شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 171)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 171)
- المحتوى
-
ذلي مؤتسر صحفي عقده في ئل - أبيب. قبل
سفره إلى السعوبية؛ قال كيسنجي: «اتني لا افلن
ان الرُعفاء في هدء المنطقة الفلقين أزاء الوحين
السوفياتي الكبيي يمكنهم ان يتصوروا مبدآأ
رجود قرة انتشان سريع للولايات اللتهدة: تاني
من مسافة ١٠0؟! كيلومتر. يل يتبقي علينا ان
ثقيم وجود! اميركيا ملموسا في أطار التسهدلات”
التي تفاوفست عليها آدارة كارتر: (معاريف.
0
رريعا كاتث هذه_العيارة وهي الأوضح في
تصريحات هنري كيستهرء لبسسعت موجيهة إلى
اسرائيل بقدر ما هي عوجهة إلى الانظمة العربية
وبخاصة نلك التي تبرر انحيازهاء نحصو الغرب
عموما رالرلئيات المتحدة خصرهسا؛ بتمسكيا
بسياسة مقاومة التوسع والتلوذ السوفياتيين في
اللتطقة.
فخال لقاءات كيسنهر برئيس المكومة
الأسرائيلية متاحيم بينن: يزعيم حزب العمل
بيرس فرئس الدولة تافهن ووزدى الخارجية
شامين «أكد ان ادارة ريشان ستضمع ميزان
القوري العالي في صلب سياستها. حيث ستكرن
أكثر بركيزا من ادارة كارتسل عل خطررة هذا
الموضوعء (ر.!-! العدن 858 آوة ارا أقخا
صن ؟)]. وهذأ بعتي ان هم الدكئور كيستجر يتركز
على تأمين الصالم الاميركية اللحة. مل حماية
آباى التفا وخطوط مراسسلاته. وهذا لا يتم. رفقا
لترجهات ريقان. الا بإنشاء قوات عسكرية
أمدركية؛. تستعين يقراعد في النطقة, عثل مطار
عتسيون فلي سيناء ومدناء حيفا: وفاعدة يسرية لي
بربرة بالصومال وأخرى ف سلطنة غمان. رقي هذا
الصدد؛ «شدد كيستجر على الامسية التى تملقها
الرلايات التحصدة على الوقع الاسكراتيجي
للصومال: معتنا ان أدارة الرئيس ريغان لا تفكر '
في تحقيق وقف التوسع السوفياتي 'فيه بل إلى
طوده من كافة مناطق القرن, (النهار.
رام كفخل).
رخلال جولته في مصي. التقى كيستجر وزير
الدفاع المصريء رقال: دان المقابلة تنايلت كل
مشاكل عثطقة الشترق الأربسط والقرن الأفريقي...
وان اباءنا تلأقت عل الماجات السكرية
للمنطقة: (اكصدر نقسة],
الشق الثاني لزيارة كيسئيهر
ذثاولت وسائل الأعلم الاسرائيلية؛ الى جائب
ذثاولها تصريحات الرسميين وشيه الرسميين,
زيارة كيسنجر بالتعليق والتعليل. فقد كتب حفاي
ايشد (إدافان. رام 51ذا) ,يجب أن تعمل من
أحل ايجاد شركاء جد لقاوضات جديدة حول
اتقاقبات جديدة؛ ريما تكون حرثيطة باتفاقيتي
كاسب ديفيد وريدا لا . ران تقرير كيسئين حرل
زيارته ' رممادء ثاته فع رؤساء الديل التي زارها؛
ستكون هي نقطة الخروج عن هذه المحادثات
او نقطة البداية لباء:وقد اوضح أيبشد عبارته هذه
بقوله: ءانه في اعقابي هذه الزيارة سنيدة حقبة
جديدة تشتمل على تلييرات ف المضمون: ولء
ادارة المقاوضمات رفي الجدول الزمني لهذه
الافائيات: (المصدر تسم). واذا كان ايراع
اتفاشتي كامب ديقيد. هو العمل الوحيد الذي
تستطيع حكورمة الليكرد. وعلى رأسها مناحيم:
ديقن. القاخرة يه. واعتيارة انجازها الذي لشلت
الدكرمات الاسرائيئية السايقة ل تعقيقه. فإن
هذا الانجان. بدا يخبو تدريجيا «فاتفاقيتا كامب
دشيد حليئة بالفشل لكل الاطراف. ' في الحاشر
والستقبل. وبالنسبة للسلام الشامل في النلقة
أيضا. فمشكئة الحكم الذاتي لم تحل وليس هناك
احتمال بان تهل. أما مصير يهود! والسامرة'
وقطاع غَرة يانه كمرح نازْقء ومصدر لاستمرار
دعاية مءت.ف لعزل اسرائيل المتزايد. كدله فان
دشكلة القدسل: هى حاجِز أمام السعوبدية
للانضمام لسيرة السلامء رغم أنها لم تذكر في
انفاتيتي كامب ديفيد. والاردن جمتوع من
الانخسام للمفقاوضات يسبب ععارضة فصر
وريسيب ضقوط غربية اخري ويسبب مخاوف
داخلية: (اكصدر نفسه), '
فمصر. ملا لم تنفذ رعودها بجر دول عربية
اخرى للتفاريفى مع اسرائيل في اطار اثفالميتي
كاي ديف . :وعسلياء أصبحت فصر معزؤولة في
العالم العربي. وهي بمثابة عقية امام انضممام
ديل اشرى الى مسيرة السلام؛ وذلك يسبب
تعنتها في ان تكين الدولة الرائدة في هذه المسيرة,
وبسبب تمسكها الشديد باثقاقيتي كامب ديفيد
التي اصبحت تثير الاشمئزاز في نظر الديل
العربيةء (المصدر نقسد 5ر١ كل ةا).
ا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5120 (6 views)