شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 89)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 89)
المحتوى
شرطها ف كنايه ادر ره الاختبار -_- أفاقق السياسة الخاريحية الاميركية, الذي صدرى
عام الدع 0
قوات التدخل السريع: إجراءات تنقيزية: وفي غهد إدارة الرئيس جون كنيدي.
حذليت فكرة «وحدات التدخل السريع» بحماسة بالفة, وبخاصة من رويرت مكثمارا؛ وزير
الدفاع الاميركي حينذاك الذي: ذكر أمام مجلس الشيوخ أن اميركا مطالية هن أجل
حماية نفسها ضد «تهديدات حركات التحرر الوطنية المتزايدة؛ بان تكثار -بين أمرين:
إما أن تتمكن من تركيز أعداب ضخؤمة من الرحال: وكميات من المعدات والامدادات فيما
وراء البحار؛ بالقرب من عناطق المشاكل الكامنة والمدثملة: أي أن تحتفظ بقوة أصغفر كثيرا
نظل في مركز احتباطي في الولايات اللتحدة؛ وان تستطيع نقلها وتحريكها بسرعة إلى حنث
تدعى الحاجة لهاء, ‎١‏ اه :
أي أن فكرة مكنمارا التي جاءت كتطبيق عملي لا طرحه هنري كيسنجرء كانت
تقتضي تجهين قوة عسكرية: فعالة ونشطة؛. وجاهزة دوما في المركز الاميركي من أجل
الانتشار السريمء والانتقال إن أي منطقة مهددة في العالم. ولد اعتمدت أرصدة ضخمة
من أجل وضع هذه الفكرة ف حيز التنفيذ. وبخاصة لصنع طائرات النقل النفاثة العملاقة
س - 8] (كدة-:)) الضرورية لهذ! الخرض. .
عبد نيكسون .. واستراذيجية الشرطي. البديل: 'لكن الحرب الفبتنامية التي غرقت:
الولاياث المتحدة الاميركية فيهاء. أثرت تاثيرا سلبيا على تنفين: هذه الذكرةء وذلك بما تركته
من أثار يمكن أن يطلق غليها تعبير. «العقدة الفيتنامية»؛.وهي العقدة التي ترتبت من
جزاء الفشل الاميزكي الذريع أمام بطولة الشعب الفيتنامي» وعكست نفسها غلى التقليص
النسبي لفكرة التدخل المباشر والفوري في شؤون شعوب العالم. ولجات .الولايات المتحدة
إل أساليب بديلة لتنفيذ مآريهاء حتى أعيد طرحها مجددا|؛ بتبني ريتشارد نيكسون ك1
اسمي. «بمبد! نيكسؤن: الذي أعلن في تموز زيوليو) ‎١5375‏ وهى البدأ القاغي؛ كما صرح
ايزنياور من قبل: أنه +إذا كان لا بد من قيام حرب في آسياء فلتكن حزيا يشترك فيها
اسيويون ضد آسيويين»9'). وبمعنى آخرء فأنه «ينبغي تقوية النظم الموالية للولايات
المتحدة, لتأخذ على عاتقها دورا رئيسيا في قمع المتمردين عليها في المستقبل؛؛ وذلك في
إطار استعداد الولايات المتحدة «لتزويد الدولة المحالفة لنا أى الدولة التي نعتبر بقاءفا
ضروريا لأمنناء بدرع واق2 حين تهدد حريتها دولة نووية:: كما أنه «فٍ الجالات التي
تنطوي هلي أنماط اخرى للعدوان. سوف نقدم مساعدات عسكرية واقتصادية حين يطلب
منا وفقا: لالتزامات معاهداتتاء!؟).
سياسة «العصا الفليظة,
لي نبسان (ابريل) *1517. ورد ما يشبه التهديد الرسمي الاول: باحتلال متابع
النفط. على لسان جيمس آيكنزء مدير مكتب الوقود والطاقة في وزارة الخارجية الاميركية
حينذاك: وسفير اميركا ف السعودية فيما بعد؛ حيث لوح في محاضرة له «باستخدام القوة
لحماية حقول النفط»!؟). وذكر بعض أعضاء مجلس الشيوخ الاميركي. في جلستي لجنة
بار
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17762 (3 views)