شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 177)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 177)
- المحتوى
-
زيارة الساداتن الفرنسا لم تكن شعلياً أكثر هن
زيار خاصية, أي شير رسمية,
وك تبدى تفسيرات لهذا الاقراط في تكريم
السعايات واساطته بمظاهر الاشتمام الأوروبي
(الفرئمي خاصة) من نوع القيل يانه راجع الى
الانعدار الشديد الذي أصاب علاقات فرئسا ممع
الجسافيرية الليبية (...). الخصم اللدون
الساداتء وإلى هدم رضنا. قرئننا - بالأسبري
انزعاجها - من الدود الليبي في تشاد. ورغيتها ل
اعطاء دون للسادات في موراجية وقد هذا الدون,
ذقول قد تبدى تفسيرات هن هذا الترغ؛ أرنما هو
مثيل له... إلا أن الحقيقة تبقى أن فرتسا تلسس
الآن. أكثر من أي وقت مشيء أن سياسة
السادات, هي وحدهاء التي تعقيرها من كانة
أشكال الحرج عند الاختيار بين العرب
واسرائيل... بين اميل في سياستها الشارجية
الشرق أوسدلية الى إرضياء هذا الجائي أوذاك.
دسيالة انتخابدة
من ثم يمكن القول ان الاهتمام الفرئسي البائم
فيه بالسادات هي لإرضاء اسرائيل أكثر منه
لإرضاء الطرف . العربي: أوجتى الساي
بالتحديد. فالسالة ذات طابع انتخابي هذه المرة.
فالديبلوداسية الفرنسية. تعيش هذه الايام أجوام
الاستعداد لانتخايات الرئاسة وتتأثر بتفاغلانيا
وعراملبا.. وي عقدمتبا العرامل ,اليهودية». وقد
بدأت ميكرة. عنذ عدة أشهر: مع الدداة .الضفة
التي صاحبت ما أسمي بعودة الحوادث المعادية
للسائية. دل هسم هذه الحملة؛ فيعت حكوعة
جيسكار ديستان .يوضوح أن الناخبين «اليهود»
غير راهدين عن عوتفها من كامب دينيد: أي معن
اسرائيل. لهذاء .يمكن اعتيار الاشتمام بالسادات,
أكثر المتسكين بكامب ديفيد بين جميع الاطراف..
إشار؟ موجهة إلى الناخبين الييود عن دتغيي» في
درف السكرمة الفرنسية. ولعله من المفيد فئا
التذكي يأن الرئيس الفرسي استقبل شمعين
دمرس ٠١ عير المعارشض ة الأسرائيلي: كيل اعدة
أسابيع. وهي دلفتة: رئاسية فرنسية في الاتجاه
ننسه نمحر الرجل الذي يعتيره القرب؛ من الآن؛
رئيس وزناء اسرائيل المقيل. وعيدة إلى مقال
لوموتد, المشار إلبه أنقاء نجدها تقول: «أن عدداً
من ' الفرنسيين يأخذرن على حكرمتهم تعلظها
حيال اتفاقية السلام المصرية - الاسرائيلية».
اكن هل يمكن الاكتناء بالقرل أن فرئسا
(والبرلان الاوروبي تحت نفوذها أكثر عنه تحت
أي نقوذ أيروبي آهر لاعتبارات موضرعية
عديدة] قد «اأستتديبيء السادات كورقة انتخابية
لحسبي؟.
ابل الأجابة على هذا السؤال, لابد من أن
نتلمس حقيقة ردود الفعل الأوروبية. الفرنسية
خاسسة. غللى رحلة السادات الأزرويية هذه وبا قاله
اثناءها. فإن ردوب الفحل هذه تعكس بالضرررة
مدى جدية أوروبا الربية إزاء المسالة يرفتها
العكاساً موضنوعياً. أكثر هما تعكسه مظاسصر
السفارة والاستقيال.
والحقيقة أن ,دود الفعل الايروبية تبدو
عتبابتة الى عد التناقشر, ف تفسيرفا لماقاله
السادات في "أيرريا ١ القربية. ولعلتا لا تملك هنا
إلا الاعتماد عل الصعف الاأزرويية أرميد ردود
الفحل هذم... ذلك أن السياسة الأوروبية تجاه
الشرق الأوسط كما ترب على ألسئة الرسميين
الأوروبيين لإتكاد نقول شيئاً. وهذا هي السبب في
أن ذلك الثيء المسمعى هنذ أكثر من سنتين
«البادرة الأوروبية: تجاه الشرق الاوسيط #ايزّال
ضدبابياً غير محدد المعالم؛ حتى أن البعضس يعتقد,
في أورويا الدربية نفسهاء بأنها تعبير للظي عن
شي»: لا ويجود له ف الحليقة. :
وعلى سبيل المشال. إن صبحينة الشارييان ,
البريطانية (81/8/51ة!) قالت إنه علميكن
مها طالة الساداتٍ أفام البرئان الأيروبي عايعني
تأبيد ليام أورويا الفربية يتشاط ديبلرعاسي طائاء
ل رأيه, لايدال هتاك أمل في أن يعطي كافي
ديفيد بعض الندائج.. وقالت آيضباً: ٠إن فدف
السادات الأعمق. بدا أنه تأشير أية مبادرة سلام
أويوبية الى مابعد إعادة إطلاق عملية كامب
ديقيد, حيذما تتهرك ادارة الرئيس ريغان للعمل,
وسينعا تنلتخب حكرمة اسرائيلية جديدةه.
أما صمينة التايمز (11/؟/ ؤة1)' فقالت:
«ان الرئيس السادات يعي جِيدأ أن الأميركيين
شع العادل الحاسم في الشرق الأوسط لكثه يعي
أيضأ أن عملية كامب ديفيد - التي استثمر فيها
ا - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10634 (4 views)