شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 179)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 179)
- المحتوى
-
0 إن ديل السيق تسفى الفعصول ملن
اقتراحات من الأطراف الياشرة العنية حول
امكانات تحديد مناطق منؤوعة السلام رالحد من
أعجام القوات السلحة. يحول الدور التصسور قيام
أورويا الغربية يه فنين ضعانات دولية لحدود
+مهترف بها بالتيادل.
م إن اعة تضازلاً فق سمة الخلافات بين
درائف دول أويويا الغربية فيما يتلق بالسير'
وراء السياسة الاميركية في الشيق الأوسط
أو مخالفتها. عيث تبدي بريطائيا والانيا النربية
بالذات ميلاً إلى ضرررة قبول الفياد5 ' الإميركية
الفربء قي هذا المفسارء ربينما كانت فرنسا؛ حتي
أشهر قليلة مضتء أكثر ميلا اسياسة أبرويية
خالسمة.. فإن التغيرات الطارئة آخيراً غلى السياسة
الفرنسية الشرق أوسطي : - رالمائية ككل في
الواقع - تشي إلى اعتمام باتشاذ مراقف أكثر
محالظة؛ أي في الاتجاه ناميه الذي يصِيم
اتجاهات ومواقف ادارة ريقان الأميركية الجديدة.
رعلى أي حال؛ فإن موقف أبرويا الغربية - رغم
التحركات منها باتجاه الشرق الأوسطء ومن يعس
أطراف الشرق الأوسط باتجافها - هو أميل إكى
«الانتظار والحرقب»ه لعرفة ألضمون الحسي
لسياسة الادارة الأميركية الجديدة.:. نفي رأي
غالبية الحكومات الأدرربية. دأن الشيق الأوسط
هر بانتظار رؤزية ما ستكين عليه سياساتٍ ادارة
ريقان». (التايمزء ١٠/؟/1541) ومادام الشرق
الأوسط في هالة انتظان؛ فلا بد من أن تتتظر
أويويا الغربية أيضماً نتائج هذا الانتظار. الامر
الذي يعني في النهاية غلبة تيار الاتقياد للسياسة
الأميركية في الشرق الأوسط على تيار انتهاج
سياسة 'أورويية مستقلة فيه. خاصة إذا لاحظنا
الدلائل التي تشير إلى تناقضن مشباعر أورويا
الغربية إراء التشودد ' الذي تظهره ادارة ريفان
دتى الآن في تتارلها لقضايا السياسة الخارجية.
فأودريا العربية. تريد من راشتطن هراقف
داسعة في مواجية الانعاد السونياتي. ولكنها؛ في
الوقت ظلسه, تهْفى من انقراط ٠الانلراع الدوليء
ومن هودة الحرب الباردة إلى سايق عهدقاء وإذا
كانت أررويا الغربية قد قاقتء مثلاً.ء عن إعادة
وأشتطن إثارة موضصرم إنتاج قنيلة .«النيوتروينء
التي كانت حكومة كارتر السابقة فد استبعدتها...
لإن قلق أورويا منسحب ايضأ على عدد من المسائل
الأخسري بشأن موالف ادارة ريقانٌ. ومن
ذلك هسسالة محادثات تزع السلاح والسيابعة تجاه
يلذان العالم الثالث وعلأقات الشرق والفرب.
وبطبيعة الال قان في رأس كلهذه السائل قضبة
الشرق الأوسط. حيث النلط والموقمر الاسترائيجي
المتآخم لأورويا الغربية رالطرق البحرية إلى جنواٍ
الغالم. ْ
اقد كتب ثائب محافظ بريطائي شو ديئيس
والترن مقالا في صحيفة التايمز البريطائية
(15835/11) تحت عنران: «هل سيقع: ريقان
في فخ الشرق الأوسيط؟: وجبة نظ من مجلس
العمرمه.. بدأه بقولة؛ مإِنْ الإشارات القادمة عن
واشنطن حول عايمتمل أن تفعله أآدارة ريفان
بشأن الشرق الأوسط هىي إشارات مشوشة.
رلكنها غير محبطة ف مجمرعبا. صحيح أن كثيراً
من الستشارين والساغد ين الذين أحاط الرئيس
رينان نلسه بهم متحيزون بشدة: وأن رحلة
دكتور كيستجر - التي تمت بعشورة سنيئة - الي
الشرق الأوسطا. رالمحاولة العاكسة لتشريب عسهود
السلذم الأررريية وإعادة تاكيد الاحتكار الأميركي
تعدلية هئم السلام لم يتكره أجد».
ويضيف التائب البريطائني عنصرأ أشارت. إليه
مصادن اشرى أورويية وأميركية هر أن وزير
الخارجية الأميركي الجديد الجترال الكسند. هِيم
هى رجل علي دزاية كبيرة بالأحرال الأبروبية.
ولكن الشيء الأهمء في مقاله. هد أنه بحدد دثلائة
مجالات للغطر ينبغي مراقبتها بأقضى قدر من
اليقفلة من جانب الأرررييين ويالئق من جانب
الأميركيين». فما هي هذه الممالات! إن الاجابة على هذا
السؤال تساعد كثيرا على ثفهم منجى الاتجاه
الأرروبي القربي الجديد تسبياً في تفهم أرّمة
الشيق الأوسعط والدور الأقروبي اممكن ازاعنا
وكيفية تهديد اطار هذا الدور على هدي اطار
الدور الإميركي... الجديد أيضياً.
أول هذه المجالات الخطرة. كنا ييديها
ديئيس والتروه هو أن الادارة الأسيركبة الجديدة
قد تعارل أن تعول على عالقيار العسكرييء
كأفضل سييل إلى دعم النظم الصديقة في الشرق
الأوسبط. ره يشي فوراً إلى أن هذا” الخيار
ل - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)