شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 132)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 132)
- المحتوى
-
راجعة أبو عيطة. وسناحتل على هرم ابل أله أن كتاي د-زيادين يأخد على على السلفيتي نوعيني 3 الاهنذ:
واحب يتعلق بمعاملة السلليتي الشخصية للمناضل زيادين عندما كان السلفيتي على رأس يادة العيل
المزبي في الملاد لأن اللأمين العام المرحوم قوّاد نسار كان قد اصطن إلى منادرتها. وآخر يتصبل بمراتف
السلفيتي العافة
وكامظة على النوع الأول من الأهذ يردي د.زبادين أن السلفيتي طلب عنه. بعد خروجة من السجن
محئاجا للراحة رالعلاج في الخارجع؛ أن يدفع من جيبه الخاصس ثمن تذكرة الطائرة التي ستحمله إلى
جمهورية ألانيا الديمقراطية,. ويستئكر د.زيادين هذا ألوقف من السلليعي؛ ثم يرويء بعد ذلك. أن قاكه
قدم للسزب تقارير سلبية تتحهدث غن قدم الضباطيته في برلين.
وف ظني ان حكاية التذكرة, رملها حكاية التقارير هذه: ليسنا مما يستحق التسجيل في وقائم شلاف
شق الحزب. أما وقد ارتاى د.زيادين أن يسهل أمقة كهذه في 5تاب يصصدر بعد غشر سترات من
الانشقاق. فلتيلها ما أراده لها من الاهتمام, فلعل الوقائع التي من هذا النوع وملابساتها وتاثيراتها
الكامنة في نفسه إلى اليوم؛ تقدم أتموؤنجا عن الأسياب “الثائرية التي تحقز المخلاقات الكبيرة لي مجتمع
كمجتمعناء لا يبتعد فيه حتى قادة شيوعيون كبار عثل د.زيادين عن ,عتالطتهم البدوي يسهولة.
لسلفيتي. هو الجائب الذي وف له مليلة حيأته 4 احترام ! الذين تستهريهم الجدية ع والاخلاص,
فعندها حرت هذه الواقعة كان السلفيتي الذي قال ليم . لبس . سئوات طويلة عن لحث الأرفي.
بواجه حالة حزب حاصرته اللاحتات والاعتفالات وتخاذلات التخاذلين وانصبار اد الوطئي التقدمي
وتشتت الحركة الوطنية: بكل ها تقرزه هذه .الحالة من مشاكل تشريد متاهبلي الحزب وأصدقائه. وأسرمم
وحاجاتهم اليومية العديدة. بعد أن اعتقلوا أى طردوا من أعماليم أي أرغموا على مقادرة ايلاد .
وإذا كان السلفيتي: رسط وكام الشاكل الكثيرة قد تنيه لحاجة د.زيادين للراحة والاستجمام.
ا إذا كان: 'وهذا هو الآصوبء 3د صممم على إبعاده كي لا يتعرض للاعتقال ثاتبة؟ هتلك؛ في الحالتين. مزية
تحسب له. والذين يعرقؤيه: شخضيا يعرفون' فية قدأ الحرصض على أجوال رفائء واهدا وأحدا: ويعرون الللظ
الرعاية الوددة الني يديطهم بها.
أما إذا كان السفيتي. قد حمل ديزيادين عل دفع شن تذكرة الطائرة ما من أدد يقول. ٠ بمن فيهم
زيادين. أنه'فعل ذلك كي يحتفظ بالثمن لنفسه ومن الواضسع أن السلفيتي كان يرى في زبادين رجلا قادرا
على شراء تذكرة. رهى الطبيب الجراح وابن الاسرة اليسيرة؛ وآئه اجتهد كي لا يرفق مالية الحزب» إن
كانت للبعزب في ثلك الخلروف مالية تذكر.
وأفا إن السلفيتي أغطى عن مسلك د.زيادين, في المانيا الديمقراطية. اتطباغات سلبية؛ فإنبا مديزة
أخرى السلليتي تؤكد آمانته للحقيقة؛ كما تكد حرصه .على حسن العلاقات مم الاحؤاب الشيوعية
الأخرى وبضمنها الحزب الاشتراكي الالماني الموحد. والأمر ليس ,بحاجة ابراهين؟ إذ يكفي أن يستعيد
قارىم البدايات ما كتيه د.زيادين بنفسه والمرارة التي تحدث بها عن فثرة وجوده ل أمانيا الديمقراطية
ليتبين أي تورع عن العلاقة قام بينه ربين الرفاق الآلآن,
فهل: كانت مشاص د.زيادين تان السلنيتي ستتبدل لل أن قابده دأعنء له تذكرة وضغط عل الرفاق
الأنان كي يقبلرا مسلكه على علاته؛ ف وقت يعترف فنه د.زيادين نفسبه أن أمرأته ورقيقة عمره ذاتها كانت
تضيق بسلركها : :
: أما المآخذ التي من النوع الآشر, والمتصلة بمواقف السافيتي العامة فإن د.زيادين يرده ما تردد
نيل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)