شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 146)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 146)
المحتوى
أها من حيث التمركز حسب حهم [الؤسسة:؛ فقد لاح وجود ثتائية بيرزها وائع أن المؤسسات الكبيزة
تزداد حصتها من العمالة. لكن بسبي ازدياد عدد اللؤسسات. الصناعية الصغيرة فإثها تحافظ على وجود
حصعة. هام من العمالة لديها حيث تستوعب حوالي ٠؛‏ بالمئة من العمالة. ويتساءلء في ضموء ذلك؛ هها إِذَا كان
ممعناً الحديث عن فئجين متمايؤتينٍ لي الخصائص لعمال الصناعة؟ رينتبي إلى ملاحظة المركز الهامشي للطبقة
العايلة الصضكاسبة ووجودي علوم استقرار وفروق عميقة؛ حدث تثوم على مكزون يقري فاش وبمائي من معد لات
دخيل وشررج كبيرة جداً.
وقد تعرضيت استغلاصات سيم نصر الماكمة وتقاش من د. أحمد بعلبكي, غصام خقاجي, هائي
حورائي. وأثيرت تحفظلات وتساؤلات بصدد المعطيات فيما يخص الاردن ونلسطين. مفترضة وعود نوع من
«التحيز الاحصبائي: ناجم عن تفاوت امعطيات بين بلد وآخر. وربما وقرتها بالنسية إلى لبتان قبل عام 1515,.
خاصة عندما تجري القارثة بين عجموغة غمال الصناعة بين لبثان وسوريا والعراق.. تحفظ آخر أعطي حول
تراجم الاجازة الصمناعية والطبقة من جراء-ما سمي بجائبية العمل في قطاع الخدمات, الخاص: درحول
عا سعي باء ,المقاومة الاجيماعية, للعمل الصمناعي بين النساء, ولاحظ عصام ختفاجي نعرورة الانتباه إلى آلية:
السوق ولسى لقط إلى آلية عمل سيكولوجية.
جدل مشابه أثاره بخث اليؤابيت لَوَنْغ ئيس عن بنية عمال الصناغة السورية. من خلال دراسة حالة
أحد مصائع النسيع'قي ضواحي دمشق؛ حيث لاحظت الباحثة' جود حالة «ازدواجية العمل: لدي نسية عالية
عن العمالا, النقاشن 'الجدئ انصسبٌ على ما إذا كانت الغينة تمثل حالة تموذجية أم حالة استثتائية. دراسة
جان بيد جارسئون عن الحمالة العربية الأجنبية في درل الخليج أثارت جدلا أ صاخبأء ربما كان مبدثه الخلة
الشديدة إنجى 'أظيرها في عرش التتابج والنقاش ْ
كائب هذه السطزر تدم خلاصات دراسته عن الخصائص الراهنة للطبقة العاملة الاردنية 51590 -.
6 عن زارية نظر متبايئة مع دراسة سليم نسر. ميرزا اتجاهات النمى العددئ والتحسن النسبي لي
خصائص الطيقة العاملة, وملاحظاً رجرد اتجاهين متعارضين لي عملية التطور الرأسمالي الكولوتيالي زالتابع).
أحدفما يؤدي إلى عرقلة بنية الطبلة العاملة وتتجيرها وتشوييها! وثاتيهما يؤدي إلى تطويرها وتحسين
خصائصمها . داعبأ إلى ملاحظة الإتجافين معأء وأيبما له الدور الحاسسم في تحدكد خصائص الطبقة العاملة
راهنا ومسستقبلا . واستخلص»: أنه ف ضوع شروط رظررقف بلمرسة هلك 8ه هامية بعد اتساع مم القرائشسن
المالية الننطية وانتقال مبالن هابشعية ولكن فعالة. وارتقاع أسعار اللمواد الكام ف العالم يعد حرب ‎١5‏
‏وارتفاع أسعار التفط فإن رتيرة التصتيع في الاردئ تسارعت: ولا سيما في قطاع الاستخراج (الفوسفات
والبرتاس) ويعض قطاعات الصناعات. التحويلية الاساسية|الاسمنت] تكرير النقط؛ الاسهدة الكيماوية
النسيج). وهذه أدت وسوق تؤديء أيضاً؛ إلى زيادة حجم الطبقة الداعلة ووزنباء وإلى تصسين خصائسها
النوعية؛ مع الأشذ بعين الاعنبار أن تمط التطور الراسمالي التابع سوف يستمر ف إحداث تشويهات معينة في
توزيع القوص العاملة وفي تسريع رتيرة هجربيا وعدم اسبقرارها.
وقد بحث عصام خفاجي موضوع وسياسة التصتيع وأثره على الطيقة العامثة في العراقء. ولم تتح له
فرصة الترريعء ريما لتآخر تقديمه؛ كما أن الوقت الخصص لعرضه كان ضيقاً؛ مما لم يساعد غلى, عرض
خلاصساته بالنسبة لقصائص الطليقة العايلة في العراق.
وأخيراًء تتدم متري مقبل من الاتجاد الومئني لتقابات العمال في لبنائ «بافكار أولية حول تاشيرات
الحرب الاهلدة في لبثان على يثية الحليفة العاملةء. متناولا هده التاثيرات من زاويتي؛ التهجير والهجرة؛
التضخم وأثره غل الصنذاغة الوطئية. ملاحظاً اتجاه بعض الصناعات الهامة الكبيرة تحد الا محلال كالتسيع
واكرطبات والشروبات الدازية راتجاده صناعة الأحذية والصناعات الحُشبية إلى الانكقام من صناعة كيبرة
عتقدمة إلى ورش حرنية صفيرة. كذلك لاحظا التحول البتيوي لفمال قطاع الطباعة بعد إجلال الصف
الضوئي (الكومبيوتى) على الاتترتيب والموتوتيب.
5
تاريخ
أبريل ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7176 (4 views)