خصوصا تك المتلفة
بالقضحة التلسطينية؛ إذ طالما أن هثالك درل
نرفضي تنقيذ القوارات اأدولية. فلماذا تيدر
اسرائيل شاذة نٍ هذا المجال.
كزئك بيدأت اسرائيل تستخف يتظرية التضامن
الأسلامي ولدرية على الوقوق. ف ورجهها. وحسبي
قول أيا ايبن فإن حرب الثليع اثبتت أن هذا
التضاسن ليسي سوس اسطورة! إذ أن «الهديت
البلتغى على حدة؛ والصالح الذابية علي حدة:
والمرة نبتيما واسعة جدأه.ويقتيس ابين قول
أحد المستشرقين المدعو كتتريل. سضيط:؛ الذي كر
قبل عشيرين سنة عأن وحدة العالم الاسلامي هي
وحدة عاطفية. وقد واجيت الجهود الرامية إلى
تجسيدها بشكل ضمثي في الجالات السياسية
وغبرها من الجالات الآخرى: عفيات تاجمة من
الواقع الاتخسامى ل الرّْدن الحديث؛ كما في
الأجبال القايرةء (المصدر نفسها]. دتد كانت
اسرائيل تكتى يعد اتتصار الثورة الايرائية من
ذياع جبهة اسلامية واحدة موجهة جندها تضم في
الأساس العراق وايرانء إلا أن حرب الثليج
ائبتت. .أن الرغبة المشتركة لدى كل من الخميني
وسدام حسين بالقتاء على اسرائيل لم تكن دردة
بما فيه الكقارةء من أجل متع سشك الدماه بين
بلديهماء (يشهياهو بن يدرات. «بديصوت
احرونوت., ١ل ١ انا
ومن التاجدة المعسكرية. تتحدث اتصادر
الاسرائيلية عن النائدة الكيرى التي هادت على
اسرائيل من وراء حرب الخليج. والتي تعتلت
باستيداد الحراقء حاليا من الجبية الشرقية,
وبالتالي ازدياد ضعف هذى الحبهية؛ وصنتف
احتمال مواجيتها لاسرائيل. وقد تحدث حول هذة
المسالة المعلق السكري العررف في اسرائيل
زئيق شيقه يقوله إن هذه الحرب أدت إلى تقبير
الفهوم القائم في الجيش الاسرائيلي حول الجيهة
الشرقية والاخطار النتوقعة متها على أسرائيل في
الستين اخقيلة. وبحسي هذا المقبرم. فإن الجبهة
الشرشة تعاظمت جدا حتى باتت تشكل خطرا
على اسرائيل؛ رغم اتناق السلام مع عصر. قبي
تستطيع الانتظام يسرعة؛ رخم عدم وجود قيادة
مشدركة؛ رالغيل شد اسرائيل حتى دون مساعدة
١ با - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5120 (6 views)