شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 180)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 110 (ص 180)
المحتوى
والصمود ل وجه إدارة ريغان في حال إخلالها
بالوعود والبعيدات.
إلا أن التطمعيتات الأميركية سرعان ها رردت
اتعكس وجهة نظر أخرى بنفي هذه اللخارف جملة
ونقصياذ. فقي حديث حرى بين الرئيس الأسيق.
جبرالد قورد والقنصل الاسرائيثي في شيكاغى. قال
فووا : عتستطيدون أن تكونوا رائقين عن أن الرئيس
ريغان سيكون وديا مع اسرائيلء رسيهتم بأمنهاء
وأنه لشيء عظيم: أن يكون أشخاص مثل. شتري
جاكسون ورتشارد ستون وأنا من تعن طاقر
المستشارين لريقان» [مغاريف. ‎115/1١1‏ :1545|
ولس خفياً أن الأشخاص الثلاثة: جاكسين
وستون وقورد من أشد الاشقاص تاييداء
لاسرائيل. وقد قال قورد: خلال حديثه مم القتصمل.
الاسرائيلي أيضماً؛ «لقد عد ريفان ننس عنظمة
التحرير الفلسطينية منطمة إرفابية: وله نمثل"
بالضشرورة, الفلسطيئكيين. وكان تضريحهة هذا يقد
الاتتجابات: أي يقد أن كف قي السعي كلك
صرت النلخب اليهودي. وهذا يثبت مرقفه
تجافكم. (المصدن تكسيه) ‏
والجدير بالذكر: أن ربغان كان قد ارسل خلال
حملته الانتخابية, موقداً خاصاً لاسرائيل لاتناع
بيئن بجدّية مواقفه المؤيدة لاسرائيل: وقد قام
المرقد, وهر رتشارد آلنء يعرهي علف كاقل على
بيقن يتضمن تصريحاث ربغان وموافقا. وضسن
هذا املف مقال كان قد كتبه الرئيس ريغان ل
صسحيقة واشئنطن بوست بتاريح ‎١5‏ أب
(اغسطس] 1415, عتدبا كان عيرد حاكم ولم
الرئاسة الأصيركية. قفي هذا المقال؛ طرح ووجهة
نطره في مشكله الشرق الاوسط؛ وهر يترل فيه:
دان .النزاعات والتوتر الدائم في متطقة الشيق
الأوسط هفى مرف بيئوي خاس.ء ليس له علذفة
بوحود اسرائيل. يل هو نبيجة للمجنمم العريبي
المصاب بالتجئة والانقصام والتخلف»ه (يوسف
حاريفء معاريف. 54/ ‎1580/1١1١‏
لم يكن هذ االكقال تعبيراً عن حاجة انتقابية فريغان
لم يكنْ. حي كتابة لقال قد رشحتفب للانتخاباتيس, .
ول القال نفسه؛ حمل بشدة على واضيعي السياسة
الأميركية وقال: دأن هؤلاء استخقوا بالإهمية
الجنراقية ‏ السياسية لاسرائيل كعامل اسيتقرار لديه
القوة لصمد عوجات الراديكالية... وهناك دول عربية
تستطيم الوقرق في تفس الجبهة هم اسرائيل,
الذفاع عن الصمالع الحدوية والأمنية للقربء إلا أن
شذد الدول؛ يما في ذلك مصي. لا يمكن أن تكون
أكثر من حلقات وخلايا هامشية, ولا تستطيع
إحدى هذه الدول أن تكون بديلاً لاسرائيل؛ ف هذه
المنطقة الصاخية ياستعراره». بعد هرا المرضي
روصل ريقان. في نهاية مقاله, الى الختيجة التالية:
سيكون من قبيل التسرع والفامرة إضمعاقف الكنز
الاستراتيجي وتعريقه للخطر. هذا الكتز ذو
القدمة الحاسهة؛ وهو اسرائيل التي بقيت لنا في
امنطقة, المصدر تفسنه |
وغندما اجتمع ريتشارد آلن: برئيس الحكومة
الاسرائيلية ف الولايات' التحدة. بعد أن رقض
ربغان عقايلته كال ألن: ديحب ان تعرف سيد
الرئيس بيقنء أن ريفان يرى في اسوائيل. حليفا
مخلصا دقوياء وآن. أهمية اسرائيل تقع خارج
اانظرة :الضميقة في العلأقات بين الولايات اللتحدة
راسرائيل, بالئسبة كا يتطق بالاعتبارات
الانتخابية... بحب أن تطمواء أن سياسينا في
الولايات التحدةء لا تتحدى وفقاً للصبوت الميوديء
معاريف. اا ككل
ببقى السؤال الطرروح:. قل سيفي ريغان بكل
الوعود والتعهدات التى أطلفها قبل رخلال حملته
الاتتخابية وبعدها أي قل أن يتسطعم مهام متجبيه
بشكل رسمي في ‎٠١‏ كائين الثاتي إيناير)
ذضةاء الاحابة على هذا السؤال بمكن أن تجدفا
ف تحليل يوسف حاريف الذى قال: «لا ؛ بالتاكيد
لا . ولكن يكفى أن يفي ريفان بجزء كبير منهاء كي
يصيع الوشيم السياني والعسكري ف اسرائيل
اتضل يما لا يحدل فكانا للمقارتة مع وضعها
السياسي والعسكري. أثناء زيارة بيقن الأآخيرةٌ
الولايات التحدةه (الصمدر نفسه),
أما رابين؛ رئيس الحكومة السابق, فقد علق على
ادارة ريقان وسياستها تجاه أسراشل بقوله: «إتي
أؤمن بان إدارة ريقان ستكون أنضل لاأسرائيل؛
وذلك غلى ضوء التجربة حين ضملت مع الجفهوريين
في الولايات المتمدة,؛ كما أن هناك أشخاصاً ق هذه
الادارة أصدقاء مخلصمين لاسرائل ملل شوليس
1
تاريخ
يناير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7247 (4 views)