شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 115)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 115)
المحتوى
كباتردك تتعمد مندوبة للولايات التحدة: لدي
المنظمة الدرلية يالقاء خطاب أمام منظمة «بناي
بريتء الصهيونية في واشنطن. ونيه أعلنت ٠أن‏
الرئيس الاميركي المنتخب رونالد ريقان سملتزم
بتعهداته خلال الحملة الإنتفابية؛ التي تقضي
بعدم الاغتراف بمنظمة التحريى الفلسطينية».
وأضافت أنيا «تتعهد ششخصعيا بتحنب منظظمة
التسرير الفلسطينية في الامم المتحدةء.
هذه هي ادن الملام العامة للسياسة
الخارجية الاميركية كما تدل عليها أوثق المصادر
المسؤولة عنهاء روتالد ريقان الرئس الأمسركي
الجديد نقسة:؛ ورزير كارجيئه الجشرال هيخ.
دور كيسئير «القايض»
دف هذا الاطانى كان لا بد أن تر ملامح
السياسة التي يلتزم ريفان وإدارته بائتهاجها ازاء
الشرق الأوسط...ازاء الصمراع 'العربي ت
الاسرائيلي بالتحديد. وف هذا الاطار نفسه حجرت
جيلة رزير الخارجية الاميركي الأسبق هتري
كيستير في النملتة, والتي شملت كلا من “هضفر
والسومال راسيرائيل والسعوبية والآريدن وسلطنة
عمان والكرب.
وغل الرغم من أن «جواً غامضأء قد أحاط يجولة
كيستجر: على الآقل من كلذل البتكيبات والناكيبات
المكررة عن أن جولته وشخصية» ولسث رسمية.
إلا أنه لم يكن للجوبة دلا أعداقها أن تخرج عن
هذا الاطار نفسه الذي حعميرته آدارة ريششان
اسياستها الخارجية منذ أن كان زيئان يغوض
حملته الانتخابية. أما' السؤال عن ما إذا كان
كيستجن يقوم بالزيارة لحسابه الخاص أو لدسابا
ريفان ولإذارة الجمهورية الجديدة فلس سوى
سؤال قصد به ترك البساب مفتويها أمام
البفسيرات الكتلفة لتصريمات كسسجر من
ناحية وأمام أشتيار الادارة الأميركية لنرايا
أطراق النؤاع من تاجيةٌ أخرى.
ولقد كانتت الصحاقة الاورويبية أسيق إلي
ادراك طبيعة علاقة مهمة كيستجصر باركان
السياسعة الخارجية الجديدة للولايات المتعدة. ري
هذا الصدد قالت صحينة التايمنُ البريطانية
إلاثر 1م تؤركا) أن أسلوب ريقان هى ان يكون متشددا
ومصعمما وحتى عدواتياء ومهمة الدكتور كيستجر
الحائية هي أن بترك انطباها لهذا الفرض».
ان السؤال عما إذا كان كيسنجر فد قام
بجرلته موفدأ من ريفان أم لا. لا يعود يحمل أني
دمتى ‏ أي عفذى. إذا عا لاحظنا أثه لا يوصد
أي خلاق لا في العموسات ولا في الخصوضيات
ولا في التفصيلات 'بين ماقاله ريغان يوزير
خارجيته رسنيرته ف الامم المتحدة: ريين
التصسريسات التي آدلى بها كيسنهر اثناء جولته
لي الشرق الإرسط. فما الذي قاله كيسنجرة
علي الرغم من أن 5يسنجر يدا جولته بالقاهرة لي
م 1 158] إلاان اهم تصمريحاته كانت تلك التي
أدلى بها في التدس (7/ ‎١/1‏ 156. لي المقاهرة حرص في
تنصريحاته . غلى ابراز قدام رسمية دوره الجديد:
.لم أت الى هنا للتفايضن. لم أت الى فنا حاملاً
عملية سلثمه. وكان كل ما تحدرث به بصورة
«دحددة عن سباسية ريقان بالنسبة لازمة الشيق
الأرسط قوله؛: دان ويجهة نظري هي أن الرئيس
المنتخب سيكون دا فهم راضبح للناية للضرورات
الاستراتيمية للمنطقة. وسيكين قدد الجباسية
لما سيمصل عليه من نمائح من الرئيس
السادات».
وكان ما كتب - ل الصحانة الاأميركية
بالذات - هن الطبيعة القامفة لدرر كيستجر
الجديد آثناء وجوده في التافرة أكثر يكثير نا
كتب عن وجهاتٍ نليه أو عن توقعاتف واثئناء
وجوده في القاهرة: رعلى الرغم من فقر تصريحاته
الشديدء قال أحد مساعدي ريفان لل واشنطن أن
ربعلة كيستجر .هي شخصية بعنة.. رلكته أردف
قائلاً ٠اننا'‏ بطبيعة ‏ الحال ستستمع إليه باهتمام
دول ما علمع يه. ان قصيصن رحلات الدكثور
كيسنجر مفعمة بالمطرمات دائماه. وقالت مجلة
تايح الاميركية,(1181/1/59) دان مكائة كيسنجر
الفاصمة في عسكر ريفان لم دكن أيد] محددة,
رالفكرة القائلة باته “بمثل؟ الرئيس المتتكب يمك
أن تسبب التباسا فلي الخارجه. بيئما الت
نيوزويك (1586/1/57) أن بعضن المراقبين
يعتقد ,أن نية كيسنحر هي مجرد اجراه عمليات جس
ذبضى لحمالم ريفان حرل مناورات السوقبات قي الشيق
15
تاريخ
فبراير ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5116 (6 views)