شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 91)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 91)
- المحتوى
-
دولارء #مساعدة عسكرية عاجلة؛ وذكر ريتشارد ذيكسون؛ قيما بحدء أنه عتذ أن بدأ ذلك
الحظر (الشكلي) لجائب من النفط العربي ذعملنا بلا انقطاع لكي ننهيه.!؟!.
تعزيز المواقع: وعلى أثر ذلك, اتخذت الولايات المتحدة الأميركية .خطوات فعلية لتقوية
مواقعها في البحر الأبيض المتوسط. وعزز الاسطول الأميركي السادس العامل. ف هذا
المجال. بتعزيزات قوامها حاملة طائرات وحاملة طوافات+ وقوة برمائية قوامها ١٠لىما
جندي هن سلاخ: فشاة البحرية؛ لكي تضاف إلى القوة الموجودة أصللًء والمكونة أساسا
من 45 سفينة (بعا في ذلك طائرات: وحاملة طوافات: وكتيية هجزمية من سلاح مشاة
البحرية قرامها 18٠١ رجل). ش 1
وصعدت الولايات المتحدة على الفور نغمة تهديداتهاء التي اتخذت طابعا صريحا
هذه المرة؛ إن أعلن جيمس شليسنجرء وزير الطاقة حينذاك عن عزم بلاده على الاحتفاظ
بوجود بجري مهم في المحيط الهندي «بهدف الدفاع عن الصالح الأميركية في
الخليج. 1" '1. 00
طرح الفكرة: وبدا أن سنة ١1914 سسنة ما بعد الحرب. هي سسئة السعي الدؤوب في
أوساظ العسكرية الاميركية للدفع قدما باتجاه ثنفيذ فكرة قؤات التدذل السريم,
وإخراجها من جمودهاء إذ دعمت هذه الحرب الجديدة على تخوم متابم التقط الغنية,
الاتجافات المؤيدة أهذه الفكرة, ومنحت أصحابها مبررا جديدا يستؤجب الاسراع في
تنفيذها. وبدأت موجة من التباري في الاستخفاف بالرأي العام العربي بإطلاق عشرات
التصريحات التي تتكلم صراحة عن هذا الغرضء مثلما كان الحال في موّتمر الطاقة الذي
عقد بديترويت في وقت الاحق. ش
هذا العالم الثالث المضطرب!: وكتب الجنرال ماكسويل تايلور: الرئيس الأسيق لهيئة.
الاركان: متحدئأ عن هذه القضبية؛ قائلاً: إن احتمال نشوب حرب بين الشرق والغرب يبدو
الآن ضعيفا. لما يتسبب فيه من خسائر هائلة للطرفين. لكن الخطر الحقيقي الذي يتهدد
المصالح الأاميركية يتأتى من «الظروف والأوضاغ الصضطربة والفاقدة للنظام في الفالم
الثالثء!''!. وأكد. أنه لذ! «فاننا فد نضطر [1] للقثال من أجل قيمنا الوطنية ضيد
الحسودين الذين لإ.يملكون:!"'!. وأعاد ماكسويل تايلور طرح الفكرة التي كاتنت قد
اكتسسبت قوة دفع كبيرة ذلك الحين: «في هذا العالم المضطرب الذي افترضته .. سوف
نكون بحاجة إلى قوات جاهزة متحركة؛ للقيام بمئعء أى في بعض الحالات. قمع مثل هذه
النزاعات. قبل أن تتسع وتتحول إلى شيء آخيء7').
كيسنجر يشرح: لقد كان الجنرال ماكسويل: بهذه التصريحات: يمكس وجهة نظر
إدارة قورب - كيسئسر؛ وحينما أدلى الأآخير بتصريحات حقادها .أن الولايات التحدة لن
تتردد عن :استخداع القوة ضمد البلدان ' المئتحة النقفط. لم' يجد المتهدث الرسهي ياسيم
البيت الأبيض أي حرج في أن يعلن «أن تصيريحات هنري كسينجر تعبر. عن أفكار
الرئيس الأميركي»: وهي التصريحات التى عاد جيراك فورد نفسه وأكدها في حدبثه لمجلة - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)