شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 94)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 94)
- المحتوى
-
تور اقتصادي حقيقي في البئيان الراسمالي العالمي: وبالرم من دعمهم لهذا البثيان
المتداعي وإسئادهم له في أكش من حالة؛ وبخاصة بعد دورآن كم «البثرودولارات» الهائل:
المتراكم في الخزائن الأميركية والغربية. وبالرغم من القرار الرسمي للدول العربية النفطية
بزفع الحظر الشكلى عن النفط: فقد رفضت الادارة الاميركية يوضوم. أدنى عملية ربط
بين النقطء والقضية العربية. وبهد! الشأن؛ صرح كيسئجر. عشية سفره في تشرين الأول
(أكتوبر) 1474 إلى الشرق الأرسط للتيام بجولة اخرى من المفاوضات,, حول اتفاقية
الفصل الثائية بين القوات في سيناء: «نمن نتفاوض في هذين الموضوعين كل على حدة .
وندن نجرى المفاوضات بشأنهما في أماكن ومناسبات مختلفة,180).
وقد أنتهى عام ١994 نهاية +راماتيكية ذات دلالة: فقد ظهرت في مياه الخليج
حاملة الطائرات «كونستيلاشين» تحرسها مدمرتان مزودتان بالصواريخ الموجهة؛ ولأول
مرة منذ سنة 19448, مؤرخة بداية مرحلة جديدة من الصراع في المنطقة.
«سيناريوهات» التدخل ... وخِصط التنفين
التابدة مكارت العالية كلها. بحملسة التمهيد النفسي والسياسي لعملية الاستيلاء على
آبار النفط العربية بالقوة.
وقد نشرت محلة كرمئتاري:, واي أللرّسيسة الأميركرة البهوديةه اللنقفة, ذأت التاثر
والنفوذ الواسكين مقال البروفسور رويرت تكر الذي. بعد أن أكد على أن الأوضماع
الاتقتصادية لأميركا «شديهة: كه العذزك من تواحيها, بكارذة الستينات». وعم سيئارين
أوليا للتدخل الأميركي الفعلي «لضمان استخدام السيطرة ة على هذه الرقعة, في كسر طوق
الأسهار: الحالية؛ وفي تحطيم قلب الاحتكار سياسيا واقتصادياء. 3
وحدد تكر منطقة الغزو هذكر: ,انها تلك التي تمتد من الكويت على طول الساحل
حتئ قطر. وهي.في الغالب. شريط ساحلي ضيق لا يتعدى -- ؛ ميل طولاء ويوفر 7/5٠ من
إنتاج أويك الحاليء وفيه كبر كميات احتياطية في: العالم على الاطلاق (أي نحو ٠٠ بالمثة
من مجموع إحتياطي أوبك. و +١٠ بالئة من.مجموع الاحتياط في العالم بأسره).. وبما أن
هذه المنطقة لا تشمل مزاكز سكنية مهمة؛ وهي خالية من الأشجار. فإن السيطرة الفعلية
عليها لا تشبه تجربة فيتنام لا من قريب-ولا من بعيد. كما حدد البروفسؤر تكر المواقف
المختلفة لدول العالم تجاه هذا العمل الخطير: في البداية. على الأقل. سوف تواجه العملية
الاستنكار من معظم أنحاء العالم. وفيما بعدء ستوافق دول اورويا الغربية واليابان؛ لانها
ستحضفل. على نصييها من النفط الذي سيوزع «بطريقة عادلة؛. وسيصسن: هذا الاسثيلاء
المواقف الاسرائيلية تحسينا كييرا. آما الرأي العام الأميركي ف «قد يميل نحي تأييد
التدخل؛ فيما لي أصاب هذا التدخل نجاحاء وكان الثمن رهيدا نسبياء!؟'), 1
وكان رأي كبار ضباط الجيش والبحرية - هلى النحو الذي ورد في صحيفة
نيويورك تايمز - يجمم على أن العملية «ممكئة من الناحية العسكرية. لكنها كاركة من
0 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 39480 (2 views)