شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 116)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 116)
- المحتوى
-
الأوسط. رالمتراع العربى - الاسرائيلي:
الهجوم على اوروبا ْ
نقط عندما انتقل كستهر آلى القدس اكتسيث
تصبريحاته عنايعا مهددا. ويمكن القول أنه في
[صسريحاته في القدس ند «دخل ف اللوضوع..
لهاك جاءت .تصريحاته التي نقلت اخبار جرلته
من معستوى الخدر العادي الصرفع في الصفهات
الداخلية للصحفب - سواء صحف أإنطقة
أى.العسعف الأميركية والغربية عامة - إلى
دستري العناويئ الرئيسية في الصفحات الاولى.
(6255/ 5415ل دعاد الدكترى هدري كيسنجر وزير
الشارجية الأميركية الأسيق إلى مركر مسرح
الشرق الأوسط الييم بيحجوم كاسع على مفييم
ومضمون المبادرة الأورربية المقترحة من أجل
تسوبة شاملة في النطقة. ولي مؤتمر صحفي
حاشد أظهر شيك الصحافة المطلية في الطبيعة
الخاصة: المزموبة لجرلته بين. خمس ديل في
الشرق الأوسط: - تحدث الدكتور كستهر أيقنا
عن الماجة الملعة لمراجية التيديد السرفياتي
دتقوية الرجودب: العسكري الأميركي لي النطقة.
وقد وجه اتدباء دبلوماسي كيبي إل فذه
التسريحات التي نظر إليها على أنها المؤشر
الشرق أرسطية التي سنينتيجها روثالد ريفان
حينما يترل الرئاسة في ٠٠ كانون الثاني
(يناير]», 1
ومن هنا فان..تصبريحات كيستجر لي القدس
بالذات جديرة بالتفميل في شقيها الأول المتعلق
باخيادرة الأرروبية: والثاني .التملق: بضرورة رقع
ستوى الرجرد العسكري الأميرقي في الشرق
الأوسط.. .
في الشق الأول أنتقد كيستجر يحخدة عفكرة
وجود منهجين متقصلين ازام أزمئة الشسرق
الأيسط. وفال أنه بدون تنسيق مسبق بِين
الولايات التمدة وأرروبا [الغربية] هناك خطر أن
يغرج كل من الطرفين الطرف الآشر من النسدةه.
وأضاف: كستجر - في هذا الصدد أيضيا - أن
شعلة المجموعة الاتتهبادية الأوروبية [البنيق
الأررويدة المشتركة]| بالنسية للشرق الأسبعط وتقوم
على مقدمة زائقة هؤداها أن اقامة دولة فلسطينية
من شأتها ان تفضي إلى اختفاء مشكفة الشرق
الأيسطء وهذا غير صحيح لأن كثيرا من جواتب
المشكلة منفصل عن القارضات العربية -
الأسرائيلية... انني لا أرى كيف يمكن أن ندضي
إلى 'عا لا نهاية في اصرار على سياسة بقاهية
دتعدة وسياسة خاريجية عنفصلة». وهذه الاشارة
الأشيرة لم تمر على الراقبين الأوروييين إلا
بوصفها نرعا من التيديد بان ادارة ركان تعتزم
أن تفبض ثمن الدوىر الدفاعي الذ تقوم به
الولايات المتحدة بالنسية لاورويا الغربية بمقايل
سياسي تقبل فيه أورويا باطاثق يد الولايات
التعدة وحدفا في رسم السياسات الخارجية
الغرب. '
ومن هذه النقطة كان انطلاق كيستجر إلى
الشق الثاني من تصريحاته. المتعلق بضروية رفع
دستوى الوجرد العسكري الاميركي في الشيق
الأرسط. في هذا الصدد قال كيسثجر ,أن هناك
حاجة ملحة إلى قوات جوية ويعرية أميركية وإل
وحداث أرضية متخصصة في منطقة الشرق
الأيسط لمواجهة الوجود السعيفياتي الضخم فقي
أففائستان. ووجدب ١8 ألف كوبي يتوبهم
سوفيات في أثيوبيا. وعملية عسكرية ليبية تدغنها
موسكر فلي تشادء . ١ ٠
وقال كيسنجر أنه لا يد عن وجرد مرثي في
التواغد العسكرية الجوية التي ستخليها اسرائيل
لي سيناء التي وصفها بأنها عان حافة الشيق
الأوسط.
عن تاحية أشري فلك ارضبحت تميريحات
كيستجر' في القدس ها وصف بياثه تراجع عن
دوقفه السايق الؤيد لفشرة «الخيار الأردثي»:
ديث قال أنه اكتسب معرفة أوظضم من الرئيس
مصر ان حن وأحبها أن تتبعه بالنسية لمعادثات
الحكم الذاتي.
دف شتام تصريعاته أكد كيستجر بشكل قاطع
أنه لا ينوي رؤية أي من الفلسطينيين طوال
جياته في الشرق الاوسط درلا لي أية رخلة أشرىي
أخطط للقدام بهاو
11 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5115 (6 views)