شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 92)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 92)
- المحتوى
-
سقوطا 'مريعا في المنبدى الأخنى يرغم -ماضيهم الغررفق لِ صستعة التابر. بعضهم كان إذا بها تجرك: حرك
الجمهور مهه: فقدوا القدرة على البسطرة؛ حتى على أصراتهم. أر انتهرا إلى التهريجية الواضحة.
يعضهم, وتّصبر على أتهم لم يتجارورا المدد الذي أشرنا إليه أشفتنا على وضديمء تمثينا لو ان خميًا
التمع تصييهم (تمنمهم عن اعتلاء صهدات الثاير بعد اليوم؛ ولكن من أيئ: تأتيهم هذه الهمى؛ وعم
يجيا م شيل مع ل يبوه بوتصار ني الله ساني
: 7 الله أعنى ا على ترقيب محتويات هذا العالم.
مبلاه ميمثرة رزمان هزين
ذاهبين إلي آخر الله
لا رقعة من هواء يؤدى بها الحب
لا خلرة للبكاء...
تاهبين إلى آخر الله
تحت سماء ميطنة بالرصاص
رأرض مغلفة بالدماء
ريلاد تقيم جنازتبا في الهراء
كم الساعة الآن يا سيدي
كم شي السنة الآن
٠ كم يلغ الثيل؟...,
ريبدو ان الشاعر الذي بدا خجول, ويدا مثولا: وشبه منفصل عن الكرئ لي وحدة متوحدة هع نفسه,
وهو يلتي, لا يخلى هن شراسة ولا يخلو. من مقدرة على التحدى. رهو بالتالي عالم مفعم بكل هده التناقضمات
ممدوح عدوان؛ شاعر لا أدرين من أين دللمء قصمة المنبرية. فهو يبديء للوفلة الأولي: فوضويا
لا-علاتة له بالتركيز... ولكن يبدو انه تعود على أن '«يشدغنا دائماى
رفحاى ع ء إل جانب وقفته وصمرته واطلالته: لدية نائقا عا تقول ل عواجية الأحدات والمتقيرات:.
وهاصة في عراحية لتم ريما لم يبل مرحلة . النضسج الشعري بعك : الا أنه وف كل اللتقيات؛ كان له
حسشوره الدائم.وهو بجمم بشبكل مذهل: بين الفرشوية. الني تبدو هكذاء رين العذوية . والصناء. بين
اضيرية الشيس.ه وبنن الي اللنهمر لي الصياحات الحزينة ... : :
واد يكاجلك بكنة ما يزال يعي لكأنه يحمل تعويذة ساحن عجيب, ةط الرقى ٠ تصيدته لم تكن
«أشرس: ما ل ديواته دلا بد من التفاصيل» وفي بعئوآن «ضملوات دإجنةه يعض ها فيبا وهي مطولة:
عن جديد يجاهر كل دم بالئتن
ويعافد جلدي ليكشف رائعة اللحمر
جامد دي
رعدوان يؤكر. في كل ها يقول. انه يحمل «نطه» فرق رأسه. على متكبيه. ربانا للقنقء ٠ ريعي إلى
نهاية يرتقيها يلا مبالاة. أى يمبالاة راعية أكثر مما يجب... ِ
55 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22437 (3 views)