شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 14)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 14)
المحتوى
قِ امكانية التنسيقٌ دن ضرورات الديمية والتقدخ رمت حلموحات المواطن قن تامسن حياة
اقتصادية واجتماعية تنتفى فيها هذه الحدة ال مخيقة في الفوارق الطبقية. -
إن الاقراى المسبق بن الازمة القائمة كانت لبنانية الوجه والمسرحء عربية المدى
والمجال. دولية الأبعاد, يدفعنا للاعتراف بأتها آزمة مركبة معقدة. وتحمل في' أحشائها كل
سمات المخاض العسير للانسلاخ من حقبة ودخول أخرى. . 1
امها أزمة تحول وتكرين. آزمة حضارية تتناول جميع مقوعات الحياة العامة عن
سنباسبية واقتصادية واحجتماعية وبقافية . أزمة يشكل «الحاضم » “قينا سماحة صراع وصد ام
فس و أقسء» مرقفرضصن و شك ‎٠/١‏ غير متفق عليه.
ذل لحن ين
رفق هذا التصبور لقتاصم: الأزمعة: غلى طريق معالحتيا ‏ وحسنهاء ويمعزل ' عن أبة
مشاعر من شأنها التعثيم على اللوضوعية لي الحرار: وبكل الرغبة الجادة في التركيز على
الابجابيات إذا وجدتء كانت قرادتنا لوثيقة الجبية اللبنائية. وسبكون قراعتنا لأية وجيقة
تصيدر عن هذا الفريق أو ذاك وتستهدف تعزين الخطوة الحوارية على طريق الوفاق الوطني.
الآخرين وطروحاتهم: فان الهدف النشود لهذا” الحزار يإترشن خذلك أعتمابي 'ملقف فقة
تكن الاحترام للكلمة فيتوارى مضنموئلها مع مصبد أقرتها.
انها مهمة صعبة دون أذنى ريبء ويضاعف من ضصعويتهاء هذه التفجيرات العنفيّة
الي ترمد تك كرنا؛ وياستمرار: سآن حوار الكلمات ليس شي 5 الوحيا. دان العودة
للحوان المسلح امكانية قائمة. ولكن من يتصدى لجوار الكلمات يدرك أنه, لي النهاية:
لا غالب الا الحوار ولا نصر الا للكثمة. وليست هذه محرد أمنية, وانما هي في جوهرها
حقيقة أصيلة؛ وقد أن الأوان للجاهل أن يعرفها وللمتجاهل أن يعثرف بها.
#0 اه #
ف البداية: 5 يف من ظمة حول «تاريجية: وشيقة الجبهة .اللينانية, كلك اخلط علي
الآمر حول ما أذ! كانت تسعية «التاريخية: هذه من عنم بعض المعحف التي نشرت
الرثيقة أم من صنع أصحاب الرثيقة. وسيان كان الآمر؛ لأبد من الاشارة: ولو يشكل عاير,
من أجل تسجيل موقف حواري مبدثي » يأن اسباغ «التاريخية, ‎٠‏ على وثائقنا بمراقفنا
وخطاباتناء أصبح من العادات الشائعةٌ ختى :كادت هذه التسمية أن تفقد قيمتها ومعناها.
ذللكلبة أو للففل. ‎٠‏ حتى يصيح أي مذيماء وتاريخيا مواصقات وأبعاد وآثان وإعماق لابد
من توافرها. ولعل أول شرط للكلمة أو للفمل حتى يستحقا الوصف ب «التاريخية: أن يتسيبا
في اثزيهما بدفع عجلة التاريخ الى الأمام وفق ما أصبح معروفا وثابتا من القؤائين التي
تتحكم بمسازه. أن بعبارة أخرىء ان «التاريخية: تفتصر على «الانجابية» التي للكلمة أو
للفعل في سياق التطور الانساني نحو الأفضيل. فالصهيونينة والنازينة والحتنصرية
والامبريالية. رغم ملئها للتاريخ: لا بمكن اعتدارها أفكاراً أى ممارسات دتاريخية؛ وائما
١؟؟‎
تاريخ
فبراير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7175 (4 views)