شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 117)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 111 (ص 117)
- المحتوى
-
وكما هي واضمع فان أوجه التمائل واضمحة بين
لغة كيسججر رلفة هيغ؛ لفة «الدكتور: ولفة
«الجنرال»ء. خاصة في الاساسيات. كلاهما يداقع
عن زيادة الوجيب العسكري الامدركي ف( المتطقة:
ركلاهما يرتكن في هذا إلى ضسرورة درء «الشطر
السرفياتيه. كلاهدا يريد للولابات التحدة دير
صائع القرار للسياسة الخارجية الغربية ككل,
كلاهما بتكذ موققا معايبا رميريها شد منظطمة
التعرير الفلسطينية.
أوروبا ترد
اكن الملاحظ أله لا تسريحات هيم
ولا تصريعات كيسلجر جليث ردود قعل غربية
واضحة... بينما جلبت ته ريحات يردود فعل
أوروبية - ولو اعلامية لقط ب أكثر وضيما
وقرة على الاقل قيما يخس هجوم كيستجر على
المجادرة الأرروبية وعلى سياسة السوق الاررريية
المشثركة ازام ازعة الشرق الأوسط. وبالتحديك
ازاء القهمية الفلسطينية وإزاء منظمة التحرير
الفلسطيئية. وعلى سبيل المثال فان تصريصات
اللررد كارئفثون وذير شارجية بريطاتيا - التي
تيل السكم ليها الآن بعكرمة محافظة يميتية
لا يمكن وصقها بالعطف على العركات. الثورية
وتضايا التحرى - سجل موقفا ضد تصريحات
أيستجر ونسك ما بدا حتى الآن. من -.تويهات
السياسة الخارجية الأميركية تجاه الشرى
الأوسط؛ وذلك حيثما صيرح )١/5١( قبيل زيارتة
للتاهرة بأن المجموهة الاأررريية لم تسئخفت
بالدبلوماسية الأمبركية في عملية سلام كاب
ديفيد . اكنها أثن تفاؤلا عن الاميركيين في هذا
الصدد. وقال - نل لقاء مع مجموعة من
الصكليين الأسرائيلبين القيمين ف لندن.. -. أزه
وأذ! كانث هناك فرصة لعقد لقاه بينه وبين باسر
عرفات زعيم منظمة التحردى الفلسطينية فائه من
الضروري عدم تفويتها... ؤس التئيه بالطرية.ة
نفسها التي التقيث بها جويو كينياتا والإسقف
دكاريوس ورريرت موقابي أو أي شكمن أشن,
راذا كان هؤلاء الناس يمظيئ جزء! من شعب
فلبس هناك أي شلك بالنسبة للنظمة التحرير
الفلسطينية. لبائني سالتقيهم».
ولكن الهجوم الذي تبرض له كيستجن في
الصحافة الأورربية كان أتوى بكثير. وقد كشف
عن بدايات انشقاق حقيقي غلى الآأقل ب الادارة
الأميركية رالاعلام الأوروبي اللربي ريما يكين
أخطر انشقاق من نرعه منذ هجوم الاعلام
الأبردبي الفربي ع الدور المسكرى الأميركي كِ
ديتتام.
اقد كتيت صحيفة هشذاي تايمز البريطائية
(١1545/1/1١)مقالاً تحتهتوان,قصر نظر كيستجره
فالت قيه: ءان كيستجن - مثل برجينسكي
بعده - ينظر إلى شوّون الشرق الأوسط ضمن
اطار النرّاع بين الشرق والغرب؛ وهر اذ يفمل
هذا آئما يواصل اصراره عل التطليل من اهمية
القضبية الفلسطينية... كلك كانت ملاحئات
كلستوس خطأا فادها ل اعتدار الأحمام, ا
لا توجد حقيقة صارخة أرضح: من ان مستقبل
اافلسطينيين - وهم مستقبل يفني الآارض
رالكيان السياسي أيضا - لا يمكن عله في غياب
اللاسطيثيين. وثانياء سواءا؟ً راقى ذلك تكيستجرام
لاء أن الممش الواقعي ألوحيب الصالح للقضية
الفلسطينية هو منظمة التهريي الللسطينيةء.,
واشتتمت «الصنداي تابمزم تعليقها بعبارة بالفة
الدلائة حيْث قالت: داذا كانت الافكاز الآخيرة
التي اعرب عنها كيستجر دليلاً على مواقف
الحكومة الاميركية الجديدة: فائها تنذى بعستقيل
ولم تكن صحيفة الأو بزرقس البريطانية أتل شعوراً
بهذا الخطرء فد كتبت (1543/1/51) مقالاً تحت
عئوان «خطر؛ حذان فيترى حن طليقء قالت فيد:
دسواء أكان ريقان قد هرضن كيستهن بأن بقرل
هذا أملا. فان التركيز على القوة السمكرية بدلا
من الحل السياسي. وكذلك الحافظة على ها يسمى
بالتوازن العسكري بين الشرق والفرب بدلا من
ان بكون هذا تواذئا على أساس اقليمي؛ يفكس
عنسمرا شائعا لي وجية النظر العالية تجاه .ادارة
ربكان الجديدة... أن الأبروييين لا يستبكين
الأحداث الآن ان هم وعهرا تحذيرا قويا لأميركا
يآن هذا المفهرم خاطيء رغطي بالنسبة للشرق
الأوسط. اذ انه مفهوم يتئاتض كليا مع الشبرة
الأبرويية .- فلا سيما البريطائية - بكايليا لي
الشرق الأوسط منذ الجرب العالية الثائية. فقد
اثيتت القواعد السبكرية الأجنبية في الشيق
الأوسببط دائما أنها تعرد بالشرر أكثر من التفع
اميل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 111
- تاريخ
- فبراير ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6630 (6 views)