شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 180)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 112 (ص 180)
- المحتوى
-
لم يستطع أن يسند شاد إيران ولن يستطيع أن
ينجم في مسائد5 غيره. ويؤكد «دأن الخل الوحيد
بكمن في اتخاذ موتف متعقل وعملي وفوق كل شيء
آخر سوقفه تمير متحين تجاه الصسراع
العربي - الاسرائيلي».
مجال الفطير الثائي شى ,الزيف
الكيسنهري» كتعبير النائب المحالظ البريطاني,
وهو يقحس يه الذكرة القائلة بأن السنلام سكن أن
وتسكق بتجنب المسائل الرئيسية والتركيز على
المسائل القابلة للحل. وبراي والتين أن هذه
السياسة لم تساعد إلا على إعظام اسرائيل فسحة
من الوقت للعزيز قبضستها على الضفة القربية
دِغْرْ ومرتفعات الجولان: وبالتالي على تدمير الخل
اليسط العرفري الذي لايد لاني سسلام
ايض عليه أن يقوم على أساسه: وي أنسهاب
اسرائيل من الاراشي المحلة مقابل اعدراف عربي
بحق السرائيل في العيش. .لي أمن. وهنا يتسامل:
«هل ستقع أدارة ريفان ف الشطأ نفسه. خطا
العف على, الكمان الاسرائيلية بينها المصمالح
الحيرية الغربية تحتيق لي الشرق الأرسطة».
أما مجال الخطر الثالث فيو «أتناء لي أريويا.
وحتى أجعرقاءنا في أميركا سيقعون: في فخ
الافتراضى القائل يأ ما أن يهزم بيفن وحكرمة
الليكود في انتخابات تمون (يولير) القادم حتي
يتحول المشهد في الشرق الأوبعط برمقه إلى عد
بجعل السعي إلى السلام حيأ وبليئاً بالامل من
جديد. ويكاد يكون من الوك أن هذا وهم خطنئ
حيث أنه يتجافل سول الافي وترايا حرْب العمل
في الوقت نفسه الذي ظبر فيه هذا الراي
الأويوبي غير الرسمي؛ جابت تسريحات بريطائية
أخرئ؛ وهذه الرة من مسؤول رسفي هي
دوغلاس هيردء وزير الدرلة البريطاني للشؤون
الخارجية الذي قال. لي جدة (5خر؟/ أكرةة) أن
بريطائيا تصر دعل كسرورة مشاركة منظلمة
التحرير الللسطينية لي مفارفات السلامه. رائه
إذا كانت بربطائيا لاتعترف بامنظمة لانها
لا تعترف إلا بالدول قان هذاءلا يعنم بريطائيا من
إجراء محادكات مم النخلمة:.
كما جاء تصيريح هائز ديتريش قينشر بزير
خارجية أئاتيا الغربية 5/57 541ا) بأن
المجموعة الأوروبية ملتزعة سراء تجاه واشتطن
أوكل - أبيب بعيدا وأن منطسة التحرير
النلسطينية يجب أن تشترله في المفاؤضات
برصقيا قرة سياسية فامة»ه.
ريمكننا القول ان أهروبا ليست معثية ويحدها
برصد اللرئف الأميركي الجديد : النتظر من حكومة
ريفان: بل إن الولايات المتحدة تحارل أيضاً أن
تحرف ماذا ينتظر مثها حلفازها الأورديييئ: ليس
ذتط بشآن العلاقات الأميركية - الأوروبية: إئعا
بثبان أزمة الشرق الأرسط وغيرفا من الأازمات
العائية. يعيبر عن هذا تحليل أشباري نشرته
صحيفة نيويورك تايمز الأميركية
5/15 كخكا) لراسلها في بون يثول ليه إن
دلفاء الولايات المتهدة الأوروييين عبامليخ ف أن
دبدي الرئيس الأميركي رينان يوزير خارجيته
الكسندر هبخ مرونة ودقة وتماسكاً لي أدارة
السياسة الخارجية الأميركية: ولكن المؤشرات
القادمة فعلاً من واشنطن قد هدلت قعلاً من هذا
التفاول دين أن تدمره تعاماء إت ددا من
الأوروبيين بتساطل عما إذا كانت التعمريحات
الففلة من جائبي ممضن ريقان ومسشل هيم نهو
الاتعاد السوقياتي تخدم غرضاً بناء. وآخرون من
الأوروبيين أذفلهم الاقتقار الباديي , التنسبيق
والحساسية إنّاء الشكلات السياسية الداخلية
لبعض الحلقاء. رهي ماسعمح لرزير الدقاع
الأميركي كاسبار وايثيرمن بأن بعيد هئائشة
«دسالة وضمع أسلحة النيوترين لي باثدهم»,
وتدوقع نيريورك تايعز: لي هذا التحليل. نشنوب
خالئقات بسن أدارة ريفان رعدد. من البلدان
الأرروبية. وشي تعوق. لي هذا الصدد دما يذكره
دش الدييلوماسين الآوروبين حول عبادرات
السرق الأرروبية الشترعة إزاء الشرقى الاأويسيط:
التي تعرض دوررأ للفسلطينيين اكبر هن ذلك الذي
تتيد»ه لهم عملية كاحب ديفيد. كمثال على مجال
ينبفي ليه هلى ادارة ريفان أن تشجم: لا أن
ثقاوم. تمركاً ارروبياً منقمصرااً». رتضيف
السعيفة الأميركية أن السؤوليت الاأوررييين
بشكون من ,انعدام تبادل كاف للتقييم العسيق
لاوضاع العائم بين الولايات المتهدة يحلفائها مل
ددي فترات طويلة:. وعتهم من يقيل أن الرلايات
شال - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 112
- تاريخ
- مارس ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 2958 (9 views)