شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 6)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 6)
- المحتوى
-
دون القضية البست قهسة قراان: وافيا قعمة القدرة علي اكتساب الاهلية الطلوية
لجسيل مضافين القرار بالئسية لصملتجبائه ومسؤرليائه مقا
لا لآ.
والآن: لنحايل الرد عل السؤال المطروح حول إحجام قنادة م.ث.ف.. حتي الآن؛ عن
الاقدام على إقامة حكويمة مَؤْقَتَهُ يي المنفى. 0
ونردء أولاء بطرح سؤال: للاذا الحكومة... الآن؟ هل هناك ثمة ضرورة سياسية
أو وطثية للقيام بذلك؟
من تجارب الآخرين. الثورية وغير الثورية, تعلّمنا أن الاقدام على مثل هذه الحركة,
أو هذه الثقلة» إئما يستهدف إنجازا سياسياً أى وطنياً محدداً. وإلا فإن الخطوة تكون عملا
عبشا ولا طائل عن برائها, هذا إذا لع ترتد سلبياً فتخدم عكس دواففها.
خلال الحرب العائية الثانية. وإثر اجتياح النازية لعدد من دول اوروياء أقدم ملوك
ورؤبسام عدك من الدول على مثل هذه الخطوة. فاعلئوا عن قيام . حكومات لهم 2 المتفى.
ولم تكن التجربة ناجحة إلا من استطاع منهم أن يريط هذه الحكومة المئفية يحركة التحرير
النضالية 'القائمة فوق الأرض المدذلة,. ومن عجز عن ذلك, مثل جكومة بولند! وحكومة
يوغوسلاهياء انتهى إلى متاحف تذكر بالعروش البائدة» بينما أصبحت حركات التحرير فيما
بعدء هي الحكومات الفعلية لتلك الشعوب. وكذلك نهود. فنذكر بالجزائريين والفيتناميين
الذين لم يعلنوا عن قيام حكومات مؤقنة لهم إلا عندما أصبح الاقدام على مثل تلك الخطوة
كدرورة حلمتها مجريات الصراع ودنو ساعة التفاوض - داغخل أطر قانونية - للتسليم
بشروط الثورة والثوار. :
1 0 لا 01 - 000 .
أي بعبارة أخرئ, لا بد من توفر الظزف السنياسية الموشنوعية التي تحثّم القيام
بعثل هذه الخطوة, فيكين الاعلان عن اقيام الحكوية عندئذ» تتويجاأ وثمرة لمعطيات نضالية
انا ف حالة ع انث قبسام . الرافتة: فا ن الاقتراح المطروح: ولا سيما عتدما يصدر عن
السادات ومدرسته السياسية. بيدى وكأن البهض يريد وضع الفرية أمام الحصان: فبدي
من ترك الحصان حرأ يصول ريجول دون المزيد من الأعباء فإننا نضع العرية أمامه لتقييد
حريته ولتمجيزه عن جر العرية خطوة إلى الأمام.
النظمة: الآن.. لا يمكنها أن تستفيد من إقامة حكومة موّقثة, معن اللمكق أن تسبي
لها هذه «الحكومة: ٠ متاعب ومشاكل إضافية هي في نى عنها. ٠ لماذ[» ٠
أولا, لانتفام الخلروف الموضوعية الملحة للقيام بهذه التحلوة؛ إِدّْ ليس هناك في الاق
امرحلي . اكنظور . - وعم 53 الاشارات التقائلة - .ما يوحي بوصنول الأزرمة إلى ماتدة - هو جزء من
-
شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 22431 (3 views)