شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 90)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 90)
- المحتوى
-
العلاقات الخارجية (0؟و؟*/ 1519/5/0) معلومات تفيد بأن هناك حديثا ني أوساط بعض
المسؤولين الاميركيين عن «حشطط. وسينازيوهات للتدخل السريع ف منابع 'النفط»!*) وطالب
يعضشن الأعضاء باضافة دراسة أغدها 5 ندتر لترجر»: وتشرت كن صحيفة د ونيئر بوبست
(14م 1411/8): حول خطط التدخل العسكري في متابع النقط. وهول الظلروف السياسية
والاقتصادية التي يمكن أن يثم فيها هذا التدخلء إلى مضبطة الجلساً. .
وف هذه الدراسة شرم د. بيتر يتزجر طبيعة أزمة الطاقة في الولايات المتحدة ,
مذكرا بأن المجتمع الاميركي موشك على مواجهة «أخطر نقص مادي في العصر الحديث؛
أي أزمة في الحصول علي الطاقة الرخيصة». وذكر يتزجر أن الولايات المتحدة لن يكون
بوسيعها الوقوف مكبوقة الأيدي, إذا ما كاترضت بلضقطءع كاف ولجوع الطاقة. ولروية
دولارها تهون : «ولسن من المحتمل أن شيل محعسوقا يُِ سليية: ٠ يتصيح الحرب 00
اخرى أمرآ وأرى التفكير يه( 0
ومضى د. يتزجر بشرح الخطط التى أعدها البنتاغون للمواجية مثل هذا الأمر:
الأحتمالات والبدائل.
وذكر أن هناك؛ على سييل المثال دألاقا من الفنيين الاميركيين» يعيشون مع عائلاتهم
في مدن . امدركية. فى المناطق الغنية بالنفط في الشرق الأوسط؛: وإحدى هذه الخطط
تصطئع هجوما من قيل سكان محليين قساة على هؤلاء المدثيين الاميركيينء يدن ردأ
أميركيا سدة, ياه مثلما حدث في عملية الاحتلال الالماني للسوديت عام ؟1055.
الئزهة الفيثئامية: ومن ضمن ما أورده كاتب المقال: تصريح لأيلمربينيت: مساعد
مدير مكتب الولاياث المتحدة للنفط والغاز بوزارة الداخلية الأميركي (نيسان - ابريل
#/اة). قال فيه: «إذا تحاظلم اعتمادنا على النفط الخارجيء أي تدهورت سيطرتنا في
السياسة الخارجية والنفون الدوليء فإن البديل قد يكون إرسال حملة عسكرية للشرق
الأوسط تجعل فيتنام تبدو بالمقارنة كنزهة:("!.
وثمة شيء يلفت النظر في هذا المقال؛ وهو أن كاتبه أشار فيه إلى أن تصريح
أيلمريينيت الذي سبق وأشير إليه. قصد به أن يكون أحد ببالونات الاختبار لحرب
الشرق الارسط التى بدأ إطلاقباء إذ لم تمض عدة أشهر حتى اندلعت حرب تشرين'
الأول (اكتوير) 2157 وطرحُت مجددا قضية النفط العربي ودوره لي المعركة ضد
الامبريالية والصهيونية.
مساعداث يلا حساب: ومهعروفة: طبعاء تفاصيل المساعدات العسكرية الأميركية التي
فدمت بلا حساب لإسرائيل: إذ انفتدت ترسانة الحرب الأميركية لخدمة الكيان
الصهيوني وترجيح كفته. وحينما عمدت منظمة أويك. تحث ضغوط الرأي الغام والارف
الوطني المتنامي, إلى إقرار تخفيضى طفيف لي إنتاجها من النفط (5 شهريا حتى
تنسحبي. اسرائيل من الاراضي المحتلة؛) ضاعقث اميركا امدادات اسرائيل بالسلاح,
وطلب الرئيس الأميركي نيكسون من الكوتغرس إمدادها مجدد) بما قيمته 5:5 مليار.
كم - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)