شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 144)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 144)
المحتوى
مراحجعات
ذكرنا بروغة «اللتشائلء كم أنجر مبتعدأ إلى مطارح الفربة!
اميل تكاشاسي ‎١‏ لكلم س0 لكر فكت ,اقاء: د أشرة الاعلاخ و الثقافة:
مرخل, ‎١55‏ ضلفحة
كاين قرات اسضكك أبو النيس المتشائلء لأميل حبدبي تيل سجوات. كتيت: فاخس وكائني اجبقل بيد
ميلاد حقيقي, ميلاد كاتب كبير..., ‎١‏ ْ
من هذه الكلمات: التي »ا أت أحتلكا بصورة عنها ل الذاكرة؛ أحاول البوم؛ أن أتطرق إلى دلكم بن
لكعء ولي كل الحق. كما أظن؛ أن أسترسل في الحديث؛ وأن «أغرّب وأشيّق: ‎٠‏ على" هواييء طانا أتني؛
اغترلت؛ رتيل سنوات. بعيلد كاتب كبي داخل جدران الوطن الحتل.
لحين تكرس كاتباً على انه كدير وعلى صفمات مكئوبة ومنشورةء فانت أولى الناس: أشقهمء بمتاقشة
كل جديد يصدبن له ومن هذا النظلق بالذات
والراقع. ان اميل هبيبي؛ هين فاجاناب:؛ +سداسية الأياع السستة»؛ “وفاجانا ثانية: حدٌّ الاذفال
ب ؛ والوقاتر القرييةه 3 أختقاء سقيد أبي النسى المتشالء كان مد فبشا , ركان صارخاء وسناءلتاء أيجود
أن يكون بيتنا كاتب على هذ! القدر من الابداع ونسن نجهل حتي اسمه!؟؛
ويصل الينا اميل حبيبيء قراأثافء وعيتاه, تاتشناف رذهب أُوانٌ الصددة الأوليى: وها نسن مطاليون
اليوم؛ بالتعامل معه. بأتاة ودقة. ولكن بموضوعية أيهناء لأننا نسرصس على ذاك التايع في الأرهى المعتلة. لا
بتزجزح؛ ريعم عل العطاه: برغم كل شيه. يلاثناء وشر معنا في هذا الأمر, ولا ريبء ضد الطوبلمعية؛ وارْجاء
وقود الكبم دون طائلء ودون رودة أى تدقيق, نسمع لانفسئا أن ندقق؛ وكثير!؛ في كل ما يصدر له,
حين ظيرت السداسية. اهتلق حيلبا النقاد. فامر بعشهم علي أنيا مدجموعة قضص. قصيرة: وأصر
البعض الآخر عل انها يوايةء بينما قال ثقر ثالث انها عجرد لرحات لنية شدها الكاتب يخيط راحد معكم.
ولم يكن تصيب المتشائل: بأقل بن تصيب السداسية؛ اختلاقا في الرأي. وتعددا في التخريجات.
وكذلك هم اليوم, معشر النقدة: ‎٠‏ وما أقل النقاد فيما بيذهم, تلى صركتهم حيل «لكم لكمى فهذ!
بعشيرة مسرحيةء وذاك رواية وآخر محموعة قصيصن. ويذفب ينضيم: هد استحشان مثرياتكه حرل
امسر مواصفاته وتفئيته وكيف يجب أن يكون: ليصر جازما. في النهاية؛ على ان العمل ليس عسرحيا. مع
ن الريجل: اميل حبيبي؛ كقافم ءشر امقتال» بقوله : إنها حكايات مسرحية... وكانه تمد قملاء أن بحريجهم
‎٠ 0‏ فيودني بهم إلى متاهات الارياك رالاختلاقات شتى... لكأئه مولع يقول لمتنبي:
اثنام عسلء جنوتي: عن ششواردها ويسهن الكلق جِرَّاها ويختصيم
والكاتبي مثذ اغماله الأول يحتى علكعء موتوعنا اليوم. اعتمد دائما, الللة الشعرية الذكى. حدّ
لا
تاريخ
مارس ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6868 (5 views)