شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 152)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 152)
- المحتوى
-
أما «التمرجات.. فهنء حسب تصنيف الكاتب عمل ادبي اسلوبا رمضامين؛ حاقل بكل رائع وجميل.
للشس فيها رصيد كبير. والأحساس قيهاء تجاه الأحدات؛ عنيف متيتر ررجارح.
هذا الجزه؛ رأى فيه البعض, صمعوية أدبية. للم ثر لها أئرا. وهو لا بعدى؛ أن بدن اجتداد] محمتا ئما سيق ,
ثمة شقسيات؛ أجاد الكائب صداغتها وطرحياء خاصة غبلان الدمشقي ويشر التراوي وريم.
نقد تنارل القاص: موضوفة على غاية من الحساسية. إنها مشظة بعض الثائرين الحقيقيينء الذين
بتحولون في المدن الكبيرة؛ أر ني مراقم السلطة. إلى رواد ملاو ليلية وهواة مظاهر ويذع. رتجرفهم متقادير
الحياة الجديدة- يصحون من حين لآخر, صدوات ميقلات؛ لبعيدوا إلي الانقماس في جماة ما وصلرا إليه
بعيدا عن طهوحات الثائريين وأجلاميم,
وهر لا يتورم عن التحدث؛ بيساطة حارجة: عن مملكة ما , ف المديئة الكبيرة. التي يفترض فيها أن تكون
بورة دورية دفيقية قاذا هي مسرح للقئلة والحشاشي و...
طيعا الصورة ليست بهذه القتامة, إلا أن مرارة الثنان تجعله يبالغ في تأثره بكل ما يعرص غليه؛ ألا
يصيبه التشوه
لسنا هنا؛ في هجال الدخول في معادلة اشعال شمعة بدل أن نسب الظلامء ولكئنا أيضاء لا نرضى: إذا
تعاملنا مع الآشياء بيهدوء رغمق: أن نسلط كل أضوائتا على العافات ققط ونثرك كل ها غداشا.
تاريخ الثررات في العالم؛ حاقل بالايجاب والسلبي. ولو أن الحريصين على تلك الثررات, أهملوا جائيا غلى
سيان الآخره لتشودت كل مششول,
لقد وضع الكاتب أصابعه العشرة: في الحرح: وذهب بعيدا. الامر الذي يدعونا إلى كثير من الفكر
والدراسة, مع فعرورة عدم اشمال ملإحظتنا السابقة.
كل المقولات: بمكن أن تحرّف وتشوهء إن لم يمسك القادرون على الامسساكء بالعصمي في مرضيع التواين
الد ه افيق. كنا حصل ف حقولة «التحور الميدائي: التي حولت ريم إلى فوضوية قاسية على نفسها وعلى كل ما ل
ص من قيم,
7 نهاية يشر الغزاوي الذي هو أصلا يعقرب شحادةبكاتت ناسية إلى حد الرعب. نقد ذغب ضحية الاغراق
/ المتع والملذات. ولم يترك لقضيته إلا ساعات الفراغ لبلوك الكثمات القديمة: التي كانت تديش فق دمائه
ونسي أغلبها لان برميها بلا ميالاة واستهتار.
لفد تقئلته امرأة. وعمدلة للأسف.
ثمة لمسات كاوية في الرواية. كان بريط الكاتب بين ساحل غرْة وساحل طرمطوس ف التقاء آأمواج البحر في
يديوت ١الرملة اليبيضاء:: :بين الصحراء الني اغتسلت تمها الفزلان. والدن البعيدة, امتداد بجر لا يعيره
وغبلان الدمشتي: عن شرنة الرملة البيضاء. يري البحر العتد جنويا حتى غزةء وشمالاً حتى طرطوس'
وتحت الشفس: نرى البخر الذى اتطظر يأعميار الريم الاسرابيلية والريج العريدة...ه ثم: 7 الذاكرة لمعت
شوالىه طرطوس الحزيئة. فخقق القلب الحزين,سقطت من العين لزْلِوُّة إعتلات بها ضدقة..
أ صورة هذه جزينة ركارية. ولكن. من يستطيع أن يمنع الحزن من التسرب إلى أعماق القنان.وعير الصور
الجميلة وربما المشوشة أحياناء حين يرى إلى كل أخلام الشباب؛ وإ أنام عمرة تتهاوى تباما تحت الاقداغ
الرحشية؛ أقداح وحوش بربرية لا علاقة ليا بالافراس ولا الفرسان
أخيرا. فصلا .الإنسحاب. ووافساثات, أشْدا يكامليماء تقريباء من كتاب ٠الطريق إلى تل الزعتره
الصقجات لكة - 95٠0 - 55 -. 185-5359 الأمن الذي اقتفى بالشرورة اشارة؛ ولو خجولة إلى ذلك في
متون الوواية.
١١ - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 110
- تاريخ
- يناير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 269 (33 views)