شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 146)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 146)
- المحتوى
-
أن الكاتب بذل عجهودات جبارة؛ في سبيل أن يقترب من السرح: فونق ف احيان كثيرة: كما اسلفناء
وطاشت رميثه في أحايين كثيرة... لجاء ذلك العناء رالتصبء عل حسابي العمل ككل وكائت كلمته محكايات
مسرحية؛ بالنسبة لاناس آخرين؛ غير من ذكرناهم في البداية, مجرد ضربة شاطر اصابت هرة ولم تصب
مرات. كانت مما يشبه حسن التغلص الذكي. منذ البداية, ولكنه تغلص. قد لا ينطلي على كل «عتيق: في'
جاعت الحوارات طويلة. وطويلة جد] أحيائاء برغم التمعات الشعرية الرائعة: ويرغم ما أشرنا إئيه
من لفقة بمخصوصة ومميزة للكاتب. كذلك؛ جاءت الشخصيات. أحيانا؛ تطيف في غبش؛ لست تدري أفو
غسق أم غلس.... هذا إذا وضعنا جاتباء صعوية تعويل العدل ككل إل المسرح. أن لم نقل استمالة
تحويله؛ قيل أن «يمنتج ويمسرح» ويتوزعه اصحاب الاختصاصات كل مرزع:؛ فلا يبقون منه إلا على أثر
ضثيلء قد ببدم نوها هن اهادة الصيافة الجديدة. التي ستسيء إلي «صاحبنا لكعء إساءة وأيُما إساءة.
فلماذا الإسسرار على المسرح بالذات؟!ا
رمن يقارن بين فصل «لافل!. فلافل!: مثل الذي لم يبالخ فيه الكاتب. أو لم يرل فضية المسرحة
كيير اهتمامء فانها غاية ني العذرية: رككلمة دعلى الرحب رالسعاء الجميلة والمشتملة في بداية العمل.
من يكارن هذا الفصل يءيدر.. كلهم وبدى بدر...ه ليما بعد: حيث الاطالة حِنّ التعب؛ ولا نريد أن تقول
الإملال. والأصرار عل «المسرحةه الذي بدا مني مبير. لا بن وأن يصاب بما يشبه الخبية والحيّن الكثير.
ناذا يصر كُتَابئا. حين ينجمون. وتسلم لهم شبرات الشهرة نراصميهاء على ترك المجال الذي عصلرا
لجة عي عهباً البميق, إل مجالات كر 5 ترع من الأصرار العائد والغزيب. أم اننا د كعرب» كدر علينا,
آلآ نفرح طوبلاً بكاتب كبيرء وعلي المستوى الدضارى المطلوب. حتى ائنا لنجد؛ ان أهم كتاب الرواية
عندنا. توفجها في البدايات. قدهوا اعمالاً رائعة.ء أو يلقت حدون الررغةء وقجاق تبلكهم ها بشية الفيور,
«فغزيوا رشرّقراء ل ميادين ليست ميادينهمء أو انهم تعبرا قبل الآوان.
فالطيب هنالم كان الضل أعماله: دمرسم الهجرة إلى الشمالء: وعيد الرحمن منيف. كان أفضل
اعماله: «الاشجار واغتبال الزويق»: اما تجيب محلوياء فيعد توهجه الهائل في البداياتء: أسلم تله إلى كل
ريم, وانتهي به الامر, واحد] غلى غرار احسان غبدالقدوس أو يوسف السباغيء مع الاحتقاظ بالفوايق
التليلة البافية بينه ويينهم. ش :
تقديرنا ان اميل حبيبي لا يزال؛ برخم اكتبال الايام؛ يحمل إلينا أكثر من وعد طيب. أن تميزه
وطببعة معاثاته؛ وغنى اطلاعه؛ كل هذه الأاشياء لا بد وأن توتيه العثرات..,
و دلكع بن لكعه يظل عمللا طبباء برقم الهنات الهينات انتي أشرنا إفيها. يطل له نكهة اميل حبيبي
الخصوصة. ولن كان لي دعز اصول به لإعدت كتابته من جديدء كقصة 'طويلة؛ وألقيت بالمسرح رمن
يعسرجون إلى سقر... ْ ْ
عاضيح الجندي
١15 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 2958 (9 views)