شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 185)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 109 (ص 185)
- المحتوى
-
المكافحة من أجل حريتها واستقلالها الرطني
وتقدمها وصون ثفالتها الوطنية وتراثها الافسائي
الحضاري؛ ندغو العائم كثه. وأتتم الذين تَصِمَلونْ
عسؤولية الدفاع عن تقدمه وحرية كقافته وحق
سكانه في العيش لي سلام؛ ندعوكم جميعا أن
تشددوا تضالكم وجهريدكم من أجل إزالة العرائق ,
,المصسطئعة» مين البشره من أجل دقن الأفكار
العنصرية يكافة أشكالها! من أجل يحتيق
المساواة الثقافية والإجتماعية؛ من أجل ضمعان
حرية الانسان؛ كل انسان. فى أن يكون له وطن
وآن يعيش في وطته الذي يضم ترابه عظام الآياه
والاجدادء وتقوم على أرضه شواهد التاريخ
والحضارة وتزدهر على ريوعه أخوة لا تعرث
التمييئ.
إن شعب قلسطلين بتضل تضبالكم: يتضل
تضامنكم مع تضاله العادلء سوف يعيد تفلسطين
إسعها عل الخارظة السداسية كما هي ياقية في
ذلرب حفظة التاريخ. وليبق السلام في فلسطين
على أرض السلام. ون يتسئى هذا إلا ياعطاء
ضعب للسطين حقّرةه التى اغترف له العائم بهاء
دما فيها حقه في العودة الى ديارة وتقزير مصيره
يحرياء وفماريسة سيادته الوطتية على أرضه
باقامة دولته المستقلة فوق ثرايه الوطتي
الفلسطيتى .
إن فلسطين تتاديكم أن تضاعفرا جيردكم من
أجل الحفاظ على طايعها الذي بسمى الحتلون
للقضاء عليه! ان ناريخ فلسطين يناديكمء وانتم
دفظة التاريخ والثقافة, أن تكشقوا زيف
الاضائيل العتصرية؛ ليس ققطٌ لتسميم خط فٍ
كثاية التاريخ: واتعا أيضا لتجنيب الأجيال كوارث
التخنصب العنصري الذي تدعو له دوله تعلن
وتصر على أن الا مكان فيها إلا لمن دان بالعقيدة
الصبيوئية.
السيد الرئيس.
ايها السادة:
لا يرال العالم بعيدا عن الساواة بين الأهم,
وما لم نسع لهده المساواة ستيقي الحشارات
تصطدع يدلا من أن تتفاعل: سيبقى التعصب
بحكم بدلا من التسامح؛ سييقى الجهل شائعاً
بدك من العلم؟ سبيقى الجرع وحشا يهدد
البشرية وستبقى,الحرب المدهرة كابرساً عل أنفاستا
أيها الاخوة:
من تكرار القول أن أؤكد لكم أن ثورتنا
النلسطينية كمركة تحرر وطني ليست بيتدقية
ققط: واتما فى مبفيع جراح. رقلم كاتب؛ وريشة
ذنان؛ وقصيدة شاعن, وكناب تاريخ: ومقانة
اجتماعية. وأغنية جميلة. وشعلة حضارية. انها
حركة شعب بكل ها يحمل في أعماق كيانة من
دراث حضيارى وقيم حضيعارية.
بمن تكرار القيل أيضساء أن أؤكد لكم أن
انتصارنا سينتم الياب واسما أمام التقاهغل
الإنسائي الحضاري المثمر الذي كانت فلسطين,
دائما وأبدا, هي اليرئقة التي تتصهن فيها هذه
الحضارات فتنزاوج وتتمازج لتخرج هذا الابداع
الانساني للمضسارة ولتلتاريم,
إن شعبناء وهو لى لجوئه. رفي ل ذكيته. وهي
ل محئئه؛ يقاوم ويقائل وبناضل ضه اعدام
الانسائية. أعداء الحياة: أفداء الحشيارة: أعداء
البشرية ولذلك فيو مم جميم الشعوب المئاضلة:
وف خندق واحدء قد الاستيداء. والظللم
والاستعمانء تحن مع الشهوب امتاضيلة في اسيا
وأقريقيا واميركا اللاثيئية؛ نحن مع المتاضملين فْ
ذاميبدا وجترب افريقيا ومع المثاخلين شد القاشية
والعنصيرية ف اميركا اللذتينية: مع الناضتين من
أجل النخدم والد يمقرامطلية والعدالة الاجتماعية في
كل مكان في العالم. ٠
سييقى شعبنا بقائل ويقاوم؛ وهو واثق أنه لن
دبكى يمفردة لأن جنيع أخرار العالم معه؟ جميع
شرقام العالم معه؟ جميم المتاشيلين من أجل هد
مشرق متقدم معه
إئه مم تيار التاريعء ومن يسير مم بيار
التاريخ بسير مع موكب النصير؛ وشفينا بي هذا
التيار. ثيار التأريخ والحضارة والاتسائية؛ وليذا
به يشلكتر - سينتضي يجميم فثانة : سينتصير برقوزه
وتراثه الأصيل؛ سيتتصر بمسلميه وبعسيحييه
وبيهود:ء ليرفرف علم دولته الديءقراطية على
روابي جيال الريتون في التدس الحبيبة.
وإنها لتورة حتى النصر
ما - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 109
- تاريخ
- ديسمبر ١٩٨٠
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5120 (6 views)