شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 132)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 132)
- المحتوى
-
امك. +5 ولدتياء ولع ولدت الصميد فيهاء و٠ ولدتك أنت منياء واليوم مرة اخري
تلدك امكه زهى١ 4)..
وأما الحرب الليثائية. فان صورثها المقررة في الرداية ثبقى مثفردة ف شكليا ولا
تناظرها آمة صورة للواقم والأحداث بادنى صلة. انها صورة بانسة لا تعادل الواتع إلا
من حيث كونها مجزرة لا فنية للفن: يقدر ما كانت الحرب مهزرة لا انساشة للانسان.
فبي حرب الرموز الفذة للكاتب؛. حرب. وأبر أرزء الذى بين يبني السور الإتعزالي دمعه وإلى
جائيه «أبو الهول». وحرب دام. الأسوب؛ إرمز القاومة) ال تتحدى بناء السور ببناء
الملاجىء...:«تلك الفلاحة التي لمعل من حجدبلتها وائحة الجتوب العئكد»! إحى لال ].
كرب |الاخت الوسطى لفريدة التي اقتلت أختها الصغري - رمز انظمة الوسط -
التي تنجاز ' إلى الرجعية عند استفحال المعركة... «كلل هذا بسبب اختك الوسطى
يا فريدة. خانتنا وذهبت إلى المواقع الحتودة» زصرضث ١ ). ومثل هذه الرمئن النظة كود
إلينا مرة أشرى بالحملة المباشرة الفظظلةٌ... م«رأكدت فريدة بأنيا لن تدعيا تحقق غايتهاء
لن تدعها تأخذ منها لل الزعتر. تكل, الغضب. لن تدعها تأخذ 'هنها تل. الطلقات.!
صن كما ).
هذه الصورة من البؤس الغني. الفايقة في فشلها عن رسم الصبورة. تجاول التملق
بشعرة الانقاذ الايديولوجية. لكن الايديولوجيا العارية تتحول إلى سقوط جديد' عندما
تضع نفسها في موقع النقذ للفنى المتساقط: مهما استجارت واستشطت في الأوفام
«الاممية:! الث دفعت بمزيد من المناضلين الفرنسيين إلى تل الزعثرء كمقايل لصورة
نضال الحامل الللسطيني في المصاتئع الفرنسية. ويعبر الكاتب عن «اممية: المناضل
الفلسطيني وحسه: «البرؤليتاري». هين يضعه: في قلب الحصار في قل الزعتر مستمعاً إلى
صدوت الراديو الذي ينقل إليه أخبار انتصارات العمال الفرنسيين! (ص؟15).
. ويصل' «الشطط الامميه إلى ذيوثه ان يدعى الساس بالقلب وأحاسئيسه: فيعطى
مثل | هذه الصورة «للعشق الاممي»:
- ءقلت لارتين اننئ احب فيك امنينك؛ تلك النجمة المشعة في سماء البروليتاريا.
وائثي #استطلكي بموسيتى الآلات العذبة! ذاك الوهع الذي يضيء دروب الخير والعدالة:
دروب الحم والمدالة والمساواة. يلك الذروب ااه شجراشة العظيعة. قلت داركين أبعي أن
أنهل من ديمقراطيتك كما ينهل العاشق نسم الحياة من شفتي حبيبته؛ (صنى50). فيا له
من عشق: رائع هذا الذي يحاول أن يستنير بمبادىء الماركسية اللبنينية!؛
لا لا لا
وتيدآ رواية دغدام حرب»(") بمقدمة قصيرة تمنح الرواية شرف الفدرة على
ستشراف المستقبل والتنيؤ بالأحداث قبل حدوقهاء مشيرة إلى حرص الرواية على
الاحتفاظ ب»١... تلك العفرية المتنبئة التي أعلنت عن الموت - الولادة قبل وقوعه.
والولادة - الولادة قبل وتوعهاء (المقدمة: بقلم الكاتب ص
سن - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)