شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 91)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 91)
- المحتوى
-
واليتدادي أبن عتابر. لقد تلاعب ياحاسيس الجفهور, اللفب الذي لابيدف أجرد اللعب غير المبرن...
حملهم معةء يجرن مكاير: إلى مطارم الوجم: ركان د افثاء وضان تا شع ننسيةء ركان جونه حون الام التي
تتقرى جراح وليدهاء الووطن: فما تكاد تمسك النقس. من أن تتسرب دمعة عاشقة من هذاء وأئة جريح من
اءما أكثر المشاق... وما أكل العشق...,
يكال ان الحِسِن سس هانيم (أبو نواس) كان إلا سفع يمطلم جميل. لشناعنى مراة؛ يقي اليه
ليشتريه همنه لبضهنة في شعرةه...
ليت أن مثل هذا التعقيد لا يزال سادياً في عسيرنا العاشرء إذن لسعيت إلى شوفي بخد ادي»
واشكتريت مكه مطلعة الساجن هذا - وعدت ان كتابة اليس لأتسج عل منواله» قصيدة كاجلة .أو ديواتاً من
الشحر..
ول نوع من التصوير لعريس وهمي, . هو العلاقة بين الشعب وقضيته. واللتنطحين لهاء بسخر عن
دعوى المدعمين؛ من شاربي عنترة ولا علترة. ...نما اكثر المعشساق وها لكل العشق...
فائهض إِذَنْ واركب حصاتك يا أمير الفسق:
يوم الزفاف ولا فريس» فكن عريس الزين ...
واشدع عزيزة رالآبي السلطان... والصقرين.
لم يبق غم الكمل تمعره دموع العين...
واب بيدل شارياه ريدغ الطيرين,
هذا زمائك فامثئمه ما سليل المين.
وائيض له. تتيض لله الدنيا على الجئيين.
ويجلجل الطبال والقوال ذو الوجهين.
يا ليل اه يا عين: يا ليل أه يا'عين...؛
ولد ألقاهاء شيه مفناةء بلك التكبة الشامية المميزة والحيبة: والتي قد لا يعرف كيف يعيزهاء
الا من عاني عشق الدينة الساحرة... لن نطيل مع قسيدة شوقي: فهي أيضاء لى كان لي المجال متسع.
تستحق هي الأشري دراسة تقصيلية:
ديا رب أن دعي على شفتي
واذا اختئقت فانها ربتي.
يا رب: ليست صعبة لقتي...»
أدكان الشاع يعانيء كما بدا لناء من كل الخرمان والارجاع ووشك الاختناق...
ثمة شاعر آخر. قليلاً ما سمعنا به في بيروث. وربدا في منتديات أشرء هر نزيه أبو غلشء, ألقى
قصيدة جميلة وعلبئة بللعاتاة. الا أن مشكلة الشاغر. انه ليس عنيرياء والمنبرية قد لا تكون من الأهمية
بمكان, بالنسبة للشعر. الا أنها حين تواجه الصعافير يشهرك؛ تكتسب هذه الأهمية. رلولا ذلك: لما ركز
غليها قدمام العرب, فوضيعوا لها الكرائين والواميفات وبائفرا بها لي كثير من الاحيان. والذي يريد عؤيدا
من التقصي اذلك؛ لا بد أنه يده لي دالبيان والتبدين» للجاحظ.
طبيعي أن المتبربة: لا تستطيم أن تقدم شاعزاء فقد صلته الجتيقية بالشعر. ويرغم هذه الأشارة.
لفل قدم أبى عفش قعسيدة طيبةء ولقي تجاويا من الجمبرر,
خي دلبل على فا أسلفناء. أن شعراء. لم يتدارزو! الاثنين آر الثلاثة في أبعدب تقديرء قد سقطوا
3 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22438 (3 views)