شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 22)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 22)
المحتوى
اوليس غريباً حتى حدود الدهشة والشك أل يرد؛ في الوثيقة اللبنانية كلها.
دلمة أو بطر كول +اسراشدل. والموقف مفها؟ الذهم الا اذا كان تعيير :دول الشرق
الأوسط. في 2 مره ورك في الوشيقة: يبحمل الأشارةٌ إلى بأسواشيل» دون يسمييها,
3 في هذا البند بالذات ورد «ياخن لبنان في الاعتدار المصالح الماستركة ثقابيا
والتضادنا وسناسنا بينه وبين غدره من الدول. سواء منها الدول العربية ودول
الشرق الاوسط ودول العالم., ولا نظن أن الحرص على ذكر «دول الشرق الأوسط»
بالذات كان شد امران أو سيالدان هداق ليخصهما يكئلة محدل 5 ولا يبشمليما تقول
العالم».
ولن نقف كثيرا عند قول الجبية بأن لبنان الذي تريد أن تبني «يأبى أن مدمج بأي
كدان آخر أو بنعت بيغم زاته.... أى قوليا :ترفض كل محاولة لثدوبي لبئان في غيره
أو في محيطهه. أو أي اشارة أخرى من هذا القبيل تتعلق يرفض الوحدة العربية.
ذكتفي بالقول بأنه كما لا اكراه في الوحدة: لا اكراد في رفضهاء وأن الوحدة. كاي
شعار سياسي مصيريء: لا يمكن أو لا يجون أن تتحقق من دون ارادة شعبية طوعية. وإذا
ما توفرت عدن الارادة: شاد بملك أحد أن يمنم الشفب من تحقيق أوادتة.
والكل بالطبع مع لبذان «الدولة المسثقلة السيدة الحرةه مع وعينا الدائم والمسثمر
بالفارق بين «الاستقلال: و «العزلة». ففي اطار المصلحة القومية الهليا للمنطقة؛ يمكن لاي
قطى وأني شعب أن «يستقل» يرأيه واجتهاده وفهمه لمجابهة ظروف الحياة اللتغيرة. ولكن
ليس باستطاعته أن ديعزل» نفسه عن فموم المنطقة الصيرية وطموحاتها المستقبلية.
فللمنطقة ككل مشاكلها التي لا يمكن التصيدي لها قطريا ودون هد أدنى من التضامن
القومي . والخطر الاسرائيلي هو أحد هذه المشاكل وأخطرهاء ومن خداع النفس أن تتصور
أي مجموعة أو شعب أو طائفة أن باستطاعتها الانفراد بالتصدي لهذا الخطر, تماما كما
انه ليس. باستطاعتها أن تنفرد «يثامين» ذاتها منه من خلال موقف مغاير لوقف المتطقة
القومي. 0
أن دول العالم. ثي الشرق والغرب: أمام ضروراتها الامئية. اضطرت للدخول في
احلاف أفقدتيا جزءا من استقلائيتها. ولا نظن أن التهديدات الاسراشلية: ولا سيما للبنان
بالذات: لا تسعتدعي مثل هذه الأحلاف بين الدول العربية ولا سيما دول المنطقة,
وقبل الانتقال الى البند الثالثك من الوشيقة نحب أن نثّيت مرة ثائية مشاركتنا للجبهة
اللبنائية قولها بأن «الصيفة الحديدة يتفق عليها دين اللينائيين في مناخ لا اكران فيه
ولا ارشاب ان من الداخل أق من الخارج» وذلك للأهمية.
# ا ي#
«اليثد الثالث: الحريات الدينيق..
بيصعب كثيرا على معن يقرأ ود ثيقة الجبهة اللبنانية. ف يعشن بنودها ‎٠‏ مثّل اليند الثالث
هذاء ألا يجد ثقسية مضيطرا لقارتة ما يقرأه مع ها تطرحه الحركة الصهيونية من آراء.
من
تاريخ
فبراير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)