شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 184)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 113 (ص 184)
- المحتوى
-
اسرائيل إلى الانسحاب من الثاطق المحتلة خلال
سنتين؛ شم إؤالة المستوطنات الاسرائيلية ل هذه
المناطق بسبب تعارضها. والقائوح الدولي؛ ومنع
حق تقرير المصير للفلسطينيين من خلال إجراه
استفتاء بين أريعة هلايين فلسطيني؛ بينهم عليين
ومئتي آلف هن سكان الناطق المحبئة. وقد سريت
التقاصيل هول مضمون هذه الوثيقة على أثر
المحادتات التي أجراها الرئيس ريقان روزير
الغارجية عنم مع رئيسة رزراء بريطائيا مرغريت
تاتشر ووزير خارجيتها اللورد كاريتغترن. رعلم أن
الادارة الأميركية عارضت مضموثئها معتيرة إداها
مشاقضة لسار كادب ديفيد إشآرتس؛ ا5؟ م
55 كذلك عارضتها اسرائيل على اسان
رئيس الحكومة بدفن الذي ندِّد بشدة بعا تضدُئته
من دعوة إلى اثسهاب الجيش الاسرائيل إلى
حدود حزيران (يوئيو) 315779, مقايل هسانات
دولية تمنح لإسرائيل. قائلاً: ,إنه لمخطط يفسع في
المجال أمام إبادج اسرائيل يوم ما. وأن اقترام
الجيبانات الآمئية ليس سورى محارلة لإعادة
عقارب الساعة إلى الوراه... إلى القرون الرسطلي.
قلا. لن تطلب من أي جندي أجنبي أن يقاتل
عيضا عثاء (السقير. + ر #راخكل,
إضافة إل الثلاف الناشب بين اسرائيل
ومصر حرل تقييم المبادرة الأوروبية: فان اسرائيل,
آثقة أيضياً من نشاط السادات شكى الصبعيد
الفاسطيتي» وبقاهصة دعوية إل تشكيل حكومة
فلسطيئية في المنلى, مرّصة أن مراتله هذه إئما
تعارضي, اتفاقات كامب ديقبد. 'لذلك يثيقي النظر
إلبها بشطورة (شارتس. 51 وقد ذكر
أحد المصادر المطلمة في القدس أن اتتراج
السادات هذا هو. في جوهره: جِزء من المناورة
السياسية, والاستقصماءات الدائرة ف الشيق,
ما
الأوسط؛ فد إطار الأعداد لوضمم جديد يمكن أن
يونشا بس الانكفابات الاسرائشة. وأضاف هذا
المصدى قائلاً أن «السادات أراد من وراء اقتراحه
هذا توجيه تحذيس سواء لإسرائيل أر للاردن.
أو حتى للولايات المتمدة أيضفياًء رذلك على ضوء
العقيقة القائلة أن هعنالك اتجاهاً في واشتطن
الثبيل بالقيار الإردتي. دي خطرته ابل و أراك
السادات أن يرضح أنه هو أيضياً يبلك خياراً.
إضافة إلى ذلك فإن خطوة السادات هذه موججهة
إلى ع.ت.ف. أيضاء إذ أن حكومة للسطينية في
النفلى ستطمح إلى بسط سلطتها على منطقة معثنة
ومحدّدة. يسارة أخرى. إذا قبلت عءت.ف. بهذا
الالتراج. ستكون ملزمة يترهيم مرقلها بشان
النطقة التي ستحكمها في المستقبل. رإذا
ما وافقت المنظمة وأعلنت أن هدفها هو متطفة
الضفة الغربية وقطاع غزة. فإن ذلك يعني
تراجعها عما ورد في الميثاق الفلسطيني الذي
يدعو إلي إبادة اسرائيل وإقامة دولة فلسطينية.
ليس ف المتاطق (الحثلة] قحسبء وإئما لي جميع
عناطق أسرائيل... أما إذا رخضضت المثطمة هذا
الانتراح. كما حدث فعلاً. فإنها تبقى النظة
المتطرّلة التي لبس هنالك أية فائدة من [إجراء
درار معها. وي كلتا الحالكتن بقن البيادات هي
الرايع ليس ف العالم العربي هحسبء وإثما في
العالم القربي أيضكء (ساييم هرتسوع. مغاريف.
#الركضة!). على أي سال فإن السياسة
الاسراشئلية. أو المصدية. تبقى عائية؛ طالا
لمع يتيلرر بعد موقف اميرك جدئ من مسالة
استبرار عسار كادي رنليد: والشكل الذي
دكن مستتقبلاً.
ط
لوي - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 113
- تاريخ
- أبريل ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 10634 (4 views)