شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 145)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 145)
- المحتوى
-
الامتاع العميق في الفالب؛ حتى لكان شاعر قبل أي.شيء آخر. آراد أن بشعر؛ فكتب قصصاء طانت ام
صرت أم جاء يفا بشبه المسر م ,
أيضا. هو يحر. عن قصد وعمن؛ على اعادة بعذن ما غاب من لقتنا الجميلة؛ على صورة كلمات؛ تبدر
صعبة للوملة الأرل. يوشم بها لنته. بمهارة حقيقية. قاذاء حتى الختصدين: يعودون إلى معاجبهم, ليتاكدرا
من مداليلها؛ وهو بذلك: أنما يعيد إلينا. بع المقردات. .الضائقة: لثدخل من جديدء. إلى فسحة الحياة
الراسعة. إلى اللغة المستعملة من جديد؛ رهي أمن نقرّد ونغبطه عليه. شرظ عدم المبالغة. وفنى من هذا
الجائب. كاتب متمين باسلويه.
الشخصيات لديه أيضما؛ تحس وكانه يجهد طويلاً في صنعها؛ مع التركيز الشديد على ألا يبدى أثر
الجهد والنصب فيها. وما زلنا نذكن قصتا الرائعة: عام الرويابيكاء. تلك التي لا هم لباء سوس الاحتفاظ
ببقايا ماض اصبح بعيد|؛ تخيبها في سواد العين والقلبء أو ,الدواشك؛ المجهدة. حتى اذا بجع العادرثي
يجدوا ما يذكرهم بذباك الماشيء الذى أعسى بعيدا. انها قصة مقعمة بالعمق والحنو والشعر ونا لست
تستطيع تحديد! الأسرار روفته!
اما في المتشائل. فهو يخاطب عقلك. بما يشبه سحر الساحر: دون أن يصصل بك إلى لغة الوعظ
والمباشرة. ويددى انه ما يزالء حتى الآن على الأقل. أبرز أغدالءء والذى أراد أن ببلمٌ قبه شواطىيء
الأعجانء قما شريته سفنه..,
إن ظمات. المتشائل؛ صوره والواته: بستطيم أن تدخل: حتى ها وراء القضمبان التي تضمبق على
السجناء. في سجرن الوطن المحتلء لتلامس قلوبهم وعقولهم؛ وتحول عن رطوية الزتانين: إلى ليل واعد
مقعم بائقاس الرييم... ١
ثمة جائب مهم جداء لي كل ما كتب حبيبي. وه جائب السفر اللائع والذكي. إنه الظرف مجسداء
واثرارات في قلب الكاتب نتحول إلى للسات؛ شيه ماجئة أحياناً؛ تحدملك, تحمل اولئك الراسقين لي المنقي إلى
الايتسام....وإلى التفكر العميق أيضما. وهذا هو السخرء. كما عرلتان عند اعلامه القدامى: كالجاحظة خاصة.
في «لكع ين لكعء. ويبدي انه أخذ الاسم من حديث شريف استيل به الكتاب هلا تقوم الساعة. جتى
يلي أمور الناس. لكم بن لكعء. وهو حديث لا ندري مدي مصداقية تسيته. قالاحاديي. كما تعلم جميعاء
حرف الكثي منباء أو اضيف. لفايات سياسية في القالب؛ ولانها ليست ترانا..فقد أمكن التعريف والتاليف
فدهاء رهى لهذا نحتاج إلى درس وتمحيص. عن جهابةة مختصين:. لببنا متهم على اية حال.
ولكع وألكع ولكفاء تحمل اكثر من معنىء لغة. تعني الحي والأكول والزري الوسخ... فبل هذا ما قصدهء
أع ته معان شر رياء الكسيمية؛ غر رلا 2 00 يعني حرفية الللة. قلماذآ بكر بمجىيء البياعة؟| أشي
صالة يأس» أم ثرف: أع سخرية هرة. أم أنها شيه عن كل هذا:...
سندرق القرحجة؛ أي «عجايب قرايبء .كما نسميه في قرى الشعال من بلاد الشام. هو مسرم
الحكاية - المسرحية. وم صندوق عجيب غريب فعلاً. لدى اميل حبيبي؛ لا علاقة له بذاك الصتدرق,
الذي طائنا شاهدناه أطفالا.ء فاذهلنا وابهجناء باخبان الزير ليق والزناتي خليفة وياب ن...
ان التقجلة, غاية و الروضة. وعلي 23 | تسعد يرجا أو قصة أو حتي ي محال السيتما , ولكن
المؤلف بالم في استعمائه أحيانا. فنجم هرات: وطاشت رميته في مرات أشر.
حين بدات »بصاحبنا لكم: لا أنكر انني بدات بالتهليل له. وأوشكت أشثم - علي كرهي للشتيمة -
كل فن كتيوا عله ولكئنيه حين. اوغلت في مناحبه: بات التئطط ائقاسي: واحضي مطارع الروعة رمراشمع
الارتياك أيهم
هبها مسرحية كانت أم روابة أم أي شيء آشرء لا بهم. ولكثنا لا نستطيع أن نقلل أمرا عهماء رقو
1 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5120 (6 views)