شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 113)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 113)
- المحتوى
-
الايرلندي؛ مستر مايكل اوكندي: باعتراف جميع الأطراف المعنية بالصرام بالقرارين
اماس بما فيهم م.ت.ف. كاساس للتفارض»(؟؟),
الأررويية المشتركة الجدين. الذي يعتقد أنه , يدون تسوية مشكلة القتسطبتيين: لا سلام قي
الشرق الأوسط؛ وانه من الضرورى اشتراك م.ءت.ف. في غملية صنع هذا السلام.
أما في الجانب الفلسطيني: فقد قام فاروق القدومي. رئيس الدائرة السياسية في
م.ت.ف.ء بجولة أوروبية ناجحة:؛ ابتدأها بزيارة لبلجيكا في 4؟ تشرين الأول (أكتوير)
9 , علبياً دعوة رسمية قابل خلالها رئيس وزرائها ووزير خارجيتهاء شنري سموثيه.
واجتمع بكلود شيسون. المفوض الأوروبي لشؤون التنمية. وبحث معه مشككلة الحوار بين
الشمال والجنوب: حيث تشارك م.ت.ف. في هذا الصحوار ضمن الجانب العربي» وترجه
القدومي بعدها إلى روماء تلبية الدعوة وزير خارجيتهاء مالفائي» وعقد معه محادثات تناولت
العلاقات بين ايطاليا اوم .لت بق وقد عب كل من سموبية ومالقاتي عن موقف دول السوق
الأيروبية المشتركة بان ليس هناك أي اعتراف رسمي أو ديلوماسي كامل بم.ث.ف لكثهم :
يعتبرونها حثيقة سياسية في المنطقة؛ يعترفون بدورها السياسي: ويأنها المثل الوحيد
للشعب الفلسطيني: وبأنها الوسيلة التي يعبر بها عن ارادته. ويأنها تتحدث باسم أغلبية
كبيرة من الشعب الفلسطيني. وأضعاف مالفاثي ان هناك خلافات أساسية بشأن محادثات
كامب ديفيد وأمن وحديد اسرائيلء. لا تزال تفصل بين دول السوق ومءت.ف.( *!.,
وهذا الوقف بشكل اعترافاً واقعيأ ب.م.تث.ف. ؛ بينما بخشى الادروبيون الاعثراف
الكامل بهاء لكي لا يتخطوا يموقفهم هذاء موف 'الولايات المتحدة الأميركية!'". وأكثرية
الروساء الأورويدين الخرييين لا يرون حوارهم مع المنظمة متناقضاً مع الحفاظ على
العلاقات الطبيعية مع اسرائيل. وينسيٌ النقاد هذا الحوار مع المنظمة كالتائي:
١ - تتبنى أوروباء اليوم أكثر من أي وقت مضىء سياسة التسامح أو التقبل نحو
الشعوب التي تريد تحقيق حقوقها الوطنية. أو التي تعاني من حرمان سياسي
لى اجتماعي. وينظر الأوروبيون إلى الفلسطينيين بأنهم شعب يناضل من أجل مكاته في
المجتمع الدولي ويعاني من ماساة اجتماعية.
؟ - يعتقد الأوروييون انه من الممكن والضروري تسوية أية مشاكل سياسية؛ من
خلال الحوار وتقديم التنازلات؛ مثل المحادثات. بين الشرق الشيوعي والغرب الرأسماليء
والمحادثات المصرية - الاسرائيلية.
٠ - بقيت أورويا خارج إطار اتصالات تسوبة مشككة الشرق الأوسط؛ ركان
راضحا بالنسبة لهاء انها لا تملك القوة الاقتصادية أو السياسسية أو العسكرية, الكافية:
ليذم أى إملاء أية سمياسة خاصة بها . وفي تفي أن غدم وجود خل. ٠ يعني تعميق النزاع.
هذا ما عير عئه مستشار ألائيا القرمية السايق. شميثء حين تال أر' م عدبا أخرى في
الشرق الأوسط ستشكل تيهديداً كبيراً لأرروياء.. وأورويا تسعى الآن لايجاد دور لها في
لديل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6630 (6 views)