شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 141)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 141)
- المحتوى
-
رصف فترة النمو الجعافيري بأئها فترة «إرهاب لكري.؟ فهذا إن دل على شيء فهو يدل على عداء هذه الزمرة
للمقاومة اللللسطينية: وبالتالي. لقضبة الشعب الفلسطيني. ولثد يثنت اللجنة المركزية .لحزبنا الشيوعي
عوقف هده »الزمرةه الحقيقي من التضية القلسطيئية في كراسها الصادر في آذار إمارس] 55195 ويمكتك
العردة إليه إذا شِيْت. لتلقف على حقيقة سورقق الرفيق قاد تصار, لآنه هو كاتب هذا الكراس
ولا تعتقد أن أمين غام الحزب تكلم بعرائف في التي كتيها بخط يده, إضافة إلى أن
«الزمرة: نفسها قد شنت هجوماً شخصيأ على الرفيق الامين العام لي وثيقتها الانشقائية. تحمله قيها مسؤولية
«التكتيك التومي؛ في الحزب!! وإضافة, يما لما صدر. عن اللجئة المركزية لحرينا في رسال داخلية بعد
الانشقاق؛ توضم فيها عا جرى وحتيقة ذلك العمل التخريبي» رتسجل فيها حقرقة لقاء أخيي ورشدي
بالمخابرات. وهى ليسث ثهنة صنكفيا الصقار نا ميل فيصل حورائي. .حول ما اغتيرقه من أن الزمن قد
حل بعش قشبايا الخلاف, رمدعوتك للوحدة». فإننا تدر يآن هوقفنا من هذه »المجموعة» 7 عوتفاً قيلماً
أر «ذاتيا, ! دل هد مركف يستيد إلى فهيم عطاس للشرض- ولقد أجابي الحزبي غلى «دعوات البعض د للوحدة:
سئة 539 ال كراس خاضن بعئوان ع«ماذا وراء دعرة الزمرة المتشقة للوحدةه. أنان قبه طريق .العودة
لجرب وأسسها اللننينية, إضافة إلى أن عسؤولي العيل التخريبي لاحق لهم بالعودة إلى صترف .الحزب.
لألهم, مشبوشون فيلا 2 1
ول الوقت الراهن: هناك أمنة عديدة على استمرارية تهج هؤلاء اللعادين للحزب والشيوعية والقشمية
الوطنية: وربما تعلم أن السلطة الأردئية وعملاءها في تتابات عمال الأردن يقيمون تحالقاً مع هذه ١الزمرة:
في بعضى الثقابات. قعل مادا يدل ذلك؟ أهو أيضساً موقف وطني؟!
: إن موققنا. كتشوعين؛ هن «الزعرة»: مسئئد إلى مبادى» وطنية, وليس 7 خصرية؛ ولا نحتاج الل
مواعظ في التقامل مع مؤلاء. والحكم التهائي غلى همدة خطّناء ستيدية الجماهير التي لها كلدة الفصل في
النهاية.
وملاحظة أخيرة نرى ضرورة ذكرها, روفي أنثا لم كفك كل قاريخ قيمي السلفيني: ولم نقل عنه أنه
كان خائناً منذ اليدء كما قعل البمضن» ٠ بل تعترق بأن فهمي السلفيتي لعب دورأ نضالياً في فثرة معينة,
وكان رنيقا ديناسيكيةً ثال احترام الحرّب والرفاق. كما 'احترم ليدين بليخانتوف وكارتسكي. غندما كأنا
يحترمان فضمة الثورة والشيوفية. قائنا احترعنا فيمي السطقيتي. ولكن. مع ارتداد بلبخانوف ركارتستي»
لم يمتع الاحترام لهم من أن ينعئهم ليذين بأشد النعوتء واقلها كلمة مرتد وخائن. فلس «بالأخلاق» ينتصر
الثوية. 2 . !
حسين عصفور
51 - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6868 (5 views)