شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 72)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 72)
المحتوى
أول ري من كاتب ا مقال الأول حول مساألة تحري المرأة السيل 'أدسليم» فكتب تحت عنوان:
دلا سقور ولا هجاب+ موائقا على بعش ما ورف في مقال السيدة وعنائضا تبعضه الآخر,. قائلا:
. «آوافقك على أن .يكون..الحجاب غير هذا الذي أنتن فيه. وأريد الحمجاب الشرعي. وهو
لا يمنع المرأة أن تحضير مجالس العلم؛ ولا يمنعها أن تدرس» ولا أن تقوم بما عليه
للمجتمع من واجبات: كالاشتراك في الحركات الوطنية التي هي من نوع الحروب في عهد
الاسلام الأول»[؟؟),
وأيد إحسان النمرء ما قاله كاتب دلا سقور ولا حجاب»: وفو الوحيد الذي ذكر
أسمه صريحا في هذه المناقشات. وقال: «أتا أرى أن البحث يجب أن يكون في الحرية
والحجاب لآن السفور شهم منه بحسب الشائع ترك البرقم عن وجوه النساه. لا أقل
ولا أكثرء وهذا أمر مخّصه العقلاء, وفتلوه بحثاء فوجدوا أنه ينتج عن ترك البرقع فتن
شتى», وأيد إحسان حقوق المرأة في التعليم... والثقانة «فلتعط المرأة حرية معقولة. حرية
الاستفادة عن الأدبء: ودفظ المقء وحضور مجالس الفضيلة, أم! التبرج والتسكع في
الشوارع. وكثرة الزيارات والغدوات والروحات: فليست من الحضارة؛ في شيءء(' *؟. وكان
كلام النمر اخر المداخلات في هذا الموضوع. 2
وحملت والحداةه لواء الحريات الديمقراطية؛ والدفاع عل السجوذين السياسيم 57
معتقلات الانتداب البريطائيء وطالبت برفع التعذيب عنهم قائلة: »نطلب. ولنا كل الحق في
ما تطلب: أن زول من سحوئنا القسوة والشدة: والارافاق والتعذيب؛ وفكرة الانتقام: وان
لا يعامل أيناونا وأشواتنا معاملة خالية من الرأفة والرحمة والانسائية.... تنطلب تحقيقا
تؤيهاء وإنصافا حقيقيا. وبيانا عسئئد! إلى هذا التحقيق والانصاف, فيل لنا أن نامل في”
إجابة طلبنا هذاء('!).
واعتبرت «الحياة: أن التحقيق في حرادث السجون. وما يقاسييه المعثقلون
السياسيئن. من تعذيب وإرهاب مسؤولية عربية وقالت: «إن الواجب على هيتاتنا الوطنية أن
تلح في مطاليتها بإنصاف الساجين. وأن تثابر ني إلحاحهاء وأن لا تطمئن .إأي تحقيق
لا تكون القائمة يد(" ؟).
كل ذلك عن.نشاطات الحياة وجرأتها ضد الانتداب والحركة الدمهيونية وتآثيرها في
الأوضاع السياسية في فلسطين: عبر أساليبها الصحافية؛ حمل الانتداب البريطاني على
إنذارهاء ومطاليتها يالكف عن مهاجمته؛ وإلا فسيكون الاغاق من تنصببها. وقد نجاء ذلك
عتدما اسكدغى «السييد سياتسرة. مدير امن العام اليريطاني رئيسي تحشرير
«الحياة» و»الجامعة-العربية» بحضور مدير قسسم التحريات الجنائية السيد باركر. وأيلغهما
أمن المندوب السامي الذي نصه: «إذ! نشريّما في حريدتكما شيئا يشيه ما نشر فييما في
المدة الراقعة بين الثالث والعشرين والسابع من شهر: [آب] أغسطس الماضي فإنني مأمور,
أي مدير الأآمن العام البريطاني: بتطبيق المادة التاسعة عن قانون جرائم الفساد:. وقد
تشرت الحياة نص الانذار: ووعدت قراءفا يأنها ستقول كلمتها في الحدد القاهة '.
م
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)