شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 112)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 112)
- المحتوى
-
سابقاً. لم ينته إلا عند تبني الولايات المتجدة الأميركية للموقف الأوروبي؟ أي عندما
بدأت تعلن: على لسان كارتر. ضرورة إقامة وطن قومي للفلسطينيين!*؟1.
وعلى أثر زيارة الرئيس المصريي. السادات؛ إلى القدس في تشرين الثاني (نوفمسير)
159 أصندر وزراء خارجية السوق الأوروبية المشتركة, المجتمعين في بروكسلء في الثاني
والعشرين من الشهر نفسه. بيائاً رحبوا فيه بهذه الزيارة؛ راجين أن تفتح باب
النفاوضات رتؤدي إل بسوية عادلة ودائمة تاخذ بحين الاعتبار كل الفرقاء المعنيين.
وأعريوا عن ضرورة إيجاد سلام حقيقي لشعوب المنطقة: بما فيهم الشعب الفلسطيني:
على أساس ميادى» معترف بها من قبل المجتمع الولي 10
وفي 55 أنبلول (إستتمير) 8/ا5؟, أصيدر مؤتمر وزراء خارجية السوق الأوروبية
المشتركة بياناً هنا المشتركين الكلاتة في محادثات كامب ديفيد : وغير عن أمله بابجاد حل دائم
وعادل للمنطقة. أما في 7١ آذار زمارس) 39175 فاصصدر وزراء الخارجية هؤلاء. بيائاً
جاه فيه أن معافدة السلام تمثل التطبيق الصحيح لقرار مجلس الأمنْ رقم 51: لكن
السلام العادل يجب أن يُترجم: عملياًء + حقوق الشهب الفلسطيني في وطن("؟!,
ولقد شنهد عام 197/5 نشاطاً سياسياً مكنّفأ من قبل الأوروبيين والفلسطينيين مها.
فيما يتعلق بازمة الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية. وقد أصدرت الجماعة الاقتصادية
الأوروبية بداناً في حزيران (يونيى) الاذاء أد ات فيه إقامة المستوطنات الأاسرائيلية في
الضفة الغريية المحتلة.
ولي بداية آب (أغسطس) 1575, وصل إلى بيروت مبعوك من آكانيا الغربية,
لاعداد ترئيبات استقبال وزير خارجية بلاده في العاصحة اللينانية. وكان الهدف من هذه
المبادرة:: اجراء محادتات مع قيادة م.ت.ف. تؤدي إلى بيان مشترك عن النواياء يمكن أن
يتيح لدول السوق الأوروبية اللشتركة. وسائر الحكومات الارروبية الغربية. اللطالبة بتحديل
القزار 47؟, والاعتراف ب بم.ت.ف. كممثل وحيد وشرعي الفلسطينيين. كل هذا مقابل
تعيدات عريية يضيمان امدادات ثقطية منتظفةٌ لدول أورويا الغربيةن. جاء هذا في الوقت
الذي كانت فيه القافرة وواشنطن تبذلان كل الجهود في محاولة للمصول على تنازلات
اسرائيلية تتعاق بالفلسطينيين. وقد رجع المبعوث الالماني ومعه ما يسمى ب «خطة سرية,
حول الصراع العربي - الاسرائيلي تتضمن موقفه الذي يشيرء بصراحة, إلى حق
الفلسطينيين في وطن [48). '
وف أيلول (سيتمير) 1595, ألقى لورد كارتغتونء. المندوب البريطاني, كلمة عن
الجماعة الاقتصادية الأوروبية: داخل الجمهية العامة للأمم المتحدة؛ «طالب فيها باحترام
حق الشعب القلسطيني لي تحقيق مصيره وذلك من خلال ممظلين له, لكي يقوم بدوره
داخل اللمفاوضدات الجارية من أجل تسوية شاملة.». وأكد ان القراي ١4٠ غير كامل لأنه
لم بأخذ في الاعتبار الحقوق السياسية الشروعة للفلسطينيين والتي نفوق بكثير وضعهم
كلاجئين؟ كما انه يتجاهل إيمان الفلسطينيين بأنهم شغب مميث له الحق في وطن. وطالب
باضمافة بند إلى القران المذكير يتوافق مع هذه الجقائق. «وف نفس الوقت نادى المأدوب
5115 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6630 (6 views)