شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 101)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 101)
- المحتوى
-
ري شتاء 1537, طاليوا بملابس وأغطية وأحذية, وكانوا حفاة شبه غراة في مناخ قارسء لكن
وي شتاء 3535 ترروا الاأضراب عن الطعام بعد أن شعروا يأئيم هالكون قٍ مثل ثلك الظررف.
الكن ادارة السجن أشفت خبر الاأضراب غن الطبيب الذي يزونى السمِن هرثين في الاسيرع! وي الزيارة
الثائية بعد سئة أيام من الاضمواي عرف الطيدب بالخبر وفرع هن حالة المعتقلين الصمدية. فاستدغي ولدا
من الأاطياء العسكريين روعدوا المعتقلين يبذل كل جهودهم لتحقيق. مطالبهم المتواشضعة؛ على أن يوققرا
الأضرابء فارتفره في اليوم الثاين.
وجاءت اليطائيات المعزقة, والثيابء مما استهلكه الجنود بم عمال التنظيفات: واليساطع, المقطمة, وتال
زمادين سين ذاك لخردتي هذاء للقدم اليسرى.
ل هذه الآوئة أعاد الهيراء ديرة التحتيق رالضغط عجاولين جني حصاد الارضاع القاسية التي
فرضوها على الشيوعيين: وكانت ايامها مذابح الشيوعيين في العراق؛ ركان هناك من يفكر لي الاردن بقتل
الشيوعيين والتخلس هنهم. مسبقلا الاجواء في النطنة ٠ استد عي زبادين: تحدث معة شمابطان شل مسهمم
عن الشيير الثازيء هددوة وذكروه مالذ ابح شد الشيوعين ف بلداد, فواجمهم وذكركم لايع ضد
الكولرتياليين والعملاء في شوارع الجزائر فاعادوه للزنزانة.
ولي هذه الآونة أيشا استخدم النارزيون شكاذ آخر من الشمفط علي المنتقلين؛ كانوا يجحضفسرين
عرائليم . أفهاتهم وتساءهم واطنالهم. محاولين الخائر عل عدي تير في كك كانئرا يقولون لهم
استتكروا الحزب واإذفبوا مع ذوبكم الآنء لكنيم صسمدرا ايضنا.
والتهت نلك الايام الشاقة والمريرة واعيدوا الى معتقل الجلر في تيسان (ابريل) 1935
آخر الكيل
5 أوائل سئة ١١516 أرتقعت نهابيا يد الصبراء الفاشيين واتسحيرا علرين بعجزهم, دلي ارآخر سئة
14 عبرت على الشيوعيين العتقلين تصربة جديدة بالغة الخطورة, نجمت هن التطورات السياسيية
والافتصادية التي حدقت في مصير - غبد الثاميره 5 عن تجربة الحزب الشبوعي الصري اتذاك. وكاتت
زيادة خروتشيف لص واشادته بالججرية الإشتراكية لعبد الناضر هي الحدث الذي طرح المسألة بشكل حاد,
حيث ارتفعت أصوات تقيل: ها ان الاشتراكبة في المنطلة تبنى بدون الشيوعيين. ركان القرار «علينا أن
نخرج كما دخلنا... ويعد خروجنا نحلل الارضاع انطلاقا من الواقم, الذي بعدئا عئه سنوات طويلة,
ونصل الى موقفء زصس*؟١)- وقد كان واضحها أن بعضا من العتقثين ام يقتنعوا بهدًا الموقف وإن تظاهريا
بالإلتزام بهء وقد ابتمدوا غن الحزب واختطوا طريقا آجْن بعد خروجير
ول اوائل سنة ١1518 يدات تسري الى المعتقل نفمة حول الافراج تعتيها نفعة مماكسية: رذلك حتى
اواخر آذار (إعارس) حيث جاء الثيا بالافراج. يجري تقل المعتفلين الى سجن عمانء: وفتاك جري ترزيعهم
على مثامطقهم.
وف الكلمة التي ألقاغا فيهم حاول وصلي التل. وكان رئيس اسيتياء اثذاك, ابرائ الذوايا
الدحسية لحكرمتة, الي تتطلي ثوانا مفائلة من الشيرشيبن. قنك عليه فائق وياد مقدوا حطرة الإقراج عديض
ومؤكدا تيسك الشيوعيين بعيد ثهم وتضالهم الذي قدهوا في سبيله التضحيات الجنعام مشدد أعلى أققية
الا يمتراطية في الباد
الخرو ج الي
السحن الكبير
يعد ثماني سنيات من الغياب لهؤلاء المحازبين الاشداء.ء يجيء اللقاء باهنًا باعثا على المرارة. لي '
00-07 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6631 (6 views)