شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 127)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 127)
- المحتوى
-
والرواية؛ وتميين الأعمال.المنشورة عن المخطوطات التى لم يتسين لها النرء ٠ وفرن الرواية
الوضوعة عن الروابة الترحمة.
رغم ذلك؛ فائنا لا'نعثر الا على عدد قليل من الأعمال. الروائية الفلسطينية التي
ظيرتٍ في تلك السنوات.. ْ |
وقد اثيرت في فلك القكرة تسا ؤلات حول شيالة حكم الانتاج الأدبي فل فلسطين.
وطرج الكاتب الكويتي قيك د العزيز الغربلي السؤال بصينة استفزازية..٠ادباء فاسطين :
رغم ان نسبة المتعلمين فيها كبيرة: وابدباءها كثيروت..
-- وكانت فلسلين وما الت ف خدار “دأهمه خطر ييدد كيابها العربي. وبالرهم 5
أن هذا الميدان واسع للأدب ولاشعال نار الحماسة بين الجماهِز الا أن أحد! لم يكن
لبفكر ل الكتابة بينما' الآخرون في العراك. الدامي. ان الميدان هنا للخطابة وليس للكتابة .
دان فلسطين لم يدق طعي الهدوء والأعن منذ انتهاء الخرب الماضبية.. منئ ذلك
الوقت ومي في ثورة تهدأ التثود و٠ تثور لتهدأ. فهل يستطيع الادب أن بترعرع في جو هذه
سفت ؟
وبصيغة اخرى, اكد د ميشيل جيران على النقاط انساتفة بقوله: «اثنا نجد أن اكثر
الكتاب الفلسطينيين. ان لم يكن كلهم؛ يصرفون نشاطهم بوجه عام في حقل الكتاياتٍ
الوطنية السياسية أو المواضيغ التي تساعد مباشرة على السير في سبيل ثيل الحقوق
الهضومة(...) وما على من يريد التأكد من ذلك الا أن يتصفح جريدة الاتحاد
الفلسطينية التقدمية ويرى ما فيها من الكتابات الاجتماعية والوطينة المفيدةء7""!,
أما اسحق موببى الحسينيء الذي ساهم بدوره في تقديم الرواية الفلسطينة الاكثر
شهرة وانتشارأ في البلاد العرسسة ف الأريعينات من هذا القرن: فكتب مؤكدا 9 الارب
المنثور الذي ظهر في فلسطين, خلال الربع الثاني من القرن. المشرين؛ هى أذب «مفالات»
اكثر منه أدب «مؤلفات..ووصفه بأنه أدب فردي؛ ثم بر ذلك بقوله:.ولعل المحنة التى
تجتازها البلاد علة العلل جميعأء[*؟. ' ١
00
رواية «مذكرات د جاحة» لاسحق ضرسى الحسيني!؟”, التي ه صضدر كي سذة ال . مشفوعة
بمقدمة للدكتور له حسين. ْ
١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10631 (4 views)