شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 11)
غرض
- عنوان
- شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 11)
- المحتوى
-
لقدوفرت هذه الصنفة الانقاق ل الأراء وبسحلت موقفاً ايجابياً من المبادرة: دون
أن كوم نقسها بالبنود المتحفظ عليهاء ويبرن فيها أيضاً الاتفاق في الوقف السياسي العام
مع التدقيق في فهمه وصياغته.
لقن شكتت هذه القضايا الثلاث أبرن قضايا الحوار السياسي في المجلس»؛ دون أن
يكون هناك اهمال لاهمية القضايا الأخرى التي طرحت والتي لم تكن موضع جدل أو
خلاف. وخاصة منها القضايا المتعلقة بِشَوُون المناطق المحتلة. ولكن هذا العرض لا يكتمل
دون الإشارة إلى كلمة رئيس اللجنة التنفيذية؛ وإلى بعض القضايا التى طرحت ولم تُأخذ
مداها في النقاش. 1
كلمة غرفات
لقد ألقي ياسر عرفات:؛ في نهاية جلسات النقاش العامة: ويعد أن ألقت المتظمات
كلماتها الرسمية. كلمة سياسية مطولة؛ استعرض فيها مجموع القضايا السياسية
اللطروحة؛: محدداً موقفاً علي منهاء هو في الوقث نفسه اعلان لوقف فتم ومنظمة
التعريرء وجواب على يعفن القضايا التي وردت في ككمات النظمات.
< وقد كان عرفات, في كلمته, حريصاً على تحديد مكانة منظمة التحرير عربياً وعاللمياً.
وعلى تأكيد آهبية علاقاتها .الواسعة مع حركات التدرى في العالم. وعلاقاتها الرسمية مع
العديد عن الدول الأجنبية. وأهمية تحركها السياسي في أورويا لرفع الحضصار الصهيرني
السياسي والاعلامي. وركز على النجاحات التي حققتها الثورة الفلسطينية في المؤتمرات
الدولية. وني مجلس الأمن الذي اجتمع خمس مرات لبحث القضية الفلسطينية. منتهياً
إلى القول بأن الشعب الفلسطيني قد عاد إلى الخارطة السياسية؛ ومن يعود إلى الخارطة
السياسية يعود إلى الخارطة الجغرافية.
كذلك. كان عرفات حريصاً على تأكيد ديمقراطية البنية الداخلية لنظمة التحرير,
سواء في الجلس الوطني أم في مؤسسانها القيادية الأخرى؛ كما كان حريصاً على
ابراز تنوع مسؤرلياتهاء من مسؤزليات عسكرية وسياسية إلى مسؤوليات اقتصادية
واجتماعية وتربوية. وركزه في هذا الإطار أيصاً. علي وقوف منظمة الثحرين ضيد الارهاب
وضد الفاشبة والنزعات النازية: وتعسكها بالشرعية الدولية. التي من ضعمنها حق
الشعوب في النضال من أجل ذيل حقوقها.
وكان عرفات حريصاً: ني كلمته: على توضيح حجم الهجمة الامبريالية الاميركية
الني تشن ضصد الثورة الفلسطينية وضد المأطقة العربية. مشيراأ إلى أن ثلاثة أساطيل
أميوكية تحاصر المنطقة؟ وهدفهاء منذ كيسئمرء إلغاء الرقم الفلسطيتي من المعادلة.
وأشار. في هذا السياقء إلى أن ما يبقي الرقم الفلسطيني موجوداً هو شلال الدم
. الفلسطيتي الذي يقدمه الشهداء والجرحى؛ ولكن شلال الدم هذا يصطدم بالزمن العربي
الرديه. الذي يواجه أخطاراً كثيرة؛ ودصاراً واسعاًء ولكنه لا يستعمل سلاحه ولا نفطه
ولا ماله للواجهة أميركا وسياسية وزير خارجيتها الكسندر عُيْم. ' - هو جزء من
- شؤون فلسطينية : عدد 115
- تاريخ
- يونيو ١٩٨١
- المنشئ
- منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
Contribute
Position: 6630 (6 views)