شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 148)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 148)
المحتوى
العرب السياسية فيما بعد. ايجابياً كان ذلك الدوى أى سلبيا. ويصور حمروش تلك الفترة لي فلسطين وكائها
حفل تعارق, التقى فيه معظم العسكر الذين استولوا على السلطات في بلأدهم قيما بعد وتبادلوا فيه
الحوار والنقاشات والتجارب الريرة. ديقول حدروش: كان المتطلق المصري إلى الفكرة العربية قائما على
الوحدة الاسلامية زات الامتداد التاريجي:؛ إلى جائي النضال المشترك الوليد شمد الاستعماررالصهيونية.
وكانت حرب 15148 يداية الاحتكاك الحتيقي بين الصمريين التطوعين ورجال الجيش وبين غرب فلسطين
وغبرهم. كانت الصئة تزداد وثوقاً مع أخطار الحرب وتفسياتها. ولي هذه المرجلة اكتشف العسكريين
الصريون أن ظرولهم التي أدت الى غدم انتصارهم على الثرات الصهيونية ترجع أساساً إلى تهتك النظام
اللكي القائم في محر ولحل تأثير النكبة هنا على نمى دعاة رقادة الثيار القوسي العربي كان أوقم من
: تاثيرها علي سقوط الانظدة ومساألة الزمن القاصل بين النكبة والاتفلايات.
في أية حال. تيقى المسالة التي أثارها فيصل حورائي. لي هذا المجال؛ على حائب كدير من الاهعية.
ولحل تلك الأهمية لا تعود إلى مضعوئها ققطء بل وتعود الى كونها المرة الأولى - حسب معرفتي - التي
يتعرضس فيها باحث لتفتيد تحلبل, استمال مع الوقت الى مسلمة. بهذه الطزيقة وعلى غذا النصو بالتمديد.
ثالتاً: أثر حرب أيلول إسبتمير) على الطروحات القومية
وهي القضية الثااثة التي آثارها المؤلف» والتي تحتاج الي جدال وتأمل. يري فيصل حوراني. في
سياق تتارله للإثار السياسية لحرب أيليل إسبتمير)ء أن هذه الحرب عدّقت؛ على مسترى اللكر السسياسي
الفلسطينيء مسائل كانت تمتمل فيه . ها هي هذه المسائل؟
يقول المؤلقف: بولا شك ف أن أولي الآثار تنج لي اهتزؤائ القناعات التي كانث سائدة هرل مفيوم
: قومية المركة. وكانت أكثّر الأآدبيات الفلسطينية والعريية القرمية المتصلة بفلسطين؛ قد جُلِيَت قناعات
راسخة يامرين اثنين: بان فضسة قلسطين هي قضية العرب الأولى: ويأئها قضية العرب كلهم. ويتأثير هذه
‎٠‏ القناعات, كانت جميرة القلسطيتيين تتصون أن حملة خمد المقاومة الفاسطينية, من فوع حملة السلطات
الأردتية ف أبلول (سيتمير) ‎.159٠١‏ سوف تهن البلدان العربية؛ وتدفع حكوماتها ديعا الى التدخل تصالح
الفدانين» (س ‎١9‏ - اا
ويستنتع الؤلق؛ أن عدم حديث رد قعل عربيء كنذاء لصائم المقاومة! بل وتراطق أو تقصمير بع
الإندلمة؛ قد أدى الى اعْنَزارّ التناعات السائدة حول قومية العركة. وييرهن على ذلك مسلحاً بامئلة دقيثة
وبراقين مادية نبين. بوضوح. انمكاس هذا الاهتزاز في . القناعات القرعية على وثائق منظمة التحرير
الفلسطينية؛ والاتصراف الى تعميق اتجافات تدعو الى مزيد من الاعتماد على الإمكاتيات الفلسطيئية.
وبلض الث عن وثائق منطة التحر لان الومين الذين يتسسكين بنفيتهم. على الف من
‎١‏ - أن مرحلة تلك الحوب كانت نتميز بالجزر لا يالك عنى مستوى حركة التحرر العربي والأنظمة
الوطنية. وبالتالي فقد حائت طبيعة الحردلة؛ بيه حركة التحرر العربي والوقوف الى جاتب المقاومة.
‏؟ - ان الحرب ف لينان... لم تود الي تس النتائج. فقد وقف قسمم كبي من اللبنائيين؛ في تقس
الختدق النلسطيني ضد اللبنائيين الانعزاليين؛ مستيقين احتمال الردء بأن للبئان وضع فريداً لا ينسهب
غلى الثطاق القرمي كله. يأن يقولوا أن للأردن أيضاء بل ولكل قطر, وضعه الخاص فلا يجوز سحب
ما جرى فناك على ما يجري هنا.
‏الا أن الملاحخلة الأساسية: التي لا نملك إلا أن نشم إليها هناء هي أن منطق بعض. القوميينء الذي
* باق ع ما ذعب اليه مؤلق الدكد السياني الفنسلييي. قل ملطقً ترا تعيدياً مجرة . اي أنه فلل
‏يال
تاريخ
يناير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10632 (4 views)