شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 136)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 136)
- المحتوى
-
واستعرضبت الاخت خديجة المشكلات اليومية الملمريسة التي تواجهها المرأة الفلسطينية. في الوقت
الحاضي من خلال حصان البيئة الاجتماعية. كان يتزرج الرجل امرأةٌ أشرى, أو متم طلاقها بشكل تسفي:
وتجرمء بسبب ذلك: من روّبة أطقالها حتي وهم في عبن تمع الشريعة للأم فيا بالاشراف الكامل على.
رعاية أطنالها. فضدلاً عن حوادث فيل الفتيات الثواتي يفرجِن علي اراد الأهل فيما يدعلق بعستقيلين
العاطفي أي الزوجي» د وأوضحت آنه من المؤسف ألا تقف الثؤدة من هذه التلوافر الاجاماعبة اللوقف الحازم
- رالضروري» ٠ للجد من تفاقمها ف الخبدات الفلسطينية. وتابعت الآخت خديجة تقول: وإنه لأسن ساى أن
تشكل نسبة العاملات في «صامد» 19 من مجمل العامئين. ولكن حبذا؛ لو تتعرف عل مشاكئهن
الاجتماعيةه. وف ختام مداخلتهاء ركدّك الاخت اخديجة .على ضرورة وضع الحلول للمشاكا: القائمة بتعميم
المشانات للمؤسبعات الكبري التي تستخدم النساء. رسراعاة يَحْدِددِ ساغات العيل للدرأة الام «فنحن
تعرف مشاكل المرأة والآن ينبفي مواجيتها بورضم الحلرل». .
أعا الآاخت حستاء عراقي» ٠ احدى العاملثت في .صاهد. فتحدثت. عن وضمع المرأة العاماة في هذه
المؤسسة قائلة: ءان المجال: مقتوح الشاركة امراةفي التأفيل المبئي والثقافيء وفرص .العمل مباحة. وتالت انه
تيعد مسؤولات: . لجموعات عمل ل امشاغل. لكنء, حتي الآن, لا تووحد مسؤولة واحدة تدير مشلا يكامله:
رغم توفر الكفاءات النسائية لتسلم هذا الموقع. وأشارت الى أن رواتب الفتيات والشباب متساوية. لكن هدم
تور حضائات فى كبرى يننا لثعاملة الأم. وطثالبت. في هداخلتيا, الادارة يفسرورة إعطاء المرأة فرصة
القياب لي هال عرض" ابنها دون أن يتم حسم سامات الغياب هذه من رائبها الشهري . وكذلك اغطاء المرأة
اجارة أمومة اطرل عند الولادة ْ
وقد عقب الأ قريعء . مسؤول صامد, عل كلامها بقوله: دإن هناك مآخذ كثيرة طوريد ابجرأة باكة
لدينا النية الصادقة والأكيدة للتهيير رالتطرير». . وتبعته في التعقيب الأشت عصاع عبد الهادي مشيرة الى
وأحدة من أفم مشكلات المرأة, ٠ وفي ١ تفي الامية. 'واأشايت الى ضرورة شن الحفلات لمجو الآمية من
ضطوق النساء الفلسطيتيات: ويخاصة ل أرساط العاملات.
ثم افثتم باب النقاش, حيث طلبت اتكلام العديد- من الحاضرات رالمضبون؛ وقامرا بالاضالة أو
التعقيب أو التعليق على القضمايا التي طرحت في الداخلات الاربع: وقد استيات النكاش الاهت نجلاء نصير
باشارثها الى ان النسركة النسائية الللسطينية اتتصئرت طبقياً على 'منجموعة دن المثقفات: ولا.يزال .هذا
الرضم قاشنا ال حد::ماحتى الآن. رغم اتساع دائرة نشاط المرأة. وترجيت الى اتحاد الرأة بقولها: إن
ميمة الاتحاد لا تكون بالتوجة لنسام التنظيمات. ولكن لسميم النساء الفلسطينيات. كنا ركرت على ضشرورة
تافيل المواة مهنياً ورم مستؤزص يحجعيلها العلمي . نا
| وتجدشت: بعدها: الدكتورة قائية ملحيس. مسؤولة شئرن الموظلفن ل وصامد ١ عشيرة» 8 مجبل
حديتهاء الى تصور الطلائع النسائية عن متقية مهامها الى أن 'مشكلة المراة لاتّحل بارتفاع نسببة تمثيلها في
المؤسسات القبارية.
أمًا الاخت سلوى ابو خضرا عضى الاماذة العامة للاثحاد العام للدرأة إلالسطينية: فقد تحدثت عن
صعوبات الشاركة الحسكرية الاولى المرأة في التورة. حيث لم تؤخذ مثل المشاركة بالجدية اللأومة. وأئحت
شة على السؤولين الذين لايعطون للشاركة المرأة الوقت الكالٍ لدعم تضبالها رتشاطهاء سواه في المسمل
8 2 الئزل وعلاليث بضعرورة أن تخرج هذه الندوة بخلاصة يطرحها اتمار المياج الللسطينية على الجلس
الوطني امقبل. . ْ
وقيما يتلق بالقضبايا: اللطروحة في الندوة. دعت: الآخت ساهعية بامية, الى شدرورة ان ياتي التمثيل:
النسائي . ف الواقع القيادية للمرأقء من خلال نضمالها؛ رليس متحه من أحد. وأكنث على أهمية التشبال
لتنفين اليرامج المطررحة من أجل تطوير الأوضاع العامة للمرأة. وفيما انتقدت الأخت ماجدة أبي'شرار '
محيرة: لي اذاعة صوت الثررة: الفلسطينية. بعد الكادرات النساثبة عن النشاط في اتحاد الرآة, روكت
١ 5 - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10206 (4 views)