شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 43)

غرض

عنوان
شؤون فلسطينية : عدد 115 (ص 43)
المحتوى
والفني والاكاديمي. وفي مجال الخدمات الاخرى نحواة/ز من مجموع القوة الساملة
النسائية؛ مقابل ”5 بين الذكور. في حين بلنت هذه النسبة 7254 .لي مخيم اليرميك 'مقابل
‎١‏ فقط بين الذكور ‎.)١5194(‏ ونجد الظامرة نفسها في الاماكن الاآخرى للتجبعات
الفلسطينية: ففي العراق ‎:)١41917(‏ بلغت النسبة ذاتها 41,/ مقاين 7"4 بين الذكور. وفي
الكويت: بلغت النسبة أكثى من *8/ مقابل 759 بين الذكوى ‎))١15178(‏ في حين تجاوزت
لاخر في السعوذية [5/ا5؟) مقابل 585/ بين الذكورء وني دولة الإمارات بلغت 95/
مقابل -*7 بين الذكور. وفي الأردنء بلغت نسية الاناث العاملات في الخديات العامة
(قطاع الدرلة). لاخثز من مجموع العاملات (موظفات + عاملات يأجر) مقابل 2/45 بين
الذكور (أرقام 199. باستثناء قطاع الزراعة) (راجع الجداول رقم : - ).ولا شك
بأو العمل في قطاع الخذمات العافة يقدم يعض التسهيلات للمرأة كون قطاع الدولة أكثر
خرصا على تطبيق قواتن العمل الخاهية بالرأة (اجازة الأمومة, العال, التعويض) عن
القطاع الخاض..
‎:١ -:‏ شذه النسية العالية للماملات في قطاع الخدمات (التعليم والصحة والمهن
'لادارية كالارشيف والطباعة والسكرتاريا. والمواصلات اللاسلكية...) والثى تغبر كما قلنا
عن تبلور تقسيم عمل معين بين الرجل وللرأة. لا تعني أن المرأة الفلسطيذية لا تشارك في
العمل الانتاجيء فهي تمماهم وأن بنسب متباينة في القطاعات الانتاجية: في المناطق
المحتلة عام ‎١948‏ شكئت النساء العاملات في قطاعات الزراعة والصناعة نحى *8/ من
مجموغ قوة العمل النسائية زعام 684 ول الضمفة الغربية نحو *الاثر (1519/5): وني
قطاع عَرةٌ ثحو .25/ (1495): (راجع الجدولين رقم ‎٠١‏ ى١١).‏ ريعود الارتفاع في
الضفة الغربية إلى وجود تسبة كبيرة من العاملات في الزراعة من العاملات لحسابين
وليس من العاملات بآجر. فنسبة العاملات لحسابهن الخاص في الزراعة من مجموع
العاملات ت في الزراعة في الضفة الغربية عام ‎١415‏ نحص 757 (راجع جدول رقم *) ويعد
هذا استمراراً لعلاقة المرأة الفلسطيتية - عير العائلة - بالفمل الانتاجي الملخصص
للاستهلاك العائلي المباشر وليس للسوق.
‏الا آن هذه المجالات أيضاً تعكس ووجود تقسيم عمل؛ فالغالبية من النساء العاملات
. يتوجهن إلى الصصئاعات الدفيفة التمويلية المرتبطة ‎٠‏ بشكل أى باخرء بالهارات اليدوية التي
تكتسبها المرأة من خلال ممارستها للعمل المنزلي (النسيج, التطريزء الخياطة, الستاعات
الفذائية. تعبدة الأدوية, ‎).٠‏ أو تلك المرتبطة بالعمل البيتي - الفائي مثل يعضى الاعمال
المتعلقة بالزراعة. وفي في غالبيتها أعمال تنسم بالروثينية والمهارة اليدوية (المكتسبة من
مزاولة الأعمال البيتية أسياساً, كما أن المراق تمارس الفمل الزراغي على الأرض التي
يملكها زوجها أو والدها كجزء من غملها المنزلي (انطلاقاً من الوظيفة التقليدية نلفائلة
كواحدة تجمع بين الانتاج والاستهلاك). والمعلومات البسيطة المتوافرة في هذا المجال: تشير
إلى أن غالبية النساء العاملات في مجال الصناعة التحويلية هن من الشابات ومن غم
المتزوحات ومن الأميات أى ذوات مستوى تعليمي مدن" . وتشير المعلومات أيضماً إلى أن
فترة العمل وجيزة أي اعتبار العمل المأجور أمرأ مؤفتا وثانوياً. وهذا العمل المؤفت 'للمرأة
‏ود
تاريخ
يونيو ١٩٨١
المنشئ
منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17763 (3 views)