شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 181)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 181)
المحتوى
أن الولايات المتحدة لن تقدع على عمل شيء من
شأته أن يمس يافن اسرائيل؛ وان الخطورات
الأميركية الخاصة بالاستجاية لطائلب السعودية
بخصوص, تزريدها بمعدات عسكرية إضافية
لتحسين القدرة اليحومية لطضائرات
عفا - 18ء التي تمتلكهاء سنتم من شلال
استشارة اسرائيل. وثانيهما أن حكرمة.ريقان
ليست لديبا خطة فررية العمل عل تجدد محادئات
الدكم الذاتي في الوقت القرنبء وأن الاعتبار
الأساسي الي يحب أن يوجمه .درل الشديق
الأيسط. وكذلك السياسة الاميركية هى مواجبة
التيديد السوفياتي لسلاعة هذه الدول (مغاريف.
ار #رأك؟١].‏ وقد أعلن هِيم؛ إشر لقاته
وشاميرء أنه. في شهن '«سياسة النفطه, شمة آهمية
إن تتذكر ديل الشرق الاأوسطه: أن .هتالك
مصلحة هامة مشتركة لها حميعأء. وأضاك أنه
دبعد أن تولصمل مشَانْ السعلام بناءٌ على اللرارين؛
7 برد" وفي إطار ائفأكات كاعب ديقيد. يهب
أن نتذكّر الواقع الاستراتيجي لي الشرق الارسط
الذي يريطنا سوية» [المضيدر نفس .
ومثلما فشل شامير لي . إقناع وزير : الخارجية
هيم بضرودرة البادرة إلى تجديد مفاوضدات الحكم
الذاتي» والامتناع عن تزريد السعردية باللعداث
الهجرمية تطائرات.,ف - داب فإئه كشل أيضا
تعقيق أي شيه خلال لقائه والرئيس ريفان في
!؟ شباط (قبراير) الماضي. ققد أغلنء غتب هذا
اللقاء, "أن «الإدارة الإميركية أعرّت على رجبة
تظرهاء مما اشيطر اسرائيل لقبرل مواتفها فيما
يتعلّق بمسالآين أساسيئين طرحثا خلال عباحثات
وزير الغارجية الاسرائيلي في واشنطن: المسالة
الأرلى تتمثّل بتزويد السعودية بالسلاح البجرمي.
والثائية باستعرار تجميد محادثات الحكم الذاتي»
(إشارفسء 2؟ م "رثا ذا). ونتيجة لذلك لم يبق
أمام شامير سوى الاغلآن. علب لقائه والرئيس.
ريقان. دأن الرئيس يدرك وجهة نظر اسرائيل.
فيما يتعأق بتزويد المعدات الخاسية للطائرات
السعربيةء وان الولايات التهدة ملزمة بالحلاظ
غلى هيزان القوى في المنطقة عن خلال الحيص
على توفع ميزة نوعية الإسرائيل. ولقد أوضعت
ماهي طلبات اسرائيل لي حال عدم قبول
اغتراضهاء (المصدر نفسه). وكان شامير قد
ا
أعلن قبل لقانئه وريقان أن اسرائيل ستطلب
أسلحةٍ جديدة ومتطورة من الولايات التحدة إذ!
لم يتقف تدفق تيار الأسلمة القربية: وبكميات
كبيرة. إلى الدرل العريية المجاررة؛ إذ أنها
دلا تستطيم التزام الصمث حدال كميات الأساحة
الشسؤمة هذهء وعليها أن ترّيد من وسائليا
الرفاغية: (شارتس. ؟؟ / ؟لرأضاال
وإذا ما لنُصنا مرقف اسرائيل من قضية
تزويد السعودية بالسلاع الأسركيء نري أنهء في
القت الذي نددت فيه الحكرمة الإسرائيلية. في
بيائها السادر في ؟ آذار (مارس) الماضي: بقرار
واشنطن. يهذا الصبدد؛ معتبرة أن «تزويد
السحودية باسلحة هجوبية يمكن أن يعرّض أن
اسرائيل للخطني [خصوضا) وأن السعودية
انطلقت هن الدعوة إلي الجهاد فد اسرائيل؛ كما
أن غعداءها لإسرائيل هو على أقصى ما يحكن من
التتلدّف: [النهار, ‎٠١‏ /ر 5 5.165؟), فإنها بدأت
تنشط من أجل ايتؤان أكير كمية دن الاسلحة
والساعدات المسكربة والاقتصسادية الأسيركية
كتعويضن عقابل لصققة السلاح هذه. وقد ذكرت
السادر الاسرائيلية أن طلبات اسرائيل مقابل
هده الصفتة ستتمئل هيما يلي: |
أولاً: تحويل صزء من القروض التي , منعت
لإسرائيل عن أجل شراء. السلاح ف الولايات
المتهدةء إلى مساعدات مجائية.
ماتيا تسليم الجيش الاسرائيل اشواعاً من
المعدات العسكرية المتطيرة جداًء والتي تمكن
أسرائيل من تسقيق تفوق نرعي؛ مقايل التلؤق
الكمي المتوافر لدى العرب. 1
ثالا, مساعدة الصتاعة العسكرية الأسرائيئية
ثفن طريق سحب الممارضة الأميركية العلنية
والسامتة لبيع المعدات العسكرية التى هي من
عدم اسرائيي إلى الخارم وذلك يسيب أاحتواء
هذه المعدات عل ‎١‏ أجهزة تعتعب عل التكتولوجيا
الأميركية. :.
ارابيأء مساعدة اسرائيل» ع بطلوير أتراع
جديدة عل الاسلدة (ارشل غيثاي: تديفوت
احرونوت. ‎٠١‏ م اث أكخلل.
تاريخ
أبريل ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7241 (4 views)