شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 180)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 180)
- المحتوى
-
المهمة الإو الرئيسية قد خَصّمى لإسرائيل دوراً
اماً. لذلك تدتبر إدارة ريدان أن ثمة أهمية
خاصة لتطوير تدرة اسرائيل العسكرية والابنية,
وتعتير أيضاً أن الشرق الاوسط والخليج الفارسي
هما حِرء عن النظام الدقاعي الاميركي الشامل؛
وسدماكء إضالي وغير منفصل في بثاء حلقف
الاطلسي. دفي هذا الاطار. يحكلٌ: الفلسطينيين
مركزاً صفيراً وثاتوياً. أصفر بكثير من المركز
الذي خصّصه لهم كارتر ويريجسكي. إلا أن
العلاقات القائمة ييه م.ت.ق. والاتماد
السوفياتيء ريينها ويين: الحركات السرية في
عناطق مختلفة في العالم. تحظلى بتركيز أثبر
لا بودي بالصرودة إلى كيين موقق الادارة
الإميرقية تجاه شرك قله إتسفي راقياح.
بديعوت أحرونوت: 79 1541/5). وتقذر هذه
المصادر أن هذا الوقف الأميركي الجديد يحمل
بين طيّاتهء إحتمالات كثيرة ويفاطي. أيمباء
بالنسبة لإسرائيل. «هالاحثمالات تتمكل يتعزَيز
ترثبق العلاقات الأمنية بين اسزائيل والرلايات
المتحدة... ولسن اللتصود. هنا. الزيادة في
المعذات العسكريية [الزردة لإسرائيل]؛ فقط
وإنما [تطوير] المجالات الثي تساهم بشكل
أساسي في تعزيز أممن اسرائيل واقتصمادها
كالتماون ف مالي البعث والتطرير: وتصدير
معدّات ' أمنية للولايات المتعدة, والمعصول على
خبرة رتكنولوجيا متقدمة؛ يحتى
معدّات عسكرية اسرائيلية تحتوي على مركيات
أميركية إلى بلدان العالم الثالث. وإضاقة إلى ذلك
دبدر أن الوقت أسبع. الآن, أكثر ملاءمة لإدارة
محادثات استراتيجية فادفة حرل أمن منطتة
[الشرق الأوسط] واتدماج اسرائيل به, [المهبدر
ذفسة]. أما مخاطر السياسة الحجِدييةٌ تجاه
اسرائيل؛ فتتمثل في عدم اعتياى هذه الآخيرة
«الكذز الاستراتيجي الوحيده بالنسية لاميركا لي
المنطقة. ءوإتما هناك العرب أيضياً: مصر والأردن.
رربماء أيضاأء إن ستحت الفرصة الأميركيين.
ابران والعراق- وتبقى السعودية هي الاساس,
وقد خصّصت لبهاء الآن, إدارة ريفان المكانة
الأول في العالم العربيء (المصيدر ثقسيه].
إن اتجاهات السياسة الأميركية التغيرة: في
دداية عهدٍ ريقانء ويده التركيز على مشاريم
الدفاع الأميركية في المنطقة, لم يقاطباء كما يبدى,
إجراء بحث أساسي في السياسة الخارجية
الأسرائيلية. يتناسب وأهمية الطرح الاميركي
بالنسبة لاسرائيل. حتى يمكن القول أن السياسة
الاسرائيلية تيدو وكائيا منجرّة؛ جالياًء رراء
القرارات الاميركية رغداً عنباء وهذا يتم في فثرة
غير سئاسبة بالنسبة للحكومة الإسرائيلية. وقد
جامت زيارة وزير الخارجية الأسرائيل إسحاق
شامير إلى راشنطن: والتي تمت في منتصف شياط
(فبرايي] المافيء: لليحث مع الادارة الأميركة في
إمكائية الاستمراد في السياسة السايقة:؛ التي
كانت متّبعة في عهد إدارة. كارتر. نقبل سفره إلى
' الولايات التعدة, أغلن شامي أنه سيطلب من
خباز
الزعباء الأميركين إتتاد مبادرة لتجديد محادثات
الحكم الذاتي. وإنه سيبحث في احبتال عقد لقاء
بن ريفان وبيفن والسايات للبحث ف السائل
المختلق .حولها بين اسرائيل ومصر في. المقاوضات
ديل العكم الذاتي. وأضاف شامي أنه سيوضح
المسؤولين الأميركيينه الذين سيلتقى معهم رجية
تظر اسرائيل القائقة بعدم الانتظار حتى ها بعد
الانتخابات لتجدد هذه القاوضات زفارتس,.
55 كذلك أعلن شامير. قبل سفره.
أن اسرائيل لن ننوقّف عن مطالبة الرلايات
المتحدة بعديم بيع أسلحة هجومدة إلى : السعردية
أو إلي 'أي بد عرني آخرء وأنها لن تتنازل عن ,
«طاليتها هذه مقابل تعريض ملائم لها من
الولايات المتحدة (داقار, ١١ / راض ؟١). غير
أن شامير لم يتجح في إقناع الأفيركيين بقيول
وجهة النظر الاسرائيلية من هذه القضايا. لفي
اللقاءات التي عقدها هع وزير الدفاع الأميركي
كسبار واينيرفر. ومع نائب الرئيس ريتشارد آلن:
رمع ورين الخارجية العسندر ميم «يرزت
الخلافات القائمة في الرأي بين أسرائيل والولايات
المتحدة سواء حول تجديد مفاوشسات الحكم
الذاتي؛ أو حول تزويد السعودية بمعدذات هجومية
أإطائراتها من توم “فا - 255 وقد أعرب
الطرفان عن يوقبتهما في عدم زياءة هذهو
الخلاقاتء (مغاريف. 85 ثر 5415/5ذا). تعللى
سدبيل امثال نذكر أنْ ورير الفارجية الأمبركي
أكدء خلال اللقاء بين شامير وميم رالذي
عقد في 11 شباط (ليراير) الماشيه
على موققين أسيركيين أسامنيين؛ أولهما - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 5120 (6 views)