شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 114)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 114)
- المحتوى
-
المتحدة.واصدكاءها يصولون غل الرئيس
[الأمبركي] . الجديد لاعادة. بناء قوة أميركا
ومكانتها. يوضع أمورها الاقتصادية الل رضعها
الصميح وأشذ زيام القيادة في حل سلسلة
مزعجة من المشكلات العالية المعقدة... وأن
خصوم أميركا سيختبرون الثقار ريفان إلى
الخبرة ف السياسة القخارجية ليحددوا ما إذا
كان معرشاً لارتكاب 'أشطاء وما إذا كان قأبلاً
للاتكسار تهت الضشقطء (يِو. إس. نيون.
ارارتم اال
الجثرال لقيادة الخارجية
وقد جام أحتيانى ريتان للجنرال الكسندر هيم
لمنصب وزير الخارجية في ادارته ليضفي على هذه
التصريحات والمواقف المتصلبة طابعا أكثر حسية.
اقذ 'اختير عسنكري ليكون الديلوماسي الآرل في
الولايات 'المتعدة. رويئضن النظر عن كل الاعتبارات
التي أثيرت حول الجنرال هيم ودوره في فضيعة
«ووترفيت:: أى التي أثارثها بعض الدوائن في
الولايات التحدة حول مجرد فكرة اختيان جنرال
ارئاسة الدبلرماسية الاميركية, فان الحترال نفسه
لم يترك أي مجال مند تعيينه في متصيه وحتى
قبل أن تبدأ الادارة هملاحياتباء للشك في أنه
سيعالج الامور الدبليماسية يالاصسطلحات
العسكرية. وعندما واجه الجترال هِيغ مجلس
الشيرخ يوم 75/5 15,60) للحصول غلى موافقة
مجلس على تعبينه فانه رشمع آشر النقاط علل,
أخر الحرول في لمهم سياسة ادارة ريفان
الخارجية على نهو عبر عذه المعلق الأميركي المعروف
جيمي ريستون يقوله أن هيغ يلك جوابأً وا حد أ علي كل
المشكلات: عزيد من الأسلحة العسكريةاء رقد
جد فيغ إذانا اغية لي الكونغرس لان ما قاله
كان يتفق مع مزاج الكونفرس الساليء حيث يسود
اتفاق على «ان الجمهورية (الاميركية) تواجه
خطلرأ رامناً. ولكن لا اتفاق - في المجالس
الخاصة علي الاقل - علي مافية هذا الخطيء
(نيويورك تامن. ١١ ١1ر1 ةا |-
اقد أعلن وزير خارجية ريغان - في أيل
شطاب رئيسي له بهذه الصفة. رفي خطابة هذا
تواجه حقية خطرة بصررة غير عادية يثيغي أن
تترع فيها جذور سياسة الولايات المتحدة على
أساس المتدعة القائلة بان »هناك أشياء تستدق
أن يسارب من أحلياء. رذكر الجترال ميم تدخل
الاتحاد السرفياتي في انفانستان: وازمة بولتداء
وسلام الشرق الأوسط السي. والصبراخ الستبر
دين أمم آسياء وهالة اللمغليان والعئف في أفريتيا.
يجنوب شرق أسيا وأميركا الوسطى تعنطقة
الخاريبي. (بهذا الترتيب). ولكنه - كما يلتجحظ
جيمس ريستون - ءلم يعط أية مؤُشرات إلى
ما يتبقي عمله بشأن الرهاثن في ايران. أو بشان
الجيش السوفياتي لي افقانستان, أي العقد
السياسية في اسراشل أو الخليج أو أفريقيا,
أو اسيا أو اميركا اللاتيئية. سوى زيادة ميزائية
الدفاع, التي تقترب الآن من ٠١١ مليار دولار
سئوباً ولا حتى اشار الجنرال هبة الى الأثر الذييمكن
أن تحذثه هذه الميزانية الغسكرية الضخمة علي الامن
الاتتصادي الأمةء. وهى ها دعا ريستون .لإن
بهلق سباخرا: دريما يكرن هذا هر الدون الجديد
الذي يتعين علينا أن نتوقعه من وزير الخارجية لي
ادارة مستر ريفان - أنى الجركيز على نون
الحرب أكثر من فئون السلام. فلم تكن لديه أية
اقتراعات أشخرى عن كيفية تشهيم التعايش
السلمي بين الدوئتين النرويتين الأكير - وهر
اليديل الوحيد عن العدم... لقد كان من الصسعب
الاعثفار بائه ينظر في أمره كوزير للخارجية وليس
شوؤير للدفاع أو رئيس لهيئة أركان الحرب
المشتركةء.
وعلى النيط نفسه أتت تصريحات السفيرة جين
بلباتريك التي عينها ريفان مندوبة دائمة
للولايات المتحدة في الامم المتحدة. فلد هبيحت قي
اليرم التالي لليوم الذي شطب فيه هيم أمام
«جلس الشيوع )1/5١( بأن ادارة ريفان
«تخطط لموقف متشدد حيال الحركات اليسارية
الوطئية في العالم... بيستعمد إلى وقك الساعدات
الأميركية للوكالات التابعة للأمم المتحدة التي للد
تعارشى الأفداف الاميركيةء. وأضمافت سغقيرة
ريفان لدى النظمة الدولية تقول انها «تفضل دولة
ذات ننلام قمعي نسبيا مؤيدة للولايات ااتحدة
على درلة أمبرقية لاثيئية ديعقراطية تدعمها
كويا ...+
رقيل ذلك بيوسين اثنين لخر 1 كانتت السفيرة
11 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5117 (6 views)